قطرات أدبية

قطرات أدبية (https://qtrat.com/vb/index.php)
-   قــطــرات الـقـصـة والروايــة (https://qtrat.com/vb/forumdisplay.php?f=19)
-   -   وعــد الـضـائـعـيــن ~~~نشر أول (https://qtrat.com/vb/showthread.php?t=1949)

الــمُــنـــى 31-01-11 03:05 PM



/
\

كنت هنا ..
لأروي ظمأ الروح لكل ما هو جميل ..
تابعي فالجميع ينصت وبعمق ..

دمتم بخير

متاهة الأحزان 31-01-11 07:22 PM

تــوتـــه

\
/

قلمي ...حروفي ... وكلي

لك هنا بإنتظار

سخية أنت حين الهطول

جنائن النرجس أزرعها فرحا بإنتظارك

لاحرمت روعتك

لقلبك الياسمين

متاهة الأحزان 31-01-11 07:23 PM

أوتــار الـحـزن

\
/

مخملية قادمه من مروج الجوري

لاحرمتك يارائعة

متابعتك شرف لي لحرفي وقلمي

لقلبك الياسمين

متاهة الأحزان 31-01-11 07:25 PM

الــمــنــى

\
/

حين تراقص الياسمين طربا

علمت يقينا أنك خطوت بالجوار

\

مرورك للروح سقيا

لا حرمتك

لقلبك جنائن النرجس

متاهة الأحزان 31-01-11 07:30 PM

ضحكت بهدوء بفرح يمتزج بالدموع :ألا تعلم أنني أحببتك منذ اللحظة الأولى أيعقل أنك لم تدرك جنوني بعد ...حسنا أنت حلم لم يبدده الخوف من المجهول معك عرفت روحي هدوء الربيع وقد عصف بها خريف لا ينتهي لك فُتحت أبواب قلبي بعد أن دفنته بين الضلوع وحيدا يائس لا يعرف للحياة نكهة ومعنى. <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
هكذا تبدلت ملامح الأيام وضحك قلب نادر ...أتغمره بهذا الحب دون أن يدرك أيكون صدره ملجأها ساعة الشده ولا يعي ...؟؟! هذا لا يهم فقد بدأت الحياة تعود له من جديد .<o:p></o:p>
بعد زمن ليس بالطويل أعلنت خطوبته ووعد رافقه حلمٌ لا يعرف الحدود بحياة ملؤها السكينه مع أميرة القلب إلى أن بلغ صخرة الشاطئ حيث تكسرت أمنياته آماله وأحلامه ذهب لها زائرا يعاني شتى ألوان الوجع ...والعذاب ينهش روحه ذهلت لمنظره فألحت عليه بالحديث ...<o:p></o:p>
أطرق مفكرا ثم دمع بحزن:آآآه لو أنك تركتيني غارقا بالظلام فلم أرى الدنيا بألوانها وبهجتها ـ لو أنك سمحت لروحي بالضياع حتى النهاية ...ما أقسى الأقدار حين نلطغها بإنعدام الرضا ...<o:p></o:p>
قبل أن أراك تمنيت الموت لاحقته بإلحاح بحثت عنه في الحضيض حيث غرقت بك تغيرت كل المعاني عتمت الليل بعد أن كانت بائسة تثير الشؤم بي باتت أعزوفة حب لحن شوق لا ينتهي على أني خلقت على رصيف الحرمان وعن ذات الرصيف سأرحل .<o:p></o:p>
وعد كنت غارقا بالحضيض عرفت نساء كثر عاشرتهن بل غدوت كحشرة تطير من جيفة لأخرى لكنك أردت لي هذه اليقظة وقد حدث بحبك تحرك صمت الحجر الرابض في صدري ذهب عقلي دون كأس المر الذي أذهبني بقيمي وأخلاقي عدت لك الآن رافضا كل ما قدمتيه لأجلي فأنا لست جديرا بهذا الحب لك أن تعلمي لم تكن شمس الأمنيات إلا زجاجه لم تحتمل فضائي الجديد فهوت تتحطم وأنا معها .<o:p></o:p>
سأرحل عنك لكن لا للضياع من جديد هذا وعدٌ أقطعه لك فارحميني من وعد الحب الذي وهبتك إياها صادقا خالصا من كل الشوائب ارحميني من جنون يلسع روحي بقربك دون السؤال عن السبب ترك خاتم الخطوبة غادر دون عنوان يسير إليه غير الحزن المهيمن على ذاته.<o:p></o:p>
