|
[align=center][tabletext="width:80%;background-color:black;border:4px groove skyblue;"][cell="filter:;"][align=center]
/ \ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جعل الله أيامكم مسرات وألبسكم ثوب العافية أما بعد : يقول الدكتور عبد العزيز التميمي : من اقوى أسلحتي بعلاج الناس نفسيا او عضوياً أو فقر أو هم أو مصيبه سؤال جدّا بسيـط : هل اطعمت اي مخلوق حي وتصدقت كل يوم كي ترى السعادة وَ الراحه وَ الفرج ..؟؟!! - كسرة خبز لطير .. - محاولة إطعام سمك .. - قطعة سكر لـِ نمله .. - كاس ماء تسقي به شجرة .. يومياً ﻋﻟى الاقل مرة واحدة .. هل تستطيع فعل ذلك ..؟؟!! بالنسبه للمريض : يستطيع إحضار شجرة منزلية ، يضعها بقرب فراشه ويسقيها .. بنية الصدقة أو حوض سمك ويطعمها أو يطعم بشر .. حتى حرفك إجعله بنية الصدقة ونيل الثواب الانسان المتعافي قبل المريض يحتاجها .. وَ المريض بعد المرض .. وَ الاحياء يفعلونها عن الأموات .. وأنت تتصدق قل : اللهم إن هذه الصدقة (( عن كل مسلم وَ مسلمة وَ مؤمن وَ مؤمنة الأحياء منهم وَ الأموات )) مع الصدقة : لن تموت المخلوقات جوعاً .. ولن يصعب تحقيق الأمنيات .. أو الشفاء من الأمراض .. وهذا قليل لكنه عند الله كثير .. منى [/align][/cell][/tabletext][/align] |
[align=center][tabletext="width:80%;background-color:black;border:4px groove silver;"][cell="filter:;"][align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وأسعد الله كل عين مرت من هنا وعبرت .. :: فرق كبير بين نفوس أقوام تلتزم بقوله " أحبب لأخيك مما تُحب لنفسك " وبين أقوام تبحث عن زلل وعيوب الآخرين لا لشيء إلا لتتبع عورات الغير ونشرها لتكون بمثابة فاطهة مجالسهم والعياذ بالله ... أقوام جُل همهم القيل والقال ونشر الإشاعات التي لا صحة منها .. جُل همهم نشر الخوف والقلق في نفوس الغير .. أمثال هؤلاء نسوا " أن الدنيا لا تبقى على حال " وكما " تدين تدان " ليتهم يكونون كأمثال من جاء ذكرهم هنا : كانَ إبراهيمُ النخعيُّ -رحمهُ اللهُ تعالى- أعورَ العينِ وكان تلميذهُ سليمانُ بنُ مهران أعمشَ العينِ ( ضعيفُ البصر ) وقد روى عنهما ابنُ الجوزيّ في كتابه المنتظم أنهما سارا في أحدِ طرقاتِ الكوفةِ يريدانِ الجامعَ وبينما هما يسيرانِ في الطريقِ قالَ الإمامُ : يا سليمان هل لك أن تأخذ طريقاً و آخذ آخر ..؟؟ -فإني أخشى إن مررنا سويًا بِسفهاء لَيقولونَ أعورٌ ويقود أعمش ..!! ف يغتابوننا ف يأثمونَ فقالَ الأعمشُ : يَا أبا عُمران وما عليك في أن نؤجر و يأثمونَ ..؟؟!! فقال إبراهيم النخعي : يَا سُبحانَ اللهِ بل نسلمُ ويسلمون خيرٌ من أن نؤجر ويأثمونْ فسبحان رب العزة الذي وهبهم نفوسا صافية نقية كالماء الزلال .. وسبحان الذي وهبهم أرواحا تحب الخير لغيرها كما تُحبه لنفسها .. اللهم أجعلنا ممن يحسنون القول ويعملون به وأرزقنا وكل الأحبة أتباع الخير .. اللهم آآآآآآآمين .. . . [/align][/cell][/tabletext][/align] |
المنى
وفق الله على هذه المقتطفات التي شدت اعجابي واستفدت منها كثير ففي كل جملة فائدة وفي المضمون درر الكلام وجزل المعان . فاسال الله ان ينفع بعلمك وعملك وان يجزيك خير الجزاء على ما تطرحين لنا لنستفيد منه ونعتبر به .. دامت انفاسك .. |
جميلة هذه القطوف الرائعة المضامين
كجمال روحك يا عذبة استمري متابعين بشغف لكل ما سيخطه قلمك هنا مميزة دمتي بكل الخير |
اقتباس:
[align=center][tabletext="width:80%;background-color:black;border:4px inset royalblue;"][cell="filter:;"][align=center] / \ أخي القدير والفاضل .. قطرة أدب .. رزقكم الله من خيره ةفضله وسعة علمه وجعل كل ما كان هنا زاداً لنا ولكم وللجميع .. وجعلنا وإياكم مما يستمعون ويتبعون أحس القول ( اللهم آآآآمين ) جنائن من الشكر والأمتنان لحروفكم الجزلى والعطرة التي شرفتموني ومتصفحي بها .. مودتي وأحترامي [/align][/cell][/tabletext][/align] |
اقتباس:
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:4px groove royalblue;"][cell="filter:;"][align=center] / \ ماريا .. حياك الله في سمائي ومتصفحي وجزاكِ الله خيرا على هذا الحرص وهذا التواجد الذي يثلج قلب كل كاتب وكاتبة .. فمتابعتكم الحثيثة تسعد الروح وتُنعش القلم لا حرمتُ من هذا التواصل وهذا الإخاء والوداد منى :7 [/align][/cell][/tabletext][/align] |
