أعجز أن أخفت الضجيج داخلي
|
عجاج يخنقني سحابة رمادية أنا
|
في طريق هذا القدر سأتوكأ على عصا التوكل
لن أخفض بصري عن الأفق البعيد حيث سأنتهي هناك لم تتسع حدقة عيني بقدر أكبر هذه المرة فكلما أفل النور سيتسع الكون ظلمة ليستوعب روحي و كلما دنا سأحاول أن أحتوي نفسي بإغماضة تنتهي بك مزيدا من الغيث كان هذه المرة حارا كحرارة أشواقي التي هطلت كأنها من سقف الدنيا سحابة هبطت حالت بيني و المطر كصبح يتنفس بنهم لج في ظلام |
سبع سنين حلم بعمر
في هذه من لحظاته تدور الرحى و لم تمض بنا |
بين جنبيك روح لا تسعها سماء
|
؛
تلك الوريقات في دفتر الهاتف مكتظة بالأسماء و الملامح أصواتهم أسيرة لم تبرح تبعث الصدى مزقت المكان لكن لا مجيب |
سنة ضوء ماتت
فترائت للأرض أقمارا و لألئ... ما اعتاد اليوم أن يلتفت، و لا العقد هطل. |
الساعة الآن 10:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009