كعادته يأتي ... يزيدني موتا ... ثم يمضي |
يجدر بي الصمت فيصمت هو ... و أتحدث أنا يجدر بي الرحيل فيرحل هو ... و أنتظر أنا يجدر بي أن أكرهه ...فأحبه أكثر ..... و يغيب هو <!-- / message --> |
لا زلت أتسائل
هل أنا قوية بما يكفي لأخفي عنه كم أني ضعيفة بدونه ؟ |
هل يسهر مثلي
هل يعاني مثلي هل يتذكرني مثلما أتذكره هل ... و هل مئات الأسئلة و لا وعد بمجئ ليجيب عليها <!-- / message --> |
أشتاقه كثيرا
و أحتاجه أكثر مما أشتاقه |
لا أعرف ماذا أقول له أو ماذا أقول عنه غير أني مُتعبة منه ... و مُتعبة به |
ليته يعلم ماذا يصيبني حين أجئ بحثاً عنه و في كل مرة ... أعود أدراجي مُثقلة بخيبة "غيابه" |
كل أحلامي به " مؤجلة "
حتى إشعار آخر |
<CENTER>يوم ما
سيصحو الغريب على الوطن عمت صباحاً يا وطني </CENTER> <!-- / message --> |
http://www.youtube.com/watch?v=T6ya7...otation_657105
And now, the end is near, And so I face the final curtain. My friends, I'll say it clear; I'll state my case of which I'm certain. I've lived a life that's full - I've travelled each and every highway. And more, much more than this, I did it my way. Regrets? I've had a few, But then again, too few to mention. I did what I had to do And saw it through without exemption. I planned each charted course - Each careful step along the byway, And more, much more than this, I did it my way. Yes, there were times, I'm sure you knew, When I bit off more than I could chew, But through it all, when there was doubt, I ate it up and spit it out. I faced it all and I stood tall And did it my way. I've loved, I've laughed and cried, I've had my fill - my share of losing. But now, as tears subside, I find it all so amusing. To think I did all that, And may I say, not in a shy way - Oh no. Oh no, not me. I did it my way. For what is a man? What has he got? If not himself - Then he has naught. To say the things he truly feels And not the words of one who kneels. The record shows I took the blows And did it my way. Yes, it was my way. |
<CENTER>يجتاحني
و يزيدني صبابة و يشعل فتيل قلبي و أصبح به كـ صباح يوم عيد </CENTER> <CENTER style="FONT-FAMILY: Arial; FONT-SIZE: 16pt; FONT-WEIGHT: bold"> </CENTER><!-- / message --> |
<CENTER>به
بدأت أرى الحياة من وسط فضاءات الاحتضار </CENTER> <!-- / message --> |
http://www.youtube.com/watch?v=agOU-...eature=related
<?xml:namespace prefix = v ns = "urn:schemas-microsoft-com:vml" /><v:shapetype id=_x0000_t75 stroked="f" filled="f" path="m@4@5l@4@11@9@11@9@5xe" o:preferrelative="t" o:spt="75" coordsize="21600,21600"><v:stroke joinstyle="miter"></v:stroke><v:formulas><v:f eqn="if lineDrawn pixelLineWidth 0"></v:f><v:f eqn="sum @0 1 0"></v:f><v:f eqn="sum 0 0 @1"></v:f><v:f eqn="prod @2 1 2"></v:f><v:f eqn="prod @3 21600 pixelWidth"></v:f><v:f eqn="prod @3 21600 pixelHeight"></v:f><v:f eqn="sum @0 0 1"></v:f><v:f eqn="prod @6 1 2"></v:f><v:f eqn="prod @7 21600 pixelWidth"></v:f><v:f eqn="sum @8 21600 0"></v:f><v:f eqn="prod @7 21600 pixelHeight"></v:f><v:f eqn="sum @10 21600 0"></v:f></v:formulas><v:path o:connecttype="rect" gradientshapeok="t" o:extrusionok="f"></v:path><?