[align=center][tabletext="width:80%;background-color:black;border:4px groove sienna;"][cell="filter:;"][align=center]
/ \ حكى عُثمان بن سواد و كانت أُمه من العابدات .. قال : لما احتَضَرت رفعت رأسها إلى السماء وقالت : يا ذخري ويا ذخيرتي ومن عليه اعتمادي في حياتي وبعد مماتي لا تخذلني عند الموت ، ولا توحشني في قبري .. قال : فماتت فكنت آتيها كل جمعة وأدعو لها وأستغفر لها ولأهل القبور .. فرأيتها ليلة في منامي فقلت لها : يا أُماه ، كيف أنتِ ؟ قالت : يا بني ، إن الموت لكرب شديد ! وأنا بحمد الله في برزخ محمود ، يفترش فيه الريحان ويتوّسد فيه السندس والإستبرق إلى يوم النشور فقلت : ألكِ حاجة ؟ قالت : نعم ، لا تدع ما كنت تصنع من زيارتنا فإني لأُسرّ بمجيئك يوم الجمعة إذا أقبلت من أهلك . فيقال لي : هذا ابنك قد أقبل فأُسر ويُسر بذلك من حولي من الأموات . وقال بشار بن غالب : رأيت رابعة في منامي وكنت كثير الدعاء لها ! فقالت لي : يا بشّار .. هداياك تأتينا على أطباق من نور مخمّرة بمناديل الحرير . قلت : وكيف ذلك ؟ قالت : هكذا دعاء الأحياء ، إذا دعوا للموتى واستجيب لهم جُعِل ذلك الدعاء على أطباق النور ، وخُمِرَ بمناديل الحرير . ثم أُتِىَ به إلى الذي دُعِيَّ له من الموتى فقيل له : هذه هدية فلان إلي . فمن كان له أم أو أب قد توفاه الله فليكثر لهما الدعاء ففما سبق يتضح أثر ذلك وجميله عليهم .. ولا تنسوا موتاكم وموتى المسلمين والدعاء لهم بالرحمة والمغفرة .. ( مما قرأت وتم النقل للفائدة ) دمتم بود [/align][/cell][/tabletext][/align] |
موفقة يا منى
متباع لما تكتبين ولنا في متصفحك دوماً الخير الكثير منه ننهل ونرتوي بارك الله في عمرك وتقبل الله منك صالح الأعمال وجعلك من المقبولين في هذا الشهر ونحن معكِ بفضله الكريم |
اقتباس:
/ \ جعل الله التوفيق والفلاح أخي القدير .. ممدوح الهذلي حليفكم وحليف الجميع إن شاء الله وأعاننا جميعا على نشر الخير أينما كان وبأي طريقة كانت .. وجعله خالصا نقيا لوجهه الكريم وتقبله منا قبولا حسنا .. أخي الفاضل .. ممدوح الهذلي لتعلم يرحمني ويرحمكم الله أن هذا المتصفح منكم وإليكم فحتما كل فرد منا قد تكون عينه وقعت على فعل جميل فياحبذا لو تم نقله لتكون الإفادة أكبر وأعظم .. ورحم الله فاعل الخير .. من الأعماق شكرا لمتابعتكم الكريمة ولتواجدكم المستمر هنا وهناك دمت بخير وسلام منى [/align][/cell][/tabletext][/align] |
[align=center][tabletext="width:80%;background-color:black;border:4px groove firebrick;"][cell="filter:;"][align=center]
/ \ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد .. كثُر وللأسف الشديد بين عوام الناس وبين النشء الجديد اللعان كقول أحداهن ( الله يلعن شكلج ) أو ( الله يلعنج ) ..الخ والبعض من شدة غضبه لربما يلعن نفسه كأن يقول ( الله يلعني ) أو يلعن الأيام كأن يقول ( لعنة الله على اليوم اللي عرفتك فيه ) .. إلي غيرها من الصيغ .لهؤلاء نقول ما قاله صلى الله عليه وسلم : ( لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة ) ( شفعاء ) أي لا يشفعون يوم القيامة حين يشفع المؤمنون في إخوانهم الذين استوجبوا النار ( ولا شهداء ) أي لا يكونون شهداء يوم القيامة على الأمم بتبليغ رسلهم إليهم الرسالات ، وقيل لا يرزقون الشهادة في سبيل الله . وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن العبد إذا لعن شيئا صعدت اللعنة إلى السماء فتغلق أبواب السماء دونها ثم تهبط إلى الأرض فتغلق أبوابها دونها ثم تأخذ يمينا وشمالا فإذا لم تجد مساغا رجعت إلى الذي لعن فإن كان لذلك أهلا وإلا رجعت إلى قائلها ) أخي / أختي .. بعد ما جاء في الأعلى أدرك / ي رحمكم الله أنكم لن تكونوا من الشفعاء والشهداء يوم القيامة وحذاري حذاري من اللعن .. منى [/align][/cell][/tabletext][/align] |
| الساعة الآن 06:44 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009