لقدحاولت إحتمال الفراق بآلامه وأحزانه فلم تقوى غدت قعيدة الحسرة والذكريات تصرخ فيها بالحنين للتتفجر من عينيها أنهار الدموع وفي صدرها صرخات وجع مجنون ... بعد فترة أرادت العودة للحياة علها تنسى لكن دون جدوى غدت تسير للموت بكل ما فيها من رغبة.<o:p></o:p>
كان نادر دائم القرب منها يراقبها بصمت يحاول إعانتها كما فعل ببداية عهدهما سويه دون جدوى فهناك دائما من يثنيه عن عزمه ويقسو على روحه إنه الماضي الماضي بكل ما فيه من تيه وتشويه على أن قلبه المحترق بأشواق لا تعرف الهدوء يدفعه للإقتراب أراد ذات مرة أن يحدثها عن سبب رحيله فزارها في المشفى يطلب تحليلاً للدم حين رأته غرقت بدموع لم يقوى إلا على مسحها لكنه تراجع ...لم يعد بمقدوره الإقتراب لذا أمام عجزه صمته ودموعها آثر الرحيل من جديد .<o:p></o:p>
ترى ماهو السبب ...؟ لماذا تغادر بعد أن تعلق بك قلبها حد الإحتضار في غيابك ...؟<o:p></o:p>
لم يشأ للسؤال أن يبقى عالقا في طيات التمني والإنتظار الذي لم ولن ينتهي أراد لها أن تعود للحياة من جديد أن تنساه بلا أسف على ما كان أن تفتح أبواب القلب لشخص أكثر طهرا منه ولأنه عاجزٌ عن الحديث في حضرت عينيها ودموعها كتب ما أراد قوله وعاد لها في المختبر ...<o:p></o:p>
سلمها يده بصمت لتأخذ قليلا من الدم ثم نهض غارقا ببحر دموع يأبى إطلاق موجه<o:p></o:p>
:الآن ياوعد أقول لك وداعا لست من يرحل عنك بعد الساعة بل أنت من ستفعل كلمة أخيرة أيتها الحبيبة ...أحببتك بصدق حبك منحني قدرة على عطاء قد يعجز عنه كثر لذا لا تشمئزي من ذكري فقط أكثري لي من الدعاء .<o:p></o:p>
سلمها رسالته الأخيرة وغادر لتغرق بدموعها لحين ثم عادت لرسالته تفتحها بقلق وخوف <o:p></o:p>
أحببتك بصدق في عينيك رأيت الدنيا بمعالم جديدة معك تحول قلبي لعصفور يطير حتى وراء الشمس عصفورا لا يعرف حدا أو قيد على أني أدرك لم يكن من حقي أن أحبك أو حتى أطرق أبواب قلبك الطاهر <o:p></o:p>
وعد زجاجة الضياع ذهبت بي حيث يستحق مثلي أن يكون ...رغم جرئتي وحبي خانتني شجاعتي سابقا<o:p></o:p>
لذا رحلت دون ترك سبب واحد لرحيلي أما وقد وجد العذاب إلى قلبك سبيل بات من حقك معرفة كل شيء <o:p></o:p>
لا لتلتمسي لي العذر إنما ليلفظني قلبك وتلقيني ذاكرتك في جحيم صنعته لنفسي بنفسي<o:p></o:p>
حبيبتي قد تجدي في حبي لنبضك حياة على أنك لن تجدي لنفسك وذاتك في ظلي عيشا ورخاء <o:p></o:p>
بالحقيقة ياوعد لست أطالبك بإجتراع كأس العذاب ومر الفراق إنما أن تهربي بطهرك من ماضٍ سكنت جنايته في جسدي ثم هاهي تتفجر وتخرج للنور سالبتا لي حلمي حياتي أمنياتي حتى عطف الناس ورقة قلوبهم لحالي.<o:p></o:p>
تلك الجناية ياوعد تسلبني إنسانيتي التي اضعتها يوما في أروقة بيوت الليل والهوى وقد تركت لك الدليل على صدق ما أقول ...لا تنظري لي كإنسان بل موت يتربص بخطاك لو إقتربت أكثر<o:p></o:p>
نهاية القول ....وداعا ...المخلص بحبه نادر

