|
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:3px solid tomato;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
سأنساكم نعم إلا أن أستطعت أن أغير ملامح مكان يغني بكم هنا وهناك وتلك الزاوية البسرى وبسمة الأعجاب والترحيب الصباحي والتغزل الذي اعتدته سأنساكم إن اصيبت عيون الشوق بقذى يجري تلك المدامع على حين غفلة ..!! أتعلمون يا رفيقاتي وحبيباتي متى أنسااااكم [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
أتعلمون متى سأنساهم ببساطة هنا :) https://www.qtrat.com/vb/showthread....3203#post73203 :4انتهى :4 تحياتي الماطرة بشوق وحنين لكل آل قطرات الطيبين وكل عام وأنتم بخيير :1:1:1 |
[align=center][tabletext="width:80%;background-color:black;border:5px inset white;"][cell="filter:;"][align=center]
/ \ هيهات هيهات يا رفيقة أن نعرف طريق النسيان .. طالما هم في الحنايا وبين الضلوع .. زوايا المكان كفيلة أن توقظ : كل حنين خافت .. وكل شوق ساكن .. وكل دمع صامت .. زوايا المكان كفيلة أن توقظ كافة التفاصيل من خدرها .. توتة .. أجمل ما يبقى بعد رحيل من نُحب هو الدعاء فهو كالحبل السري الذي يربط الأم بوليدها .. وهذا هو مهر الأخوة في الله .. مودتي وتحيتي لكِ ولهنّ منى [/align][/cell][/tabletext][/align] |
هيهات هيهات ترى يا منى ما التناغم الذي ربط بينها وبين آهات و آهاات :) وما الحيلة !! الدعاء بإذن الله لن أنساهم لكن يا غالية كيف لي أن أخرس الحنيين الذي يقضم من الروح !! كل ما حولي يعبق بهم حتى أنني تمنيت أن تخليت عن المكان مثلهم هم (ظروف ) وأنا (ظروفي لا تتسع لأن أحتمل أكثر ) وأعلم مثلهم تمام سأرحل !! ولن يكون لي إلا (حنين , أنين , معتقة بصفحات الذكريات ) :7 ممتنة لحضورك الذي لا ييكتمل متصفح إي أحد منا إلم تطئيه بجميل حرفك كلما ظننت يا منى أني الوفاء شيء من خصالنا تذكرت أن معنى الوفاء الحق ما اتقنه حقا إلا أنت نعمة نحظى بها وجودك يا أم :) |
عاد موضوعك ياتوته اقلقني
سأنساكم !!!! مدري كيف هل اصفق لسخاء وتراكب الكلمات ام اصفق لعودتي اليكم او اقف حائره بين عتبة الموضوع المخيف توته كم اشتقت للمكوث امام تلك حروفك التي تعودنا عليها ان تمطر علينا فرحاً وشوقاً. فكم انتي رائعه حفظك الله اينما كنتي دمتي |
| الساعة الآن 04:37 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009