|
كلامك..
لا يشرح شيئا بل يمعن في قتلي |
اريد ان اعرف
مالذي حدث ولا اعرفه؟؟ |
اي خسارة حدثت؟
ولم الدموع؟ وكل هذا الغياب والصمت الذي يسرق سكينتي؟ |
ويتباعد صوت الناي إلى الخلف كثيييييرا
|
صوت الناي..
من الأساطير وهذا عصر لا يتسع للاسطورة |
مساؤك حب يا صاحب الناي
|
أمس.. ليلا
كانت يد من العالم البارد تتلمسني، وتعلم انا لا أخاف منهم.. لكني أمس.. ارتعدت |
مين دا اللي ياخدني منك
|
وأتساءل: لماذا اليوم تحديدا تأتيني هذه الاغنية بكلماتها القلاسية!! |
لولا أني أوصيتك،
ووعدتني.. ما حزنت! |
خوفي عليك أكبر من غضبي منك
|
شكرا لقلبك الجميل
|
أحبك.. واني اكتشفت أني مريضة بك
|
لقد فعلت كما اتفقا،
وأخبرت (سوسو) بشكوكها حول ذاك المطعم، لكن (سوسو) اللئيمة لم ترد ولم تعلق، فقط سألت عن العنوان..! |
سوسو سترد بلا شك،
لكن.. هي لئيمة.. لا تريد أن تبدو محل انتقاد، فهي تلك الطيبة الشفافة التي تساعد الجميع بلا غرض |
ثم..
كانت تنتظر منه أن يخبرها عن حاله.. فهي قصيرة الخيال والتخيل |
قالت له في صمت..
كيف أنت! |
والله عبقرية وإبداع..
ما أجملك! |
هل نكتب طلب رسمي على يد (عرضحالجي) من أجل أن نحصل على رد يريح القلب!
، صرخت وهي تقول له: إيش بك يا زلمة! السمع بعافية، ولا الشوف؟ 😂 |
تكلم.. كي لا يحزن قلبي
|
أحبك،
وأحب غيرتك المجنونة لكني أكره أن تغيظني بامرأة أخرى.... |
قالت له عبر موجات الحنين..
يقتلني قلقي عليك أما من همسة! |
ولو أنه بخير..
لماذا اختار هذه الأغنية تحديدا؟ قالت لنفسها وهي تحاول أن تقرأ المشهد من نافذته |
ألا يمكنك أن تحكي بعضا من التفاصيل؟
هل مرت العاصفة بسلام؟ |
هذه اغنية مؤلمة
ورسالتها أكثر الما ووجعا |
ما الرسالة يا حبيبي!
لقد هزمتني ظنوني ومخاوفي |
لا..
لا احتمل هذا الليل الطويل بدموع وظنون وجنون لا.. أنا أكثر حزنا مما تعتقد فهد بشيء يريح قلبي |
لا..
لا احتمل هذا الليل الطويل بدموع وظنون وجنون لا.. أنا أكثر حزنا مما تعتقد فعد بشيء يريح قلبي |
لا تتركني الان..
|
لعينيك حبي
ولقلبك سلامي الان.. ارحل مطمئنة |
هل كانت تلك الرسالة لي حقا!
هل تتهمني بالفضول، وتحذرني منه! هل تحسب قلقي عليك فضولا! |
كلما طلبَت منه طمأنة.. زادها قلقا على قلق
|
بعد كل هذا الغياب..
ها أنت لست هنا |
رغم أنك قلت أنك لن تغيب
|
وماذا يبقى لي بعد القلق .. سوى الحزن!
|
ما كنت أدري أن ضوئي يشبه ظلامي!
|
كنت أتمنى ألا يصيبك حزني،
لكني اكتشفت أني لا حيلة لي |
رسالة واحدة كفيلة بقلب سكينتي رأسا على عقب!
|
شجرة قلقلي رواها ماء حرفك،
فأينعت وتسامقت... |
هل تعلم لماذا أبكي كثيرا مؤخرا!
|
| الساعة الآن 11:47 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009