![]() |
ماتت بي الأمنيات على رصيف انتظار لا ينتهي |
ويسقي مــاء الهمس منـك شاطئ النفس فترتوي كل المرافئ بك أنت وحدك وأحبــك. |
// / ولأنك كنت لي فصول السنة ورجلاً برجال الأرض أجمعين أحببتـــــــــك |
ولن أنسـى مامنحتني ايــاه فوعي الحب بزمن الكذب لايحتمل |
// / وفي ظل مدار كونك سيبقى الحُب لك بكل نقاء |
وإنــي على قضبان فيضك أهتدي وأحبــك |
ولك في القلب مستقر وعرشا كاللجين..
|
/ / ولاأشعر بغير شتلات إحســاسك تغرس بداخلي موالاً وشجنا |
/ / و أني المنصهره أمام رؤيتك وازيد |
/ / ولاأجـــد غيرك بالنبض وكل إتقاده بضخه تـأتيك بالجنون |
ولانك غالي تستحق المتابعة والذوبان في حبك
|
هو لم يطرق ابواب قلبي المشرعة بل اقفلها على ظله ورحل |
و أني أحُبك ياغيمة حُلم ترعد بالغياب |
لقد كنت بحق فوق ما أتصور
|
وبأي الخطى اخطوا إذا ماتسنى لي رؤى نورك المبين.. |
. . . ولاشيء سِوا الكفن الذي كفن الروح بســـــــــــاعة غيابك |
وأجعل الأتي من الأيام يارب أجمل وأصدق معي. |
وتأبى النُطفة مني أن تكتمل بدونك |
وغدوت أنت بالمستعمر في دمي |
وأدرك بأن نساء الأرض عقيم ولن ينجبن كـأنت |
ويطوف اليوم بي خالية من كُل شيء إلا من شعوري لك |
وأرزقني الصبر يــــــارب |
ولأنني وحدي الملقاه بجمر الحال فروحي هي من تحترق |
وتبقى الرؤية لك متمحورة في كينونة مختلفة جداً ولايشبهك إلا أنت:) |
. . وقد نادا المنادي من قبل إن عودوا إلى داركم متحابين مجتمعين وماكان إلا صوتاً يعلوا فيهم حي على الغياب حي على البعاد |
الساعة الآن 04:01 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009