قطرات أدبية

قطرات أدبية (https://qtrat.com/vb/index.php)
-   قــطــرات الـقـصـة والروايــة (https://qtrat.com/vb/forumdisplay.php?f=19)
-   -   ...{ مــخــلــوقٌ مــن نـــور } (https://qtrat.com/vb/showthread.php?t=492)

متاهة الأحزان 10-03-10 05:22 PM

http://www.r15r.com/data/thumbnails/...1011609944.jpg

"
"
"

الــمــنــى

\
/

يكفيني منك هذا الحضور المخملي العذب

بوركت على روعتك

دمت للقلم روح

وللمداد نبع عطاء

لك الياسمين وكل الحب

متاهة الأحزان 10-03-10 05:25 PM

http://www.r15r.com/data/thumbnails/...aard%20(4).jpg

&
&
&

مشاعر أنثى

\
/

وأخيرا آن للحرف أن يغرق بعطر حرفك

آن للنور أن ينبجس من خطو صمتك

لك بالقلب مكانه

وبين السطور لك تتفسح المجالس

سعيده بعبورك الراقي

أهلا بك بالعين والقلب

لك الياسمين

متاهة الأحزان 10-03-10 05:30 PM

انه يحلم ...حتما يحلم ـ ابتسم الطبيب تلك البسمة العذبة الرائعة : أخيرا هانحن نلتقي من جديد .
اقترب من أخيه وضمه بشوقٍ ولهفة وسمح لدموع فرحه بالسفر البعيد الطويل بادله مارك حرارة الأشواق على أنه لازال لا يصدق نفسه...تحدثا لبعض الوقت وقبل انصراف مارك رجاه جــون أن يكتم أمر عودته سرا ,استغرب من رغبة شقيقه الملحة على أنه أذعن لها إلى حين معرفة السر من ورائها وعاد ليلتقي لــورا التي أخبرته أنها ربما وجدت جــون من جديد.
{صدم بكلامها فهل هي وجدته أم أنه قلبها من يستشعر وجوده }
أخذت بانطلاقها الغير مسبوق تحدثه عن إحساسها بعودة جون الأكيدة والآخر يحاول أن يستنكر محدثا نفسه ...ترى لو علمت بوجوده حيا هل ستحتمل وقع الفرح في صدرها تراها تلتمس لغيابه المتعمد عذرا أم تنئ عنه وتنطوي على حزنها ووحدتها من جديد ...هي يجب أن تلتق به لكن ليس قبل أن أمهد لها,
انتفض على سؤالها : ترى أين ترحل بأفكارك ...؟؟؟
ابتسم بعفوية : كنت أتساءل ماذا لو ظهر جــون من جديد ماذا لو كان معاقا فاقدا للبصر أو الذاكرة أو أي شيءٍ آخر ...؟؟؟
هزت رأسها : لا يهم لا يهم كل ما أريده عودته فقط أريده معي من جديد .
رغبة لــورا بعودة الحبيب دفع مــارك لتضيق الخناق عليه بإلحاحه فهو يريد معرفة سر الغياب الذي يمارسه على قلب العاشقة بإصرار .
التقى به على ضفة النهر حيث اعتادا على اللقاء سابقا :جــون حدثني عن كل ما مر عليك منذ رحيلك لماذا لم تعود بما أنك حي كيف ترحل دون وداعنا أصلا ...هل نسيت لورا ألا تعلم كم تألمت لرحيلك وكيف صارعت الموت بغيابك ...؟؟؟ ألا تعلم أنها لازالت تنتظر عودتك ...؟؟؟ {ضغط على شقيقه كثيرا }
جــون :علمت بالحقيقة كاملة من سبستيان لذا آثرت السفر سريعا وترك قلب لـــورا لك أنت ووقع ذاك الحادث المشئوم ...بحق لازلت أجهل تفاصيل نجاتي لكن وكل ما أعرفه وأعيه أن سبستيان حضر لأمريكا واهتم بأمري .
صعق مــارك : وهل كان يعلم بوجودك حيا ولم يخبرنا ...؟؟؟
هز رأسه مبتسماً : كان هذا منه نزولا عند رغبتي فأنا من طلب منه التزام الصمت إلى حين شفائي التزمت بفترة علاجية دامت لثلاثة سنوات كما تابعت دراستي أخيرا حصلت على الشهادة وشفيت من السقم البادي على جسدي ومع هذا فضلت البقاء خلف ستائر الغياب .
مــارك : ألا تعلم بأنها كرهت كل الرجال بعد غيابك ...؟؟؟ ألم يخبرك سبستيان أنها لازالت بانتظار عودتك ...؟؟؟
جــون : نعم لقد فعل لكني آثرت البقاء ميتا فعودتي لن تجدي نفعا { حدق بشقيقه مع دمعة تختبئ تحت البسمة الهادئة ولم يزيد حرفا واحد }
كرر مــارك زيارته لشقيقة حيث يعمل فهو لا يعلم أين يقيم كان دائما يحاول كشف سرٍ ما كتمه جـون بإلحاح وجلد من جديد إلى أن أتاه ذات نهار زائرا فلم يجده ساءل عنه طبيبا صديق ...
فرد عليه : في غرفة العناية منذ يومين إنه يدنو من النهاية بسرعة رهيبة .
صعق مــارك : أي شيءٍ تقصد اشرح لي أكثر فالأمور قد اختلطت علي كثيرا.
وهكذا شاءت الأقدار لمــارك أن يعرف سر اختفاء جــون وعدم رغبته بالظهور من جديد .
ولم يجد بدا من فكرة ولدت برأسه لتوها ...
هكذا عاد يحمل في صدره الهم والوجع المميت كان يبك بصمت بعجز مفرط كيف له أن يعيدهما لبعض وجــون على فراش الموت يتقلب ...؟؟؟

