رائع يانمط

ربي يجزاك كل خير يالله لو تعلم هذا الاجر الذي نلته بأستعادة طارق هذا الي ارض الحق
ربي يثبت دينك ويزيدك من علمة ونورة وبصيرته ماتدفع به شبابنا وشباب المسلمين الي طريق الحق

وبارك الله فيك وفي غيرتك على دينك

الوارف نمط هناك نسجل أعذب الكلمات بردنا على قصيدة
خاطرة واني أرى هنا عجزي على الرد على سرد جميل يضاهي
جمال القصائد ، هذا بخلاف البطولة التي قمت بها من خلال طارق
فلم نخسر طارق ولم يخسر هو دينه وذلك بفضل الله أولاً ثم بجهودك
ومن معك وإن كنت أنت من بدأ وإنتشلته وأعدته لجادة الصواب أسأل
الله أن يكون ذلك بموازين حسناتك .

نمط كثيرة هي الدروس من خلال ما قرأت لك هناك ، الصبر والجلاده
والمثابره الكثير ليس المجال لذكرها ، ولكن هناك درس كبير يجب أن نتعلم
منهم أيضاً مثابرتهم على الدعوة وأستغلال كل شيء ولا أنسى ما ذكرت حسن
تعاملهم بالدعوة بالهين اللين ...

نمط بارك الله فيك وأسعدك في الدارين أخوي .

حذف قصة خاصة بي ليس لها داعي في الأصل لتنشر

قال تعالي

{ إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء }

العقيدة النصرانية عقيدة مزعزعة وباطلة ., لانها تعتمد على الاستنتاج والفهم والمنطق بالرد على اي تساؤل ..

وأيضا ً من السهل جداً هدم هذه العقيدة التى تتعارض مع الكتاب المقدس عندهم ..بأسئلة منطقية موجهة بصلب عقيدتهم

البائسة كأن تسألهم عن حقيقة التتليث ,والخطيئة , وومتى ادعى الالوهية وهل طلب العبادة له واسئلة كثيرة بسيطة

كدخول المسحين القساوسة بعد كشفهم للزيف والتخبط الواضح,, للدين الاسلامي وعدم دخول مشايخنا بالدين النصراني ..

تحاصر عقيدتهم ..لان اساس المعتقدات بالدين المسيحي يستمد من تعاليم الكنيسة ببساطة هم ليس لهم دليل على ايمانهم..

والله من حكم تعاملي المباشر مع مسيحين أغلبهم موقنون وبصدق مدى زيف دينهم .. لكن اسباب تمنعهم او خوف

من رد فعل الكنيسة .. لانهم بقعل عقيدتهم يمنطقون الاشياء وهو ايضا عدم تقبلهم ليدننا ببعض اشياء ,حين يضعونها

تحت سطوة العقل, عندهم فجوات كبيرة بدينهم , لكن عندهم شكوك وشبه كبير بدينا , لا يستطيع انسان بسيط

المجازفة والرد فيها والا أتت بالمردود السلبي للمطلوب,

اخي اسد الله كل الشكر لمجهودك وغيرتك على دينك القوي .. والله اني تاثرت جدا بعودة اخينا طارق للاسلام ..


جعله بميزان حسناتك ..

لكن عزيزي لي خبرتي لو كانت بسيطة بطريقة تفكير المسحين وتقديس دينهم حتى لو بالظاهر وعدم تقبل التهجم عليه

ولا التشكيك فيه كحبنا نحن لعقيدتنا ودينا ..

وما استشفيته بحديثك ايضا يؤكد كلامي ,, مجرد دخول العوام وذوي المعلومات البسيطة ..في الرد على الشبه

بدينا هذا يجعله عرضة التشكيك برأيهم على الاقل او ما حدث من قليلي الخبرة او .. كطارق..

فجيب على المحاور او المناظر ان يكون فاهم ملم للدين والعقيدة وفهم مواطن التشكيك عندهم ليتمكن من الرد بالوقت

المطلوب بقوة وجرأة مستند على فهمه الكامل لمغزى حديتهم ..فهو يبدأون بالتشكيك أولا بدينا ومن ثم يبدأون بغزل

الشكبة وهم مدربون بشكل يعتقدون انه قوي لمن لا يعلم من المسلمين الكثير في العقيدة والحديث و والقران

فهم يسعون دوما االى انه يوجد تعارض بينهم ..

للاسف رغم ضعف دينهم وسهولة اختراقه وهدمه ..الا انهم يحاولون استقطاب الكثير لدينهم وانفاق الكثير من اجل

التبشير .. ليزداد عددهم ويقوا دينهم حتى لو باللعدد ..لكن ماذا عنا وعلماء الدين عنا القليل منهم يهتم بحال الدين

والامة .والدفاع عنه ..بشكل ملموس وواضح .. بتعليم الناس وتثقيفهم بجوانب كثيرة بديننا .


اخيرا احيي فيك غيرتك وتمنياتي لك بمستقبل زاهر

دمت بكل الخير

السلام عليكم ورجمة الله وبركاته..


ما شاء الله تبارك الله ... هنيئاً لك بنفسك أخي...
أحمد الله تعالى أن من عليّ بقراءة هذه القصة... فهذه المرة الأولى التي أقرأها فيها ...
ووالله أبكتني..
كانت من أروع القصص التي قرأتها في حياتي.. لِتعلم أنك محضوض فقد قال عليه الصلاة والسلام:
"لئن يهدي بك الله رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم."
تلك أعظم نعمة منّ الله عليك بها واستشعارها كل حين يجعلك تنسى كلّ أتعابها..وتتذوق حلاوة الإيمان
دوماً... فكل ما مررت به وكل ما صرفت من وقت وجهد يستحق ذلك والله...

سبحان الله ... كنتَ هدية من رب العباد لطارق وكان محضوضاً هو بوجودك فقد أرسلك الله تعالى إليه في
الوقت المناسب.. وفعلاً التأثير يحتاج إلى أسلوب وصبر..فقد كنت طيباً وحليماً معه.. وصبرت على سبه أول
الأمر لئلا تنفره... وهذان شرطان أساسيان للدعوة ولنا في رسول الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم الأسوة
الحسنة...

جميل أنك قرأت وتثقفت وسألت أهل العلم أيضاً عن الشروح والتفاسير فالدعوة تحتاج منك كل هذا..
وحمداً لله أنك طردت مداخل الشك بالتعلم والدعاء.. فالدعوة تحتاج إلى علم واسع خصوصاً في رد الشبه..
لذلك اجتناب التوسع في الحديث عن الدين مع من يريد الترصد للإسلام من ذوي العلم به ويدعو إلى غيره
أفضل...


أُحيي فيك الصبر والإصرار.. وأشكرك مرات ومرات على مشاركتنا قصتك...