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:lock aspectratio="t" v:ext="edit"></o:lock></v:shapetype><v:shape style="WIDTH: 0.75pt; HEIGHT: 0.75pt; VISIBILITY: visible; mso-wrap-style: square" id=Picture_x0020_1 alt="رمز التنبيه" type="#_x0000_t75" o:spid="_x0000_i1025"><v:imagedata o:title="رمز التنبيه" src="file:///C:\Users\Lamia\AppData\Local\Temp\msohtmlclip1\01\ clip_image001.gif"></v:imagedata></v:shape><o:p></o:p> أحــبك في صمتي الوارف وفي عطفة الهدب الخائف وبي يـا ملون عمري إليك حنين الكروم إلى الـقاطف حنين الشحارير عند الغروب إلـي رحــلة الـموسم الـهاتف زرى بالنـدى والـبريق تطل كنــهر من الوهــج الــطائف أحـبك هل بعد حبي سـؤال وبعد جمـالي غواً أو جمـال أحبــك حتـي يضل الغمـــام وينسى الربيع دروب التلال أحبـــك حتي يمـل الـصـدي طواف الربـى وعناق الجبال أقول أحبــك موجي الحقول وجمع شذى يا مطل الظلال وقـلـــت إلى بيتـك السـاحر أجىء مع الـقمـر الســـاهر فزينت بيتي و طال انتظاري و غنيت حتي بكي خاطري وحين سكبت النشيد الأخير و فرفت عقد الـشذى العاطر أتـيت فــــيا حيرتي مـــا أقـول و كيف ألاقيـك يـا زائري<o:p></o:p> <o:p></o:p> |
و نامي يا عينيه
يا عينيه نامي |
مسكينة أقلامنا
لأننا حين "نشح" في مشاعرنا نتهم أقلامنا أنها جفت و شحت لكن تتضح لنا الحقيقة أن الأقلام ما هي إلا قرون إستشعار لما يدور داخلنا فإن أمتلكنا القدرة على التعبير أمسكنا القلم و إن جفت أنفسنا جفت بالتبعية أقلامنا و بما أن الشئ بالشئ يُذكر شكراً لمن بلل أروقة النفس العطشى |
في ذروة انجرافنا
نصطدم بجنادل حيرتهم حينها يجب علينا التوقف و التريث و التراجع و إن كان رغماً عنا هذا أفضل كثيرا حتى لا يأتي علينا يوم نتحطم فيه و حينها لن يجدر بنا أن نلوم سوى أنفسنا |
<center>قرأت تلك المقولة للأخ الفاضل شادي الثريا
أن تمنحك امرأة تأشيرة عبور الي قلبها ..؟؟ قهذا لا يعني انها منحتك حق الأقامة ..؟؟ </center> و ليسمح لي الشادي أن أختلف معه فالمرأة لا تعطي تأشيرة العبور لقلبها إلا بعد أن تتأكد أنها لن تعطي حق الإقامة فقط بل ستعطي حق المواطنة و حق التملك و حق الانتفاع مدى الحياة لمن سمحت له مُسبقاً بالعبور <center> </center> |
، الحرية هي أن نتحرر و ليس أن نستهتر |
أحياناً كثيرة تجرفنا مشاعرنا
و نظن أنها تفعل بنا الصواب لكنها تهزمنا و نظهر بأعينهم كحمقى أو كصغار ضلوا الطريق رغم أن هذا عكس ما نحن عليه اللهم إجعلني دوماً بعين الناس كبيرة . |
ما أسعدني :)
<!-- / message --> |
كيف يمكن لرجل
أن يملأ ما بالعمر من فراغات من خلال 4 حروف ؟ |
هندســة :
بدونك أنا مُربع فقد ضلعيه و دائرة بلا مركز و مثلث بلا زوايا |
لأول وهلة ظنيت إن الحضور أشمل من الوجود<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
لكن لوهلة جاء ببالي اسم الله الموجود<o:p></o:p> فبدون تفكير تيقنت ان الوجود أشمل ... لكني تسآلت "لماذا؟ " الحضور يقابله غياب \ أي ان الحاضر يمكن أن يصبح غائب<o:p></o:p> أما الموجود فهو دائم التواجد<o:p></o:p> لا يفرق في وجوده حضور أو غياب<o:p></o:p> و الدليل إسم الله سبحانه<o:p></o:p> الوجود عكسه العدم و بما أن صفة العدم تتنافى عن الله تعالى لإذا فهو دائم التواجد و مُلخص القول " وجودهم داخلنا لا يقتضي حضورهم ، فهو موجودين في غيابهم و الحضور " <o:p></o:p> |
أوا تعلم
أنك كصباحات العيد ، لا تُمل و لا تُزهد تزرع داخل الروح ألف ألف شتلة أمل أوا تعلم أنك سُقيا مطر هطلت على قلب قاحل فأحيته و جعلت الحياة تدب فيه بعد أن كان خاوٍ على عروشه أوا تعلم أنك ميلاد جديد بدأ عمري به يُؤرخ ما قبلك و مابعدك |
