جُل ما أحتاجه "أنت "
|
لا مكان أفضل لأفكارنا من صدورنا
|
روحي تسألني عنك ................ قلبي يسلم عليك |
هل سيأتي يوم لا أتجرع فيه ويلات غيابك |
حينما أكن "بينهم " ، يحضر الجسد و تطفق الروح حيثك و حينما أكن "معك" ، يتحد الجسد مع الروح و يثموا وجههما .. شطرك |
و لا زال العمر يمضي
|
مالك تنأى عني ؟
|
ما أتعس صباحتنا
حين تتلون بـ " الفقد " |
الدمعة ... هي الكحل الدائم الذي لا تتنازل أعيننا عن التكحل به
|
لماذا كلما أتيتني على حين ذكرى .. صاحبك الدمع إليّ ؟
|
هل لا يزال الصمت في حرم الجمال ... جمال لا و الله فالصمت في حرم الجمال يُعد إستخفافاً بقيمته بإختصار الصمت في حرم الجمال " إستهبال " :) |
ما أصعب أن نعتاد على غيابهم ...
|
لنفتــــرق أحباباً ....
|
لماذا يبدأ وطني عندك ... و ينتهي فيك |
أحبك
لا أكثر ،،،،،، |
بيني و بينك
قيد نبض... لا أكثر |
عانقيني
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p>قبلي عينيّ ... و أمضي</o:p> <o:p></o:p> <o:p>" رسالة من رجل .. لن يأتِ أبدا"</o:p> |
متى يمكن للفؤاد أن " يرتاح " ؟!
|
لماذا كلما لاح طيفك في لياليّ يأتي صدى صوت فيروز و هو يدندن " لية عيد .. ليلة عيد ... الليلة ليلة عيد " |
ساعات غيابك تمحو عني تفاصيلي !
و حضورك يأتي بي إليّ |
كم تمنيت أن أتذوق نكهة العيد .... بك !
|
كيف لي أن أحاول أن أُفرغ ذاتي منك من يتبقى لي بعدها .. أقصد بعدك ؟ صباحي .... و مسائي و ما بينهما ... أنت ! <!-- / message --> |
هل تأخرت عن موعدك معي ؟
أم أن القدر تأخر في الأتيان بك إلي ّ ؟ |
حررني منك ..
رفقاً حررني ! |
<CENTER>يغيب دهراً
و حين يلوح بـ تباشير العودة أُمني روحي العطشى بـ سُقيا اللقاء لكنه ما يلبث أن يُبلل شفا الروح بـ بعض قطر حتى يُلوح بالغياب من جديد و تنهرني الروح حينها إلى متى سننذر أرواحنا و أعمارنا لمجرد ثواني يحنو بها وقته علينا ؟ فأجيب و هل نملك إلا أن ننذرهما فالنذر تم و قُضيّ الأمر </CENTER> <!-- / message --> |
سامحني إن أصبحت عبئاً على أوقاتك و لتحررها مني .. إن شاءت <!-- / message --> |
لا مفر وجب عليّ الإعتراف أني مملوءة حد التخمة به أحب جداً هذا الرجل و كل جانب فيه يغريني بالتمادي أكثر في حبه أكثر من البقية أحب حرفه و قلمه أدبه و تأدبه حضوره و غيابه حنوه .. و قسوته أحب كل ما في حد أني أشعر أنه عنكبوت أجاد إصطيادي بـ خيوطه و أحكم قبضته عليّ و إذا ما حاولت الهروب من من أحد هذه الجوانب أحكمت الجوانب الأخرى سيطرتها عليّ ما أسعدني و أنا به هكذا ! <!-- / message --> |
انتظرته طويلاً هذا المساء
أتيت إلى حيث موضع لقاءنا لاهثة بي أحاديث كثيرة موصد عليها قلبي و لا مفتاح لقلبي إلا معه شممت عطره بالأنحاء عرفت أنه كان هنا ربما كان مستتر خلف شجرتنا ليفاجئني لكنه لم يكن هناك إنقضت الليلة و لم يأتِ ترى هل يسأذن لي بمقابلته في حلم جديد ؟ |
من قال أن الماضي لا يعود .. و أن أحلامنا التي لم يكتب لها الدهر أن تُقضى ... تموت :
فها هي الأيام تقلب ذكرياتنا كما تقلب الريح الهوجاء سطح التربة .. تنبش فينا لتأتي على سطحنا - ذاكرتنا - بما كان منا .. و ما تمنيناه أن أكون وما أحلامنا .... ذكرياتنا .. آمالنا .. حروفنا المخطوطة على جبين أقدارنا إلا بحور ... نغترب فيها و نتغرب نغوص فيها ثم نعود بما هو ملء كفينا وكلُ منا بقدر ما تحمل كفيه من الحنين أو الأشواق أو اللعنات او حتى الضحكات التي أوهمنا القدر انه ماضٍ لن يعود لكنه يعود ..ليأخذنا منا ... و يردنا إلينا |
إحساس الغربة يسحقني هذا الصباح لأنك لست معي يحدوني حنيناًغريباً ، و تتقاذفني أشواقاً عاتية <!-- / message --> |
لا ستائر فوق نافذتي حتى إذا ما همت الشمس بالزلوف لحجرتي ما وجدت ما يعيقها <!-- / message --> |
هل العمر أقصر من أن نتركه يمر مُحاط بـ ذكرى ؟ أم أنه فسيح بالقدر الذي يسمح لنا أن نجعل كل يوم منه محطة وقود نتزود بها و نمضي لليوم الذي يليه مُحملين بما تزودنا به بالأمس لربما يعيننا في يوم ما آتِ كل منا يمضي حاملاً ما يتلذذ به من ذكرى فهناك من ينتقي ما يطيب له و يلقي البقية خلف ظهره و منهم من لا يقوى المُضي إلا بكل ما تزود به ويحاً لأصحاب الذاكرة التي تمضغ كل شئ و لا تهضمه و تبقيه جاثم فوق صدورنا . <!-- / message --> |
مشتاقة أنا و الليالي إليك !
|
أشتاقك
كـ ظِلال حلم تهفو للغفو بين جفنيك و أهدابك |
لما يعاندني الحظ فيك ؟
|
جئت أكتب
ليس شوقاً للكتابة لكن شوقاً إليك فكلما عاث بي الشوق إليك و لم أجدك آويت للصفحات فالحرف هو خير رفيق بغيابك |
|
قالت لي الجانب المظلم في مدينة غريبه علينا نحن من نصنعه ما أفقهها أنثى شكراً لها لأنها صنعت صباحي |
<CENTER>متى ستتوقف الأطفال المملوءة بالغرور عن العبث ؟ و متى ستستطيع أمهات الطير الإنتقام من صغارها<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
</CENTER> <!-- / message --> |
إلى متى<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
ستظل الأبواب المُشرّعة ناموساً<o:p></o:p> يُجرِم علينا<o:p></o:p> البُكاء بـحرية ؟!<o:p></o:p> |
الساعة الآن 08:10 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009