|
اقتباس:
عزيزتي..مشاعر أنثى هي جريمة أصبحت تحدث بكثرة ولكن الغريب ما ذنب الأطفال الأبرياء في مثل هذا العنف؟؟ وكيف غاب الضمير وهو يسمع صوت الطفل يستنجد وهو يكمل فعلته دون أن يأبه له؟ ومثل ما ذكرتِ عزيزتي هو السهو,وهي الأمان الذي يشعر به الأهل فيقولون هم قريبين من المنزل ونراقبهم لا يعلمون بأن مثل هذه الجريمة اغتصاب..اختطاف تحدث في دقائق معدودة كان الله في عون الجميع وبخصوص الحكم هو الإعدام عزيزتي دمتي كما تحبين |
بدايةً الله لا يبتلينا بمثل تلك المصائب ، وأعان الله من وقعوا فيها ...
أوتار الحزن ، هذا المجرم بما أقترفه من جرم يستحق التعزيز والصلب ليكون عبرة لغيره ، فحكمه يجب أن يقتص منه تعزيراً وأن يعلق في مختلف مناطق البلاد في كل منطقة أسبوع ليعتبر من لا يعتبر ... صدقيني حتى ولو كان مخموراً ليس بعذر وأستغفر الله يمكن حتى المريض النفسي لا يقدم على ذلك ... هو بالتأكيد يستحق كل ما صدر بحقه ومهما صدر من حكم قاسي بحقه فهو هين بجانب ما فعله ... أوتار الحزن تبقى لهذه القضايا عدة جوانب مهمه نستخلصها منها ويستفيد منها كل من يقرؤها ، فجزاك الله خيراً على كل ما تقدمين . |
اقتباس:
القرار آمين أيها الفاضل يا سيدي ولو كان مخموراً 1. مراقبته للطفل 2. اختياره لهذا الطفل 3. استدراجه 4. التحدث معه والتودد له بإعطائه عيدية العيد 5. كتم أنفاسه والضرب المستمر هل هذه دلالات على غياب العقل؟ لا بالطبع أيضاً طريقة تفكيره لا تدل على أنه مريض نفسي وقد عرض على أطباء نفسيين وتبين بأنه سليم ولكنها حجة فقط ليبرأ نفسه العدالة فوق كل شيء هي قضايا ولكن نأخذ منها العظة والعبرة بأبسط الأمور وجزيت بمثله شكراً لك دمت بألق |
أوتار ... عدت مرة أخرى لأؤكد على أهم نقطة في هذا الحوار نعم الأهل ثم الأهل ثم الأهل الأسرة بصلاحها يصلح المجتمع وبفسادها يفسد فهي النواة الأولى في تكوين كل مجتمع وتكون شخصيته فأن اختلت الأسرة اختل المجتمع وانتشرت الجريمة أشكرك أوتار ... على إتاحة الفرصة في الأولى والثانية لك خالص التحية |
اقتباس:
الفاضل:الوجيه بداية أعتذر لشخصك فلم انتبه على ردك نعود لمحور الحديث نعم سيدي الكريم ماتت الضمائر وتحجرت القلوب,وأصبحت لا تعرف سوى القسوة متبلدة مشاعرهم ,والنزعة الحيوانية طغت عليهم دون رحمة,دون أدنى اهتمام لطفل كان أو غير ذلك الوجيه هذه القضية أصبحت ذات انتشار واسع وعلى نطاق ندركه جميعنا,فقط القليل من يناشدون العدالة القصاص بينما كثيرون يحاولون أن يتناسوا هذا الموضوع خوفاً من الفضيحة والعار أوافقك الرأي فلا حجة تبرر لهم ما فعلوا فقط هي رغبات دنيئة تحملهم لمثل هذا الفعل أتعلم ما يراودني وهو خلف القضبان ألم يعلم بأن هذه نهايته؟؟؟؟ ألم يدرك بأن مثل هذه الرغبة ستقضي عليه؟؟ وهل تلك الدموع التي ذرفها هي خوفاً من الإعدام أم من خشية الله صدقني لو كانت من خشية الله لكان اعترف وبسهولة ولم يضع تبريرات واهية لا معنى لها نعم الأسرة يقع على عاتقها دور كبير ولكن يا سيدي مثل هذه الجرائم باتت تحدث في المنزل فمثل هؤلاء لا يتوانون عن أفعالهم الشنيعة أين ما وجدوا نعم وهناك سبب مهم تم ذكره من قبلك هنا وكم من الجرائم حدثت لفتيات في عمر الزهور والسبب السائق فهي تخرج دون حسيب ولا رقيب وبمفردها متبرجة تضع عطرها الفواح هنا على من يقع اللوم يا سيدي أطفال اليوم يدركون الكثير وعلى الأسر الواعية تلقينهم النصائح الوجيه هي قضية بحق لا تذكر أمام تلك الجرائم التي نشهدها بشكل يومي اللهم احفظ المسلمين اللهم عافنا وأبناءنا من هول هذه الجرائم الوجيه شكراً لتواجد ولهذه البصمة التي تحمل الرقي دمت بخير |
اقتباس:
عزيزتي..رونق بالفعل عزيزتي ظاهرة أصبحت أراها بشكل مستمر طفل لم يبلغ أكثر من 4 سنوات وهو في مدينة الألعاب مع الخادمة والسائق حقيقة كنت أراهم وأنا في حالة ذهول أين والدته...والده لمَ الخادمة والسائق وليتهم يدركون بأن الخادمة كالكابوس على ذلك الطفل ولكن لا مفر لديه فهو يراها كأم بديلة له هي أقدار يا رونق كما ذكرتِ وفي ظل ما نراه ونشهده علينا أن نمسك بزمام الأمور وعدم التهاون أبداً في هذا الأمر لأن الخطر بجانبنا ويسكن معنا علينا نحن التحكم به فالخادمة والسائق أصبحوا من ضرورات المنزل ولكن هناك رقيب يجب أن يكون طرف ثالث بينهم عندما نقرر وجود الأطفال في حياتنا علينا مراعاة الكثير في هذه التنشأة دمتي بخير |
اقتباس:
نعم يا سيدي هم الأهل ولكن لا تنسى دور المجتمع والفرد في مثل هذه الجرائم فعندما يغيب الرادع الداخلي ويموت الضمير في حينها ندرك بأننا بين ذئاب بشرية شكراً لهذه الإضافة دمت بخير |
حسبنا الله ونعم الوكيل ...
ويقال دولة عربية مسلمة .. اين الأسلام في قلوب هؤلاء .. بل قلب تجرد من معااني الانسانية .. والأخلاقية .. جريمة نكراء والعياذ بالله ... والله لا يرضي في حقه إلا الشنق .. وفي العيد !! .. تقتل تلك الفرحة بتلك الوحشية .. والله اني لأتعجب واتسائل ..لما تلك الوحشية تتستر بدمى بشرية .. حقا لنعيش في مجتمع مخيف .. أعذروني .. لربما أبالغ لكن .. ان كان قلب تسرق منه السعادة لتطفئ البراءة بهذه الصورة .. فنحن اخلق بالحذر ..فما عاد في هذا الزمن مأمن .. أوتار : لقضيتك وقع في النفس والله مؤلم .. كفانا وإياكم .. ان نقع وذوينا والعياذ بالله فريسة في مصيدة من كان عبدا لأهوائه الشيطانية .. كفانا الله وإياكم شر البلاء .. |
اقتباس:
توته كلما سمعت هذه العبارة(الدنيا بأمان) والله أضحك بسخرية في قرارة نفسي وهذه ليست بعقدة فيني بسبب القضايا ولكن ليقيني بأننا في زمن غاب فيه الضمير وماتت الرحمة في قلوب الكثيرين قلة هم الطيبون يا توته هل علينا أن نحبس أطفالنا في المنزل أو نراقبهم بحذر دون ترك أي مساحة لهم الطفل يكبر حتى عندما يتجاوز 14 نجده يبحث عن زاوية مستقلة ولكن هناك ذئاب بشرية تترصد لهم كفانا وإياكم شرهم توته شكراً لتواجدك برغم الألم هنا أسعدتني إطلالتك الأولى في متصفحي المتواضع دمتِ بخير |
| الساعة الآن 04:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009