\
/
\
يتبع<o:p></o:p>

متاهة الأحزان 31-01-11 07:55 PM

هكذا كتمت لوعتها كذبت يقينا بات يسكنها لكن كيف وحقنة الدم بين يديها بعد تردد ووجع حللت الدم لتجده حاملا لذاك الفايروس اللعين { الإيدز } كتمت صرخةفتت قلبها وأتت على أخر زهرة في روحها تهاوت على الأرض تطرقها باكية تبحث فيها عن مدفنٍ لهذا السر القاتل بعد ساعة جمعت شتات قدرتها وعادت للمنزل رقدت فيه ثلاثة أيام بلا حراك ولا رغبة بالحياة تحتضن ذات الرساله وتكتم ذات اللوعة والوجع <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
على أن باغتها والدها وهي تقرأ وتبكي إنتزع الرسالة من يدها وقرأ لم تأتي ردة فعله كما خشيت بل نظر لها بحزن <o:p></o:p>
:هل تحبيه إلى ذاك الحد الذي يغفر له زلاته العظيمة يا ابنتي ...؟!<o:p></o:p>
وعد: حاولت انتشاله من الظلام خفت على نفسي من الفشل من الغرق بتلك المستنقعات على أن الحب دفعني لأتشبث به رغم كل مخاوفي ...نعم احبه بقدرٍ معه أعجز عن رؤية الماضي بكل ما فيه من نزف وصديد.<o:p></o:p>
:وعد يا ابنتي عودي له فان رفضك زوجة تقاسمه ما تبقى له من أيام وإن لم تشاركه فراشه فلا أقل من أن تكوني صديقة لا تبعدها عنه قسوة الدنيا التي هطلت على روحه من حيث لم ينتظر<o:p></o:p>
هيا فهو يحتاجك الآن إلى ذاك الحد الذي لا نراه بأعيننا مهما إتسع مدى الرؤية فيها سأغادرك الآن إلى المشفى وكلي يقين أنك وعد التي أعرف وعد الشجاعة القوية وعد العطاء الذي لا ينتظر جزاءً أو ردا للجميل.<o:p></o:p>
هكذا غادر صدقي لتقوم ابنته في اثره في جسدها شيءٌ من القوة وليدة الإرادة بأن تكون إلى جانب نادر مهما كانت الظروف كما جمعهما الحب سابقا حتما سيجمعهما الآن وحتى النهاية فهو عطاءٌ لا يقف على حدود العجز المرض أو الموت بخوف وتهيب .<o:p></o:p>
اتصلت بنادر وطلبت لقائه بالحديقة العامه لم يكن بمقدوره الرفض فحضر عندما إلتقيا تفجرت دموع الحسرة تكوي القلوب اعتلت الغصة حلق وعد فسكتت .<o:p></o:p>
نادر: لأي شيء طلبت لقائي لست جديرا بحبك واحترامك أدرك هذا على أنني بشر من حقه أن يحب يتألم وربما من حقي أن أفرح ...لماذا إذن ...؟أمن أجل اللوم فيكتوي الجرح بالنار...؟أو من أجل عتاب ونظرات تذبح روح أحبتك وهامت بك <o:p></o:p>