متاهة الأحزان 11-03-10 09:24 AM

أما هي فقد كانت تقضي نهارها ما بين الجامعة والذكريات التي تثقل على قلبها الحزن حين وتكسوه ثوب الأمنيات أحيان .
ذات صباح زارها مارك في منزلها حيث تستعد هي للخروج إلى الجامعة .
لــورا : مــارك أهلا بك ...تفضل بالدخول .
دخل واجما يحبس في عينية مطرا غزير تلفت من حوله ثم ألقى بجسده المنهك على أحد المقاعد وبدأ بالبكاء المر ...جلست أمامه مصدومة صامته .
نظر لها من بين الدموع : لــورا تقبلي أسفي فأنا أعلم بأنك على عجلة من أمرك لكن بي هم وألم لم ولن أستطيع سكبه بعيدا عنك .
أتعلمين كنت دائما أنانيا أحب نفسي فقط لم أحظى بحب الآخرين كـجــون فأنا أختلف عنه كليا في هذا الأمر ...كثيرا ما ضحى شقيقي في سبيل سعادة الآخرين أما أنا فلم أكن أنظر إلا لقلبي ولنفسي تلك الرصاصة الملعونة جعلت أفقي ضيقا لا يتسع لسواي ...تشابهت وإياه كثيرا حد عجز الآخرين عن التميز بيننا قلبك النقي فقط من استطاع لمس الفرق ومعرفته ...قلبك فقط من أصاب بجنونه وعشقه ـ اسمعي غدا سأدخل المشفى لإجراء فحصا طبي لهذا أريد وبإلحاح رؤيتك اليوم بعد انتهائك من العمل .
هزت رأسها باسمة رغم حيرتها وقلقها : حسنا سأفعل ولكن أين نلتقي وفي أي ساعة ...؟؟؟
مــارك : أحدثك بالهاتف فور تفرغي للقائك على أن تعديني {نظرت بحيرة عميقة} حين أحدثك لا تتأخري بالحضور لآي سبب كان .
وعدته بذلك ليغادر بصمت دون إيضاح أي شيء من الغموض الذي لفه فجأة مضت هي الأخرى للجامعة لكن ثمة قلق يعتري روحها قطعت نهار العمل الشاق وعادت لمنزلها تستجدي قليلا من الراحة واستسلمت لنوم عميق ...استيقظت تمام الرابعة على رنة مكالمة هاتفية إنه مــارك يطلب لقائها سريعا على ضفة النهر حيث اعتادا اللقاء ,,مضت سريعا لذلك الموعد دون أن تفكر بما ورائه كما أن جون لم ينتظر موقفا كالذي حدث من شقيقة ...
حين وصلت أصيب بالذهول ,تزايدت خفقات قلبه ...ترى ما الذي أتى بها ...هل ستعرفني... حقا لازالت تعشقني حد التميز بيننا بتلك البساطة ....؟؟؟
أما هي فمن بعيد أحست بروحه تجتاحها تعبث بكل تفاصيلها توقظ ما سكن من عشقها عادت تغرق ببريق عينيه ركضت نحوه بشوق وتردد فقد يكون واحدا من أحلامها الكثيرة بعودته ....
وقع اللقاء ولم يكن حميما أبدا بل لقاء عتب ولوم وأسى على غيابه الطويل بينما جــون يتقبل عتابها بصبرٍ وألم .
بعد صمته وصبره الطويل نظرت للنهر : لماذا تصر على الغياب حتى اللحظة تقف معي كحلمٍ بدأ نور الفجر يتخطفه ... برر لي غيابك الطويل بلا أسباب
مــارك وقد أقلع عن فكرة الارتباط بي واقتنع بعشقي اللانهائي لروحك الغائبة الحاضرة كما وأننا لسنا إخوة ...ترى هل لجدي علاقة بغيابك ...هل كرهتني لأنه انتقم لابنته من شقيقك وتوأم روحك ...أعدك سأغادر دون عودة فقط أفصح لي عن رغبتك برحيلي قابلة بالاحتراق شوقا حتى الموت لكن وضح لي ما خفي عني ...
وقبل أن يرد على تساؤلاتها رن هاتفها كان المتحدث هو مارك صدمت ببكائه المر

