![]() |
واحتاج إلي إن أكون في الاسكيمو كي تخف حرارتي واحتاج إلي سيارة إسعاف تسرع بي دون توقف إلي العناية المركزة نبضي في تسارع ودقات قلبي تكاد تصم آذان الكون وحرارتي تحرق الأخضر واليابس |
التفت نحوى ف شعرت بأن مايو الحب أينع في تلك اللحظة وفتحت وروده على قميصه تخيلت لحظتها إنني جردته منه وعبأته بي وجرتني مني وعبأتني به أخذت ظله وأعطيته ظلي تخيلت إنني فتحت قلبه وأدخلت رأسي بين دفتيه لأرى بستان الحياة بداخله وشاهدت كيف تحلق الفراشات حوله وتدنو منه القصائد |
تخيلت بأني علامة الصلاة التي تضئ جبينه وتخيلت بأني ذاك النور وذلك الوقار الذي كان بادئ عليه وتخيلت بأني تلك السبحة العودية اللون التي كان يقلبها بين يديه وتخيلت بأني هالة النور التي تحيط به وتخيلت بأني قميصه وهاتفه وقلمه وكل كل إغراضه وتخيلت بأني أعبئ كل الأمكنة بصورته وهي تبتسم تارة وتارة ينظر إلي البعيد |
انه اكبر انجاز لذويه ... (( انه أمير قلبي )) أميرا من رحيق جوري نفحة مسك .. هالة من النور ...ماء السماء ....فجر الأمل .. زهوة النصر .. ميلاد الروح ....... لا بل هو الروح ذاااااااتها آ |
آآآآآآآآآآه وألف آه وآهة ويزيد لو كنت اعلم ان هذا هو الذي سوف يحصل لأنني كتبت اسمه علي ورقة صغيرة لكنت قد كتبت سؤالي على كل مكان (( أين أنت يا أميري )) |
كنت سأكتبها على كل ورقة تقع تحت يدي والتي لا تقع أيضاء كنت سأكتبها على ورق الشجر والمناديل الورقية وعلى جدران المدينة والبيوت والجسور وفي كل الأماكن وكنت سأتحاشى كل الحاسدين والحاقدين ولكنت اتخذتك منذ زمن قراري وكنت سأطبع سؤالي على طوابع البريد وبطاقات التهنئة والمعايدة |
ولكنت وكنت و كنت هذيان برغبة لذيذة بالهذيان للهذيان بقية للمتصفح صبر أيوب للعابرين هذه مغلفة بودي الصادق |
حين نكتب أسماءهم في كل مكان هناك مكان يكفيهم أن تكتب
أسمائهم عليها قلوبنا ألا يكفيهم أن نكتبها عليها ، وهذا سبب هذياننا بهم ما بين الحين والآخر . هذيان بعد هذيان |
أشكر الجميع بلا إستثناء فلن أعددكم لأنكم أصحاب مكان
والمتصفح منكم وإليكم نهذي به بصدق ونفضفض ما بداخلنا ونخرجه من الصدور إلى السطور ، لكل من مر من هنا ولكل من هذى هنا يوماً مودتي وتقديري لمشاركتكم لنا هذياننا |
اقتباس:
سأخبرك أمراً ليس مهماً ، ولادة هذا المتصفح كانت بالصدفه في أحد الأيام دخلت وحبيت أن أكتب ناسي الموضوع بالضبط ولكن أكيد هو أول هذيان هنا ولم أخطط لأن يكون أو بالأحرى لم أتوقع أن يستمر المتصفح ويلاقي القبول بهذا الشكل ويكون ملاذاً ومتنفساً لكثير من الأقلام الراقية التي تواجدت هنا ما بين الحين والآخر لتهذي ، فقط كان هناك هدف رئيس وأساسي لم يكن بالحسبان ولكنه بالفطره زرع هنا هو أن كل ما يكتب هنا هو آني ليكون أكثر صدقاً وبالتالي حينما نقرأ لهذيان أحدهم كثيراً أو غالباً ما تلامس كلماتهم ذواتنا فأغلبنا متشابهين حينما نرجع لداخلنا بصدق مرة أخرى سعدت بتواجدك حنونه وتوارد الخواطر شيء طبيعي وجميل وهذا يدل على أنني طبيعي :) |
الساعة الآن 08:53 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009