|
و مددت لك يدا...أطلب العون
فكان أن قلت لي...أخرجت زكاتي! 😣 |
الصمت أكثره جريمة!
🗡 |
كيف أكتب...بحبرٍ لا يقرؤه سواك!
|
و المعاني حولي تتراقص...
لا أجد منها ما يصف غضبي |
أتشهد بأني واحدةٌ في قلبك...لا شريكة لي!
و احذر الكذب...لا تجرح براءة النبضات |
ليلك طويلٌ أيها المسافر
لكنك تجيد تقسيمه بين النجمات! براعةٌ كبرى يا سيد الليل... |
هشةٌ أنا حد البعثرة
لا تغرك مني صلابةٌ مزورة... |
و أعلم أن حرفي...قاتلي
|
و حين أحتاج حضورك...فلا تأتي
يساقط قلبي...على سلم الأحزان كأنغام ناي... |
بيدي...
أخنق حروفي و لا تكون حبلا حول جيدي... |
في ليلة لم أعلم متى كانت....ولد طفل الهوى الشقي
منذ تنفس الحياة...و هو يبكي لا هو يكبر...و لا يموت |
لا شيء يهم....
المهم أني معي...في سلام |
لا..لا...
لست أناديك ، لا لست أراضيك، لا... فأنا الثريا في العلا.. ألا ترى نوري وسع المكان و ما فيه...! |
انتبه و أنت تعبر نهري...
عذوبة النهر مفرطة...حد الغثيان إذا ما كنت ممن يعانون (السكر)... |
شجرة عتيقة...تتكئ على النهر
تحكي حكاية التوت...و آخر ورقة سقطت عن عوراتنا |
آدم...أيها الـ هو البعيد
لقد اكتشفت أن الجنة أجمل...دونك |
و كأنك يا هو...ستظل تلقي بعبء الخطيئة على عاتقي
! حقا...؟ بالمناسبة..منذ ألف قضمة و خطيئة..لم تقل لي: كيف كان طعم التفاحة الأولى... |
لا شيء في نفسي..
سوى ما بنفسي |
الليلة...
الهوى يختنق.. و الغبار يعلو الدروب مزدحمة طريقك إليّ.. الليلة...لا شيء مضمون و ما زلت أخشى الغرباء عفروا الدروب بـ خ ـطاهم غير منتبهين للورود على جنباتها.. |
عادت الجميع لأجله...
و حين رفعت على قلاعها رايته... نفاها خارج حدوده... ..................... بعض الألم يسكننا... |
رسائلك...
تستفز الحرف المكبوت...فيعلن عن جدول أنشطته... |
و ذات مطر..
كان البحر يقهقه كان الليل يغني و أنا و أنت... طفلان تحت المطر نرقص |
منذ وجعين و خيانة...
راجعت دفاتري..فوجدت نبضة باكية ضممتها إلى قلبي و غفوت... |
لا تظن أني أسامح..
البحر كما أنا..لا يسامح |
اقتباس:
بلا رحمة...يقتل |
أكتبك نبضا لا يعرف السكون
فلا تلم هناتي و لا تتبع زلاتي فإني اليوم وحيدة... ليس لي إلا آهاتي |
على أصداء حنين..
تأخذنا المشاوير و يجن جنون الدروب نزرع أشجار الياسمين تزهر ورودا ذات شوك أكتبك قصة عشق عتيق ترسمني لوحة هجر و فراق |
أرأيت ...!
ألم أخبرك.. هذا الذي ضيعني فيك... خيل لا لجام له... |
أما تزال العناوين هي المشكلة...؟
ليتها كذلك.. |
يا لهذا العناد..!
نعم ، أغــــــــــــــــار! تخيل...لم أتوقع أن أفعل يوما لكنك عرفت كيف تدار الأمور أنت ربان كبير... |
و قال لي : اذهبي أنت الطليقة
فرحت.. حلقت عاليا.. لكني في الواقع...غريقة و كنت أظنني عرفت الحقيقة.. |
أرقام النرد غير ثابتة
لا تحكمها اتجاهات..و لا مهارة كل اللاعبين يخضعون لـ نفس القانون و لكن...ليس لـ نفس الحظ ... و للمقامرة نتائج غير محسوبة.. قال لي حكيم ذات صفاء...و نسيها |
على نصل الحروف..أرقص
يدمي قلبي.. و أرقص كـ غ جرية أغاروا على خيام عشيرتها... و ترقص فقط لأنه قد حان وقت صعودها على خشبة المسرح أرقص... |
أين النوم الآن...
لماذا يطرد الأحلام خارج ممالكه..؟! |
مراد الروح راحة..
و مراد القلب..استقامة نبض و أنت المراد لو تدري لكن قلبك آثر العتمة و استقل مراكب الغياب لـ ع ينيك أنت..كل حروف تصلي |
سهرٌ و احتفال
بحرٌ و شدو موج و عيون أحبابٍ ترقبنا و كلام شعرٍ لا يقال كيف تكتبك القصيدة و أنت ما بعد المحال..! |
تأخذني الدروب بعيدا
و غربة تعتريني ليت قلبي يمتلك شجاعة البحر ليعلن ثورته... دون خوف و يعيد فيك تكويني ليت الليل لا يأكل أطفال الفرح و يمنحني دربا إليك عليه أستكين.. |
القلب...فراشة يحرقها الضوء
القلب..حصن منيع لا هذه كانت... و لا تلك حق القلب..مستودع عشق لحلم..خلف الظلام لا يبين |
يوما سيلومون على النهر تدفقه..
على الجبال سموها.. و على الأشجار أنها تموت واقفة.. |
في أحد أدراجي..
وجدت وريقة صغيرة اختبأت في آخر المساحة تحت بعض الأغراض..هناك التقطت الوريقة..و لم أكن أتذكرها و تعجبت كيف و لم أحتفظ بها و كذلك تعجبت كيف أني لا أذكرها و لا أذكر سبب احتفاظي بها... نعم ، تذكرت فيما بعد عندما هممت بتمزيقها و إلقائها في سلة المهملات...و ابتسمت ابتسامة بها غصة..لظروف أحاطت بالفترة التي احتوتها تلك الورقة.. هذا لا يهم الآن إن ما استوقفني هنا في هذا الموقف..هو كيف أن أحداثا هامة و خطيرة و قد تكون مفصلية أحيانا تمر بنا و تغير الكثير ليس فقط في مساراتنا و اختياراتنا بل و أيضا في تكيل عقولنا و شخصياتنا بوجه عام...ثم ماذا؟؟؟ ثم تتلخص فقط في كلمات باهتة مدونة في ورقة صفراء في ركن صغير في أحد الأدراج في خزانة ما في غرفة ما في بيت ما..على طريق ما.. الأشياء العظيمة تصغر جدا حتى تتلاشى... ألا ينسحب هذا الشيء على الإنسان ذاته...! نعم...و نصبح جميعا سطرا في كتب التاريخ.. مؤلم جدا هذا التوقف أمام الأشياء..لكنها الحياة. . . . و كانت تحتوي الورقة على قرار خطير اتخذته هو الذي بسببه أصبحت الشخص الذي أنا عليه الآن أكان هذا شيئا جيدا أم لا...لكن آلمني جدا أني لم أتذكر في البداية و آلمني أكثر الحالة التي وجدت عليها الورقة.. لذا ، أعتذر ، أعتذر لفترة كانت هامة جدا في مشواري أني عاملتها بإهمال كثير.. .. . . |
| الساعة الآن 05:49 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009