مــارك: لــورا جــون آثر الغياب لأني لن أقوى على احتمال عبءٍ نفسي أو ضغطٍ عصبي جديد قد أعانيه بعودته قدم الكثير من التضحيات لأجلي وآن الوقت لأرد له شيئا من تضحياته أنا سأرحل سأرحل بعيدا سأترككم معنا أرجوك لا تفرطي بلومه وعتابه ,حقا هو ضحى لأجلك أنت فقد أراد أن يموت مرة واحدة لا أكثر نعم لم يشأ أن يرهقك حزنا لموته من جديد هذه حقيقة لم ولن يبوح بها لك عرفتها بمحض الصدفة أما الآن دعيني أحدثه للمرة الأخيرة ...

متاهة الأحزان 11-03-10 09:27 AM

{قدمت الهاتف لجــون بصمت وذهول }
مــارك : أخي الرائع جــون أيها المخلوق من نور وتضحيات عدني بالحفاظ عليها دائما وإسعادها حتى آخر العمر ...قدمت لي الكثير الكثير ولم أمانع تقبلت تضحياتك وآلامك برضا دون تردد أنت كذلك لن تقابل تضحيتي بالخذلان عدني بذلك ...عدني هيا .
صرخ جــون بجزع :أيها الأحمق المجنون ما الذي تقصده ...؟؟؟
لم يجيب بل أغلق خط الهاتف نظر الآخر للــورا بتساؤل بينما راحت هي تفكر :

