![]() |
تصبحون علي خير وأحلاما تشبهكم وجمعة مباركة |
غادة طابت أحلامك ، و جمعة مباركة لكِ ، و لا تنسين سورة الكهف اللميــاء! |
يبدو ... أن قدر كل إنتظار خيبة اللميــاء! |
روحي تعشق وتتمنى فإلى متى الأنتظاااار؟ |
من دونهم .. الوضع كيف الحال ، والأمور الله بالخير
من دونهم .. الجميع سواء ، وكل ما حولي متشابه من دونهم .. لا توجد لذة ، لا يوجد إستمتاع من دونهم .. هـكـذا يـكـون الهذيـان |
لما تسألوني عنها ، لقد غادرت .. ونعم من هي .. لقد غادرت
قيل لي عاشر من تعاشر فلا بد من الفراق .. لما دائماً هكذا النهايه حرة هي برحيلها .. وبما رأت من سبب ومبرر .. ولكن هل يحق لنا إنتظارها من يدري ربما تعود .. كما تعود الطيور لأعشاشها .. حين تفقد أحدهم هكذا تهذي هذيان بهم |
حسبي على الأيام..والحظ الردي
.. كانت معي طول العمر عين وهدب.. كانت معي ومن الصغر حب انكتب.. |
كيف تعلمين بأن يومك هذا سينقضي دون أن يحضر .. في علم الغيب حضوره
من عدمه ، ولكن ما سيحصل لك هو المقدر .. وهكذا هي الاقدار مكتوبة . هـذيان لمن تعجّب بخيبة أمل . |
كيف تقتل .. ماهو سلاحك ؟
أنت لا تقتل فتريح من تقتل .. بل تعذّب قبل أن تقتل .. تعذب بالموت البطيء . لم أكن أعلم بأني سأصل إلى هذه المرحلة من بعدهم ، لما لا تريحني لما لا تغرز السكين في أحشائي ، ولكن أنا من سينتصر ويقتلك ســأعود لكـم قـريباً جـداً . هـذيــان الأمــاني . |
نقطة
و من بداية سطرٍ جديد .. لن يأتِ لأنه مثل جودوت يملأ منتظريه بـ نور الأمل .. و يحرقهم بنار الترقب ثم يوأدهم ... في لحد الخيبة ممتلئ قلبي بالوجد هذا الصباح .. و في الحقيقة هو هكذا من عصر أمس |
الساعة الآن 02:01 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009