![]() |
اقتباس:
ما استفدته يا غالية من آرائك : 1- أن الغلبة للطبع على التطبع .. ولأنها صفة وراثية .. ولكن بالتأكيد ليست فطرية .. على ما اظن .. لأن الأنسان يولد على الفطرة ثم تكن العوامل المحيطة والتي نوهتي بها .. هي المؤثرة .. 2- ولكن لا يخلو أن منا من قد تتغلب الطباع المكتسبة على الموروثة .. وإلا لما كان هناك من العلماء من انبثق نورهم من عالم يختلف تماما عن مواريثهم .. واقتناعهم بأنه صدأ لا يتوافق مع ما يقتنعون به .. 3- أن اصحاب الطباع المؤذية .. حري بنا أن نبتعد عنهم .. أو نقلل من الاحتكاك بهم ان كان في ذاك راحة بال:qtrat (8): .. وهنا لي وجهة نظر ربما لا تختلف .. لكن بتصرف آخر .. غاليتي المنى .. وجهة نظر تنم عن إتزان صاحبتها .. ورقي فكرها .. حفظك المولى .. شكرا لثرائك .. أيتها السيدة القديرة ..:kn7[1]: |
اقتباس:
هيام .. رائعة الحياة التي جعلتيها معلقة بصفاء السماء .. ونظرتك العااالية .. اللامحدودة .. لتتسع للسماء وما فيها ..ثم تعاود الحياة .. وتنظر لضوضائها .. وصخبها .. والتعايش معها .. هكذا نعيش .. ولكن تظل أعيننا معلقة عالية .. بآمالها .. بأحلامها .. فهي التي تغرينا للتبسم .. حتى وان أتهمنا بالغرابة .. :m36: حلقتُ كما حلقتي أنت تماما .. جميل جدا .. ثقتك بطبعك .. وهو التروي .. والحذر الشديد وأن كان أحيانا يتجاوز المعقول .. كما يرون .. لكن انت أعلم بنفسك .. (للأسف أفتقد هذا الطبع ) بمعنى .. هل الحذر الذي أنت عليه .. كان له تبعات سلبية أم إيجابية .. ثم .. هل هناك موقف ندمتِ عليه بسبب المغالاة .. بالحذر .. ؟؟ بعدها دعيييك .. من :qtrat (35):: أو طابع نفسي ساذج و هنا نقع في الجانب المظلم حيث تتحول كل تلك المحاسن إلى أداة تحقير فواثق الخطى يمشي .. ملكا يا ملكة ..:qtrat (10): أما النت فبالفعل هو عالم غريب عجيب .. يجعلك تتواصل مع أناس بمختلف الطباع .. وعلى قدرها تكتشفين تشابه عجيب بينك وبين اكثر من طرف هنا .. لكن يبقى التخمين أحيانا هو المسيطر .. وربما الثقة .. غير جازمين عليها .. وهذا أظنه طبيعي .. لكن مع مرور الوقت .. ربما يكن شيء منها موجود لكن أيضا الحذر أداة متطلبة .. هنا .. والأجمل أن يعيش الأنسان على سجيته .. هنا أو هناك .. فلا يشعر بانفصام .. وما يعقبه من مكانة .. توجتني أياها يا غالية .. فهذه لا يمكن وأبدا والله أن أشك فيها .. فأهدافنا واضحة .. وأقلامنا هنا مغراف لقلوبنا .. ثم .. هجرت الجميع و ولم أقوى على الرحيل من هنا برأيكِ لمـاذا يا توت ..! لأننا نحمل للهيام مثل ما يحمله قلب الطفلة الحبابة .. دفء الطيبة هنا هو الذي يجعلنا نتقابل .. نجتمع .. نحب الحديث في مجلس القطرات .. العامر بكل رقي .. قل وندر أن يكتمل لغيره من المنتديات .. وأفخر أنني من أعضاءه .. كفخري بمعرفتك .. آخر السطر .. عندك هيام .. لأن الكلام ينتهي أمام سمو حرفك الهااادئ .. أرأيت حلقنا بعيدا .. بطباع أسأل الله أن تكن سبب للتلاقي في جنانه يا رب .. ودي معتق بحبي للهيام .. يا سيدة الروح النقية :kn7[1]: ثم شكرا للمتاهة .. ان أصرت عليك .. |
اقتباس:
