|
http://mmloh.com/vb/imgcache/2/9633alsh3er.png السلام عليكم .. أخيتي رونق .. أعترف لك ِ أنني قرأت عن (أمم أمثالكم ) من قبل .. لكن أنت جعلت للموضوع خاصية تتفرد بأسلوب مشوق يختلف عما قرأت وكنتِ الأروع :4 فيقول الله تعالى: مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ* إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ* وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ [العنكبوت] كلما قرأت هذه الآية أقف فقط على المعنى الظاهري لها .. وهو بالتشبيه البليغ الذي ضربه الله تعالى لتصوير حال المشركين في اعتمادهم على آلهتهم واغترارهم بها، بحال العنكبوت تتخذ لنفسها بيتاً تحسب أنها تعتصم به من أن يعتدي عليها فإذا هو لا يصمد ولا يثبت لأضعف تحريك، فيسقط ويتمزق. لكن أتدرين ما العجب .. أنها لا تقف إلى هذا الحد فقط .. فأقرئي ما قرأت : أن بعض الباحثين توصل إلى أن أنثى العنكبوت هي التي تغزل البيت، وترغب الذكر بالدخول إليه، وتقوم أمامه بحركات مغرية، وتسمعه بعض الألحان الطنانة، فيأوي إلى بيتها، فإذا لقحها، افترسته وأكلته، ثم تأكل أولادها من بعد، ويأكل أولادها بعضهم بعضاً، فضعف البيت معنوي أيضاً، لضعف علاقته الداخلية، وصدق الله: وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ [العنكبوت:41]. فهو بيت واهن حسياً ومعنوياً. والله أعلم. فسبحان الله .... عجبا ... أنثى العنكبوت فاقت كيد النساء .. (هههههههههههههههههه ) بل حتى قيل أنها أشد فتكا من الذكر فلدغتها قاااتلة .. كم يبعث متصفحك هنا على الأطلالة المعرفية العجيبة .. بورك فيك .. |
أخـــي القدير شادي الثريا
أعطيت الصفحـة أكبر من حجمها بكثير وأضفت لها الكثير من الجمال والفائدة والمتعة مداخلات .. فيديو .. معلومات .. صور كم أنت رائع أخي شادي أعجبتني الصور جدا ً صور صافيه وعالية الجودة والنقاء والأجمل هو التعليق الذي تذيل به كل صورة وتعطينا شيء يشفي حيرة السؤال فينا .. أخي .. هــاك َ من القلب ســـلامـــا ً مغمورا ً بالشكر والإمتنان ولاحرمنا الله وجودك . |
اقتباس:
وقدمت ردي على أخوي شادي عليك بس أكيد كلكم واحد أنت وشادي كلكم اخواني .. / \ فلسفتك وأفكارك هنا معقولة وممكنة الحدوث ولاتستبعد عن عالم الحيوان والطيور والحشرات شيء وكيف لا وهم ( أمــم أمثالنــــا ) أخي نمط ليتكم تعذرون زهد مداخلاتي مقابل شموخ مداخلاتكم وافكاركم وكتاباتكم كما اعتذر على تأخيري بالرد عليك لك تحياتي وكل الشكر .. |
اقتباس:
يسعدني جدا ً أن أكون بعيونك أنــــا الأروع عن ماقرأتيه وسأعتبرها شهادة من إنسانة رائعة إسمها توتة .. أدركنا حقيقة معنى ( أوهن البيوت ) سبحان الله تلك الحشرة الصغيرة المسماة بالعنكبوت التي استطاعت بشباكها أن تخدع قوم أرادوا الهلاك والفتك برسول الله عليه الصلاة والسلام وصاحبه رضوان الله عليه هي بعيون الكثير مجرد حشرة لا تساوي شيء . عزيزتي .. مداخلتك هنا لاتسبه إلانور القمر بتمامه سعيدة وسعيدة جدا ً بنورك الذي اقتحم الصفحة وغمرها بالجمال شكرا ً بجحم جمالك ياغالية . :7 |
اقتباس:
لا تهتمي.. عادي لا اهتم لمسألة التقديم والتأخير لعلمي .. أننا واحد .. ونورت قطرات .. بعد الغياب |
اقتباس:
وقطرات أكيد منورة فيكم يالغالي مشكور على تفهمك للأمر .. تحياتي وربي يعطيك ألف عافية . |
سبحان الله !!
قط يحاول انقاذ قط آخر بعد دهسه ولكنه يجد أنه فارق الحياة !!
فيبكي حزناً عليه .. سبحان من وسعت رحمته كل شيء .. يالرحمة الله ..مقطع مبكي والله .. " |
اقتباس:
سبحان الله العظيم سبحان من علم هذا القط كل تلك المشاعر وصدق قول الحق بأنهم امم امثالنا في كل شيء هنا دليل محسوس بأن تلك الكائنات مثلنا تماماً تفرح وتحزن وتكتأب وتنسي وتقاوم وتنهار ...الخ اختى الرائعه الورده الظامية // شكراً لهكذا اضافة رائعه |
اقتباس:
/ \ مؤثر مؤثر مؤثر .. سبحان القائل في كتابه ..( أمم أمثالكم ) يرحمون بعضهم ويعشقون بعضهم ويحزنون على فراق بعضهم بماذا يختلفون عن بني البشر ..بماذا يختلفون ..؟ بالشكل فقط ..ليس مهما الشكل بقدر أهمـيـة حقيقـة الروح فيهم . الوردة الظامية .. تعجز الكلمات عن شكرك لما وجدناه بالفيديو من مشهد معبر وأكثر من رائع تحياتي لك ولنبضك المرهف . |
اقتباس:
هذا المنتج يوضح لكم عكس الحقيقة .. القط العري هذا جالس يلحس الدم جيعان يبي ياكل ... وجالس يضرب بيدينه على القلب علشان يموت وبعدين جلس جنبه ينظر يموت وياكله ... لا ارى سوى وحشية هنا .. من قط شوارع يبي يلتهم قط شوارع ... وتحيتي للجميع ... |
| الساعة الآن 01:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009