أتعلم مارك أخبرني أنه غدا سيعود للمشفى لإجراء فحصا طبي يال غبائي فقد صدقته هو خرج من المشفى قبل أسبوع كيف يعود له بهذه السرعة دون مبرر واضح ...؟؟؟
هكذا ودون تفكير أسرع الاثنان إلى حيث رقد مــارك رقودا لا عودة للوعي بعدة هناك عرفت لــورا سر غياب جــون قلبه مصابا يصارع الموت الذي غدا قريبا بحلة النصر منذ أربع سنوات هو بحاجة لزراعة قلب آخر ولم يكن هذا ممكنا أما الآن وقد تبرع مــارك بقلبه له فقد أضحى قادرا على إجراء العملية وزراعة قلب جديد سليم معافى يمكنه من تجاوز تعبه ومرضه والخلاص من خطر الموت الذي يحدق به من كل مكان .
تحت وقع الخبر سقط جــون في اغماءة لم يتيقظ منها إلا وقلب مــارك يدق في صدره ليهبه عمرا جديدا وعيشا طيبا بعيدا عن كدر الألم والتعب .
قضى وقتا طويلاً بالمشفى ولــورا إلى جانبه ترعاه بحب واهتمام إلى أن تماثل للشفاء أخيرا يوم خروجه للحياة من جديد حضرت لترافقه بمشوار عودته وجدته عند بوابة المشفى ينتظر ...قابلها ببسمة عذبة رغم جيش الدموع الجرار القابع في عينيه ...
لـــورا : أراك مستعدا للذهاب ...ترى هل تقصد مكانا بعينه ...؟؟؟
نظر بعيدا محاولا ابتلاع الغصة في حلقه :نعم أريد شراء زهور بيضاء كقلب وروح مــارك فأنا راغبٌ بزيارته في مقرة الأخير هل ترافقيني إلى هناك ...؟؟؟
هزت رأسها بالقبول ...سارا على الشارع كلٌ يكتم لوعته وأساه كلٌ يكتم ألامه ,أحلامه التي تلطخت بدماء الأحبة ونزف آهاتهم ابتاعا الزهور وذهبا لزيارة مــارك .
هناك وقفا طويلاً جــون يبك بصمت رغم الجزع في قلبه أما لــورا فتراقبه بقلق .
أمسكت ذراعه : مــارك أحبك كثيرا وإلا ما كان ليهديك قلبه {حدق بها}إذا كنت تحبه حقا فلا ترهق قلبه بالحزن من جديد هو ضحى لأجلك فلا تلقي بتضحيته من خلفك وتمضي هالكا بالحزن ...
هز رأسه ثم أخذ نفسا عميق يستجدي الهدوء لروحه وقلب مارك : حسنا أعدك بأن أحاول ذلك لأجل قلب مارك الحبيب .
اتكأت على صدره تخفي دمعة حارقه تقلب عيناها في المكان متحسرة على كل ذاك الذي ضاع من أحلام من عمر وأفراح على ذاك المسجى تحت التراب متساءله ...
ترى لو أن جــوانا كانت صادقه وصريحة منذ البداية ألم تكن لتختصر هذا العمر الطويل من سفر الجراح والوجع ألم تكن لتحافظ على مارك وجــون معا بقيت على حالها إلى أن طوقها مخلوقها الخرافي بذراعه وغمرها بحنانه الكبير حدقت بوجهه.
جــون : لــورا ليكن طفلنا الأول هو مارك لنتعاهد على الصدق والتزام الحب وعدم الخيانة فهي تورث هما وسقما بلا حدود .
ابتسمت : حتما سيكون مــارك بوفائه وحبه وعطائه فهو كمثلك مخلوقٌ من تضحيات .
غمرها بنظرة هادئة ببسمة عذبة تذوب تحت وقع الدموع وتحترق بأشواق روحه ونفسه
مدت يدها تمسح دموعه : جــون عدني أن تبقى كما أنت ذاك المخلوق من نور ملاك الخير الهابط من السماء يجلو من قلوبنا الألم والجراح وينثر فيها الحب والرضا والسكينة عدني أن تبقى رمز العطاء .
قبل يدها : أعدك بأني سأفعل لن أتقاعس عن نثر السعادة بين الناس
أخذ نفسا عميقا قوي وأطلقه بزفير طويل محاولاً أن يخرج بعض الألم الراقد في صدره

لــورا هيا بنا نمضي للغد بشيء من السعادة التي منحنا إياها مــارك بقلبه العظيم .....

النهاية

متاهة الأحزان 11-03-10 09:38 AM

http://www.r15r.com/data/thumbnails/...ard%20(19).jpg

***
***
***


آل قطرات الأحبة الكرام

كانت هذه تجربتي الأولى لهذا اللون من ألوان الكتابه

إن أصبت فمن توفيق الله

وإن أخطأت فمن نفسي وعجز مدادي

سعدت بصحبتكم على هذا المدى الذي طال

وأتمنى أنه لم يبلغ بكم حد الملل

بحق

في ظل أقلامكم حرفي يكبر

في ظل رعايتكم وإهتمامكم

زلاتي وعثراتي تقوم

كونو بالجوار دائما

لأرواحكم باقات الياسمين


\

همسة قلب { بإنتظاركم هنا لتهدوني ضعف قلمي ومواطن عجزي علي أتفاداها إن كان بالعمر متسع

ليكون فيه قادمٌ أجمل بحضوركم وتحت رعايتكم

لكل من مر من هنا

أعضاءً وزوار

لكل من تتبع خطو حرفي رغم ملله وقلة عطائه

من القلب

أحببتكم بالله

لكم الود والورد

إبنت هذا الصرح

بكل فخرٍ وإعتزاز

متاهة الأحزان

الــمُــنـــى 11-03-10 03:50 PM



/
/

أختي الغالية / متاهة الأحزان ..