وعد: لا يا حبي الغالي ...حضرت لأقول لك لن أعاقبك على جرم الآخرين بحقك<o:p></o:p>
أنت لم تتهاوى لأنك بلا شرف بل لأن المجتمع برمته دفعك لذاك الطريق نادر لن أعاقبك على التوبة بكي الجرح بالنار بل أفتح لك أبواب قلبي بكل ما فيه من حب وحنان <o:p></o:p>
نادر أنا إلتقيتك هناك في ذاك المكان الذي لا يجهل أي شخص منا طابع حياة من يرتاده مع هذا أحببتك وسعيت لأجل حبي أتظن أنني غفلت عن إمكانية وقوعك بهذا المرض <o:p></o:p>
عدت لك لأقول رضيتك زوجا رغم بلائك ولك حق الرفض إن شئت على أني لن أسمح لك برفض صداقتي ووجودي إلى جوارك في محنتك العظيمة ...صدقني حتى لو بادرت بالقسوة لتبعدني لن أفعل لن أتركك وحيدا تعاني أحببتك بصدق وليس الحب شعاراتٌ تتهاوى تحت أقدام المرض.<o:p></o:p>
مد يده يصافحها: قبلت الصداقة كما قبلت الحب سابقا أما غير هذا فلا قد أكون منحرفا لطخت شرفي كرامتي أخلاقي قيمي بأوحال سلوكي وهذا لا يعني أنني فقدت كل هذه المعاني لن أجرك معي لظلام القبر الذي حفرته لنفسي بنفسي ...أبدا لن أفعل.<o:p></o:p>
وعد : نادر أرجوك لا تقسو على نفسك أكثر لست المذنب الوحيد بكل ما مضى ومع هذا وحدك من تجني ثمار خطئنا كمجتمع برمته .<o:p></o:p>
ترك يدها وإنهار على أقرب مقعد باكيا بمرارة : لا أقسو على نفسي ...؟! كيف وقد أحببتك من عمق هذا القلب المحروم ...أتعلمين أتمنى لو أني ما عرفتك يوما لأنني دونك لم أكن لأجد ما أتألم من أجله في هذا العالم ... ليتني ما أحببتك لما شعرت بمرارة الحرمان والعجز الذي أهلكني بك ليتني ما حييت هذا الأمل وتلك الأماني معك .<o:p></o:p>
ليتك بقيت بعيدة وتركتيني أطارد الموت حتى أظفر به بإقترابك فررت منه بعد أن نال مني كل منال...لو تركتي قلبي يتحطم قهرا من مجتمع سخيف سحقه دون رحمة أتعلمين أنك أعدت لي الحياة بحلوها وصفائها الذي لا تشوبه الشوائب جعلتيني أرتاد محيط ألوانها بعد أن كانت صحراء مقفرةٌ أعياها الجدب .<o:p></o:p>
جعلتي قلبي يتسع لها وبها ليحب العالم بأسره ويقبل على الحياة في حين أن الحياة ترفضة بقسوة<o:p></o:p>
أخبريني ياوعد أي وعدٍ للضائعين مثلي بعد التوبة إلا الحسرة والندم ذاك أن توبتنا تأتي متأخرة ... متأخرة إلى ذاك الحد الذي يسحقنا تحت أقدام المجتمع اللاهث خلف الغرب <o:p></o:p>
<o:p></o:p>
الــنــهــايــة<o:p></o:p>