أوا تعلم
أن الليل يتهادى بك في شدوٍ شفيف و أن الأحلام معك تمضي صوب آفاق لم يعهدها قلبي و أن الأمنيات تختال نشوةً بـ دنو التحقق و أن العُمر صار له نكهةُ و لون ... و معنى |
أوا تعلم
أنك هزمت آخر فلول الظلام داخلي و عانقت فيك تباشير صُبحٍ جديد أوا تعلم أن العُمر معك يبدأ و بك يمضي و من عندك أتمنى أن ينتهي |
ماذا يعني
أن تعشق رجلاً يُضفي على أيامك " حياة " و يسلب منك في حِنكة " الحزن " و يجعلك تمضي على قدمين معانقاً فيه " الغيم " هل من يفعل ذلك يكفي أن أنعته بأنه " مجرد رجل ؟ " <!-- / message --> |
صباحي مُرتحل
بين حروف اسمه الأربعة بأيهم أبدأ و كل منهم يستحق وقفة " بطول العُمر" |
أُصحن
بين سندان الغربة و مطرقة غيابه إنما أشكو ضعفي و قلة حيلتي إلى الله |
أنا منه و إليه
و معه و به و مع ذلك يسحقني الإشتياق و اتسائل ما معنى أن نشتاق لمن لا يفارقونا و يذبحنا الحنين لمن لا يبرحونا ؟ |
لا تخش عليّ بغيابك
فحضورك داخلي لا يمسه غياب |
" أنا في العمر ، مُسافرة
معي عيناك و أغنية " <!-- / message --> |
في كل مرة نتوهم ان ابجديتنا تسعفنا للمضي قدما في وصفهم ،
نجد أنّا قد أسأنا الظن ، و فندنا الوهم في كل مرة نحاول وصفهم فيها او وصف انفسنا معهم ، نجد أننا نعلق عجزنا على شماعة لغة خاوية في كل مرة نحاول نفشل ثم نعود إليهم ليردونا إلى أنفسنا ، و يردوا اللغة إلينا |
لم أكن أعلم أن القدر سخيّ معي هذا القدر
إلا حينما أتاني بك |
كالإعصار الهادر يعصف بنا هذا الحب
يُكسر نوافذنا يمحو عنّا عاداتنا القديمة المتوطنة داخلنا يعطينا فرصة كي نحيا مرة أخرى يجفف عن جبيننا عرق الجهد الذي بذلناه كي نحث سنين عجاف قبله أن تمضي |
قلبي تصوّف في حبك
|
لا أريد منك الكثير
فقط ضعني ورقة في أدراج ذاكرتك أو قلماً لا يبرح يدك |
<CENTER>كأن الغياب مؤخراً
لم يجد غيري لتحل عليّ لعناته غياب عن أهلي غياب عن وطني و أخيراً و لأن ختامها موت غيابي عنك </CENTER> أيها القدر ... رفقاً بقلبي <CENTER style="FONT-WEIGHT: bold; FONT-SIZE: 16pt; FONT-FAMILY: Arial"> </CENTER><!-- / message --> |
من غيرك
يستطيع أن يملأ مساحات خواء داخلي خلّفها الوقت و الظروف و الغياب و من غيرك تترجل مشاعري مني لتركض صوبه بحثاً عن هويتها فيه أحبك أيها الغيث الباعث للحياة في أودية عمري القاحلة |
Moon so bright, night so fine
Keep your heart here with mine Life's a dream we are dreaming Race the moon, catch the wind Ride the night to the end Seize the day, stand up for the light I want to spend my lifetime loving you If that is all in life I ever do Heroes rise, heroes fall Rise again, win it all In your heart, can't you feel the glory Through our joy, through our pain We can move worlds again Take my hand, dance with me I want to spend my lifetime loving you If that is all in life I ever do I will want nothing else to see me through If I could spend my lifetime loving you Though we know we will never come again When there is love, life begins Over and over again Save the night, save the day Save your love, come what may Love is worth everything we pay I want to spend my lifetime loving you If that is all in life I ever do I want to spend my lifetime loving you If that is all in life I ever do I will want nothing else to see me through If I can spend my life time loving you |
الساعة الآن 08:07 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009