لا أمتلك مهارات النقد ولكن وبصدق ومن خلال
قراءتي للرواية الأولى لكم فبصدق ..
رائعة بمعنى الكلمة ..
سواء من حيث المفردات المستخدمة ،
وعنصر التشويق والإثارة .. وترابط الأحداث
ناهيك عن المشاعر الجياشة والتي أستطعتي
بكل جدارة أن تستحثي خٌطاها لمتابعة القراءة
ولمواصلة التواجد مع كل إضافة تُضاف إلي هنا ..
.
.

نص أدبي متكامل من وجهة نظري كمتلقية ..
لا ينقصه شيء ..
فمثلك وبما وهبها الله من مَلكة أدبية
تستطيع مواصلة المشوار هنا وبإتقان ..
.
.

سعيدة والله للتواجد هنا ..
وسعادتي تكمن بوجودك بيننا أكثر ..
حفظ الله وكلل خٌطاك للخير دوما وأبدا

دمتي بحُب

مشاعر انثى 13-03-10 02:44 AM


حمداً لله على سلامة ونهاية تلك الحروف الرااااااائعه التي اتقنت وبجداره تلك القصه التي لها متعه حقاً من جميع زواياها0 مثلما رأينا قصه ذات حرف واضح ومشوق للغااااايه0
شكراً لكِ بحجم السمااااااااااااااء على تلك الهديه التي اهديتنا اياها من تلك السطور الرائعه
اسأل الله لك التوفيق والسداد0
ودمتي بحفظ الله

متاهة الأحزان 18-03-10 11:17 AM

http://www.r15r.com/data/thumbnails/...ard%20(19).jpg

\\
\\
\\

الــمــنــى

\
/

هو توفيق الله لي من جعلني أحظى بحضورك الفخم

على إمتداد الحرف

\

لك شهاده أعتز بها

وأحفظها في القلب بين النبض والنبض

\

أسعد الله قلبك

ومنح حضورك جمال وروعة روحك دائما

لك الود والورد

وأجمل وارق معاني الحب

أحبك بالله

يامخملية الروح

متاهة الأحزان 18-03-10 11:19 AM


http://www.r15r.com/data/thumbnails/...ard%20(22).jpg

//
//
//

مشاعر أنثى

\
/

لك حضورٌ متجددٌ بالجمال والعطاء

لاحرمت مرورك بأروقة حرفي

شهاده أعتز بها

لها بالقلب مكان

\

لك الود والورد

أيتها الرائعة دائما وأبدا

قيثارة الروح 23-06-10 10:08 AM

سيدة الحرف وقائدته

’’متاهة الأحزان ’’

مخلوقٌ من نور كانت روايتكِ

وانا اقول لكِ

النور هو أنتِ والوفاء والصدق والابداع منكِ انتِ

ورمز الاخلاص هو أنتِ

العيون زرفت بغزارة والقلوب اجتاحتها رعشاتٌ

دافئة

يا لغزارة أمطاركِ ووقعها على القلوب

قد أسرتِنا بألقكِ وسحركِ الخاص

صباحكِ كادي

ودي وجل تقديري

متاهة الأحزان 20-07-10 12:46 AM

http://picsoff.com/files/funzug/imgs...ed_ones_01.jpg

\\

//

\\

قيثارة الروح

\
/

أيها العبق الجميل

هو النور من يأتي بكم

ويغمر الروح بحضوركم

يشتاقك المكان فلا تطيل الغياب

لروحك الياسمين

الخضيري 03-04-13 10:32 AM

قصة رائعة جدااااااااااا اعتذار اني لم اشاهد من قبل واعترف بتقصيري

كل الشكر والتوفيق لك متاهة

سحر المانع 03-04-13 10:41 AM

قصة رائعة بحق

دُمتِ متألقة

لنوش 06-04-13 01:04 PM

قرئت من خلال هذه القصة
معاناة دهر
و وجع قلوب
الم صدور
و حدائق فرح
و نكهة امل
و قصة حقيقة
قرئتك من خلالها
قلب شفاف حلو عذب و جميل
لقلبك الياسمين

متاهة الأحزان 09-05-13 02:48 AM

الخضيري

شكرا لمرورك الكريم


\

سحر المانع

يزهو بك المكان

من القلب شكرا

متاهة الأحزان 09-05-13 02:50 AM

لنوش

\
\

نقية انت

كقطرات المطر

عذبة الحضور

كقطعة سكر

غدقة الهطول

كشتاء الفرح

لاحرمتك ياطيرا اتخذ من النابض سكنا


الساعة الآن 02:52 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009