متاهة الأحزان 31-01-11 07:57 PM

عن النص ... عمر النص لا يقل عن 12 سنة <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
كنت أعبث بأدراج مكتبي حين استخرجت أوراقي ودفاتري القديمه تبادر لذهني إضافة هذه القصة هاهنا كنشر أول على أني فكرت بإعادت صياغتها<o:p></o:p>
على أن يدي لم تطاوعني فهذه الحروف مرآة تلك الفترة من عمري وعمر قلمي ...هكذا قمت بنسخ قصتي دون أي تعديل يذكر <o:p></o:p>
أعتذر عن ... ركاكة الأسلوب ...الإعادة في مواطن كثيرة ...المفردات الغير لائقة إن وجدت<o:p></o:p>
آل قطرات الأحبة<o:p></o:p>
في ظلكم كبر القلم ...بكم تنفست الحروف ...معكم أرتقي وحروفي <o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>

شادي الثريا 01-02-11 03:06 AM

( .. متاهة الأحزان .. )


وأصفق .. واصفق .. واصفق
ولتني اريك الأن ملامح وجهي ..!!
::
لأول مرة ايها الاخت الرائعه يعجز قلمي عن التعبير
وتعصاني الكلمات وانا اطوعها في طريق الأنقياد ..!!
أريد ان اعبر عن تلك الحالة التي سكنتني وانا أقراء هذا
النص لرائع ولكن هيهات هيهات .. وتباً لجحود هذا القلم..؟؟
::
ولا زلت اهيم في فلك ابتسامتى احتفاءً بهذا الجمال اريد ان اعبر عن مدي اعجابي
بتلك الروح التي سكنتك قبل ان اعبر عن هذه الروح التي سكنت نصك ..ولكن كيف .. لست ادري ..؟؟
::
هناك صفةٌ قد حباني الله بها وهي عندما اقرأ اي نص استطيع من خلاله تحليل شخصية الكاتب
وخاصة تلك النصوص التي تعبر عن اصحابها , اعلم ان النص هنا لا يعبر عنك بتاتاً ولكن ماعبر
عن شخصيتك هنا هو نهاية هذه القصة
::
وانثى طاهرة .. حنونه .. صادقة .. شجاعه .. وفية .. سكنت بين حنايا هذا القلب الذي يسكنك ..!!
كالفراشات الشجية سلمتِ خيالك الواسع للريح واسترسلت في لذة الأحساس وامتصصت الرحيق
::
اعلم هنا انني اربط بين المستحيل واللا مستحيل .. بين شخصية سكنتك وبين حبكة النهاية في حكايتك
هذا التأثير الروحاني الذي طغى على كل فصول الحكاية جعلنا نعتنق طقوس الصمت والدهشة والأبتسام
اعجاباً بهذا القلم وصاحبة هذا القلم ..!!

واعلمي ايها النقية انني لست اجامل .. بل وامقت المجاملة ولست مجبراً ايضاً على هذا الأسترسال
ولكن هذا الكم الطاغي من المشاعر الخلابة التي سكنت اطراف النص منذ البداية وحتى النهاية
جعلني اهيم في ملكوت العشاق وادون بملئ قناعاتي بان الحب اعمي لا يعرف المستحيل ..
اذا ما طرق قلوب العاشقين اسكنها مدن الرقة والبسها ثوب العفاف ..؟؟

::

ياأيها الرائعة الرابضة في محراب الجمال
ضاعت هنا انجمي في فلك شعاعاتك المنيرة
واسهم الأحاسيس أخترقت منى كل الحواجز ..!!
فما أجملك .. وما اجمل أحساس يسكنك ..؟؟

لله درك .. بعثرتني هنا ايما بعثرة ..!!

شادي الثريا 01-02-11 03:14 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متاهة الأحزان (المشاركة 52355)
عن النص ... عمر النص لا يقل عن 12 سنة <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
كنت أعبث بأدراج مكتبي حين استخرجت أوراقي ودفاتري القديمه تبادر لذهني إضافة هذه القصة هاهنا كنشر أول على أني فكرت بإعادت صياغتها<o:p></o:p>
على أن يدي لم تطاوعني فهذه الحروف مرآة تلك الفترة من عمري وعمر قلمي ...هكذا قمت بنسخ قصتي دون أي تعديل يذكر <o:p></o:p>
أعتذر عن ... ركاكة الأسلوب ...الإعادة في مواطن كثيرة ...المفردات الغير لائقة إن وجدت<o:p></o:p>
آل قطرات الأحبة<o:p></o:p>
في ظلكم كبر القلم ...بكم تنفست الحروف ...معكم أرتقي وحروفي <o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>


لقد راهنت سابقاً على روعة هذا القلم ..؟؟
وها أنا ذا أكسب الرهان ..؟؟

فما بالي اراه هنا ينثر جمالة منذ فترة لا تقل عن 12 سنه ..؟؟
فلا غرابة في ذالك ايها النقية الماطرة عذوبة وجمال

غاده 01-02-11 04:17 AM


الكاتبة القديرة
متاهة الإحزان
من أي طينة أنتِ
من أي المحابر تغمسين يراعك
تسطرين روائعك بماء الذهب ولا شك
كاتبة متمكنة تبارك الرحمن
تمسكين بزمام القلم وتنحتين الأوراق
لأروع تحفة فنية نقشت على السطور
دوما متابعة لك ولقلمك الماسي وأين ما أكون سأبقى متابعة
فاضلتي
سأعيد الزيارة تباعاً فلتأذني لي
وتقبلي مروري وترقبي ردودي
معجبة ومحبة
أختك غاده
:7
<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>


الساعة الآن 02:08 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009