![]() |
،
، "تفوتني مشاهدة العالم بطريقة عادية، لطالما بحثت عن الجوانب الشاعرية في كل الأشياء، لا أشاهد فيلمًا لأستمتع بل لألتقط عبارة تبعث الدفء، لا اقرأ كتابًا لأستفيد بل لأخرج بفكرة شاعرية أسند عليها رأسي ما تبقى من اليوم ". |
،
، أنا بخير، بخير جدا رغم الواقع، بخير من الداخل رغما عن السواد العارم والضجيج المزعج، أنا بخير بشكل غريب • |
،
، ” العينُ لا تَرى عيبًا في روح أحبتها ”. |
،
، افتدقكْ كيف لي ان اجعلُ كل الفصولُ ربيعاً 🥺 |
،
، حينما اقبلت اتيتكُ بقلبي القديم وبشعوري السابق ليس لابحث عن جديد اريدُ قديمك الذي اسرني اريدُ احاديثك التي مازالت تحييني حينما اسمعها اتيتكَ فقط لاخبرك انتي مازلتُ انا وما تركتهُ بقلبي مازال حياً اتيتُ لاطفئ لهيب الحنين بقربٌ بسيط واشبعُ من عيناك لبرهة كي اكمل مسيري اتيتكُ وانت تعلم وتريدٌ ايضاً الرحيل سارحل فلا تقلق من مكوثي سيحين الرحيل لانهُ مصيراً بيننا منذُ القدم 😔 |
،
، احكمتِ قرار الرحيل عن كل من حولي سارحلِ بعيداً كي نفسي تستريح لتعلمُ بانها وحيده وبعيده عن كل شيء سارحل وسارحل وسارحل اعلمُ جيداً لن يكترث احد لذالك ولكن لاخبر نفسي واذكرها بالرحيل |
،
، ليست العبرة بزحام من حولك، ولكن بمن يحتفظ لك بركن دافيء في ثنايا روحه تلجأ إليه، فرحاً، حزناً، خوفاً أو عندما يوجعك العالم ألماً. |
،
، - وكأني غرقت أبديآ في تفاصيلك❤ |
،
، احب هدوئي ، سكوتي الدائم وقلّة حضوري بالأماكن ، أقدّس مساحتي الخاصه واكون موجوده بمكاني الّذي يشبهني دائمًا . |
،
، ورُوحي مُتعَبَة . وكأن الدُنيا تراكمت على قلبِي دفعة واحدة " |
،
، "حتى وإن تعافى الانسان ونسى كل شيء، ستبقى معه تلك اللحظة التي أشفق فيها على نفسه، ستبقى راسخة في ذاكرته كندبة لا يمكن شفائها أو تجاوز بشاعتها." |
،
، "مَررتُ بِلحظات شَعرت فيها أنّ مَخزوني من التحمُّل قَد نَفذ واني لن أَحتمل أكثر من ذلك، خَسرتُ كُل شيء، شعرت كثيراً أنها نُقطة النِهاية، لكن لم تكُن تِلك هي النِهاية. لم أَمُتْ ولم أستسِلم. وها أنا ذا، أحتمِل أكثر، والآن، وبمرور الخسائر أتعلم جيدًا من أكون، أُدرك حَجم قوتي، وأَعرف جيداً أنه مَهما بدأ أنّ كُل شَيء تحطّم، سَأنجو، دائماً، سَأنجو لكن هذه المره نَجوتُ وباعجوبة بسببهُ هو، |
الساعة الآن 06:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009