كلام مختصر لكن ملم بجميع الجوانب .. مبارك الرأي ما استفدته : الغلبة الاقوى للطبع .. على التطبع .. لكن .. التطبع ليس بالامر الصعب .. وأكيد قصدك الصفات التي تجعل من السلبيات التي نعاني منها مثلا .. مندثرة .. ويجد صعوبة في التقبل بداية الأمر لكن مع الوقت والترويض عليها .. لن يكن هناك أي مشكلة في ان لا يتفاجئ بها من حوله .. ويكن سبب للتقرب منه بدلا من صفاته المنفرة .. طيب : وين بقية الإجابة .. النت دوره فيك وبطباعك .. ماذا ؟:qtrat (1): رونق .. بعمق زرقة معرفك . الماسي .. المشع .. الجريء .. تشكراتي .. وتحفيزك .. يا فنانة .. على راااسي واصبري كمان شوي .. جايتك بالخير :qtrat: |
أنا أتفق كثيراً مع مقولة بوطبيع ما يجوز عن طبعه ولكن ما هي مشكله حينما يكون الطبع جميلاً ولكن حينما يكون الطبع ذميماً هنا تكمن المشكله
مثلاً أنا من طباعي ما أحب مراجعة الدوائر الحكوميه حتى لو المسألة فيها فلوس <<< إي هين لو فيها فلوس أعض شليلي وأروح ركض مع أن بجنبي واحد يقول يابو غلا هذا ما هو طبع إلا أني كأني لم أسمعه وأدرجت ردي بثقة عمياء توته لم أكن أريد أن أرد بهذه الطريقة ولكن للأجواء من حولي دور في ذلك ، عذراً وتقبلي تواضع مروري . |
....
لو سمحتي احجزي لمقعد واحد لحين عودتي لوتس بقدر جمالك ... |
رأيي أنّ الطبع يكون أكثر ما يكون بالتطبّع و التأثّر بمن حولنا و الإقتداء بمن يمثّل في أعيننا القدوة و المثل الأعلى و لا دخل للقطرة في الطباع و الأخلاق محاسنها و مساوئها ذلك أنّ القطرة قطرة الله و هي دوما فطرة الإسلام ، لكن لما يكبر الإنسان و بحسب بيئته و أحوال المجتمع الذي يخالطه يتعرّف على صفات مختلفة و يتأثر بها فيتطبع بها في صغره فيطبع عليها في كبره ثمّ قد يحصل أن يتأثر بطباع أخرى و يتطبّع بها لكن بصعوبة ،، و قد يرجع لطباعه الأولى - التي تطبّع بها -،، كما قال من قال :
كلّ امرىء صائر يوما لشيمته ،،،،،،،،،،،،،،، و إن تخلّق أخلاقا إلى حينٍ و ربما يستحيل عليه ذلك إذا بلغ به الكبر عتيا كما قال شاعر الحكمة ،، و إنّ سفاه الشيخ لا حلم بعده -----------و إنّ الفتى بعد السفاهة يحلم أخّتي القديرة ،،، لو لم يكن الطبع بالتطبّع فمن أين أتت طباع المخادعين و المنافقين ،، هل هي فطرة في أنفسهم ؟ و لو كانت كذلك لكانت لنا حجة أمام قوله تعالى / فألهمها فجورها و تقواها / هذا رأيي القاصر ،، ، عن أثر الأنترنت،و أقصد تحديدا منتدى سابق كنت أرتاده ،، فكثير من الطباع الحسنة اكتسبتها فقط من خلال ملاحظتي لكيفية تعامل بعض الإخوة مع الأزمات العابرة ،، لكيفية تعاملهم مع المخطئء و لطريقة حديثهم من خلال ردودهم أو مواضيعهم ،،، و تعرّفت و لو من بعيد على شخصيات توزن بالذهب ، و كطبع سيئ ،،، كان لا يحصل معى سوء تفاهم مع أيّ كان حتى أفجر غلي في خاطرة أو قصيدة و أودعها كل السّواد الذي في قلبي ،،، لكن مع الوقت تعلّمت أثر التريث و الحلم و التماس الأعذار و تعلمت لذة الصبر على من أخطأ في جنبي و التجمّل و العفو و إلى الآن لا زلت أتعلم و لازلت مدينا لكلّ من تعلمت منه و تأثرت به ،، أخت التوت ،، أطلت و لكن قلت ما في قلبي ،، تحيّاتي الماطرة أخوك في الله ونعم القول قولك أخي أنيس .. نبهت لأمر دقيق وجدا .. أن الطباع برمتها .. تتشكل بعد خلق الإنسان .. وهي شقين وراثي .. ممن حوله بعائلته .. وأخرى مكتسب .. تختلف باختلاف المرحلة العمرية .. وان المرء لربما يكتسب طباع لكن سرعان ما يعود لأصله .. قياسا على استشهادك .. كلّ امرىء صائر يوما لشيمته ،،،،،،،،،،،،،،، و إن تخلّق أخلاقا إلى حينٍ لكن اخي أنيس .. هل معنى ذلك أن المرء لن يستطيع سيء الطباع منه أن يتغير لأنها طباعه ؟؟ لا أعلم لكن لا أظن !! أما ما أراه حقا .. أن المرء إذا بلغ من العمر عتيا وهو بقي على طباعه (وأقصد السلبي منها ) فهي بالفعل لن تتغير او كما نظن .. لانه شب عليه وشاب . كل منا فيه من الصفات الإيجابة وأخرى سلبية .. لكن بما أننا ندرك أنها سلبية .. فلما لا نحاول تغييرها بأكتساب مقابلها تطبعا!! أين تكمن الصعوبة ؟؟ ألم أقل أنك تتحفني دررا .. مااستفده من كل الروائع التي قرأت .. هنا (لو لم يكن الطبع بالتطبّع فمن أين أتت طباع المخادعين و المنافقين ،، هل هي فطرة في أنفسهم ؟ و لو كانت كذلك لكانت لنا حجة أمام قوله تعالى / فألهمها فجورها و تقواها / هذا رأيي القاصر) نعم الرأي .. وجميل ما اكتسبته من النت .. والأجمل هي نظرتك الواعية لهم ولآرائهم حتى ترا منها ما استنفعت به .. اما السلبي والذي تقول أنك تسيء الفهم .. أحيانا .. فهذا قلما من ينفذ منه .. لكن أنت الآن أثبت وعلى وعي .. أنك استبدلت طباع سلبية لتحل محلها الإيجابية .. وهو التريث .. والتماس العذر .. معنى ذلك ليس صعبا أن نحاول جاهدين أن نجعل التطبع أن كان نفعا يغلب الطبع .. شكرا لمثل هذا الرقي .. وثق أن من مكاسب النت الإيجابية لي شخصيا . هو تواصلي مع أقلام واعية كأنت .. |
أنا أتفق كثيراً مع مقولة بوطبيع ما يجوز عن طبعه ولكن ما هي مشكله حينما يكون الطبع جميلاً ولكن حينما يكون الطبع ذميماً هنا تكمن المشكله
مثلاً أنا من طباعي ما أحب مراجعة الدوائر الحكوميه حتى لو المسألة فيها فلوس <<< إي هين لو فيها فلوس أعض شليلي وأروح ركض >>:qtrat (31): أعجبتني خاصة أعض شليلي مع أن بجنبي واحد يقول يابو غلا هذا ما هو طبع إلا أني كأني لم أسمعه وأدرجت ردي بثقة عمياء توته لم أكن أريد أن أرد بهذه الطريقة ولكن للأجواء من حولي دور في ذلك ، عذراً وتقبلي تواضع مروري .[/QUOTE] حيا الله .. بك أنت والي بجنبك .. ويعجبني الواثق الأعمى :qtrat (9): لا قله هو طبع بس أنت أخطيت بالمسمى .. وهو أنك (مهيييييييييييييييييييين ) أتحداك تنكر .. هذا طبعك السلبي .. طيب للحين مهين ؟؟ ولا تحاول تغيره وتعض على شليلك صح وتركض ومادام الأجواء طيبة .. لا عاذرتك ومتقبله .. مهنك قصدي مرورك :qtrat (31): يكفينا أخي أنك مشارك كريم . |
سأعووود وأخبركم عن طباعي وتطبعي .. ولكن أن أستيقضت فقد .. أسرفت كثيرا هنا ..
لكم الود .. |
عزيزتي وغاليتي توته قد استبد بي الشوق لك وللارتواء من فيض قلمك الزاخر وكم اشتقت لروحك التي تسري في شرايين القطرات غاليتي ليس هناك أجمل بأن يكون الإنسان على طبيعته وفطرته التي ولد وشب عليها أم التطبع بأخلاقيات وبعض العادات الحسنة لتهذيب النفس وتطوير للذات فلا بأس في ذلك وهناك رواية عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال\ كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفساً فسأل عن أعلم أهل الأرض فدل على راهب فأتاه فقال انه قتل تسعة وتسعين نفساً فهل له من توبة فقال لا فقتله فأكمل به مائة ثم سأل عن أعلم أهل الأرض فدل على رجل عالم فقال له بأنه قتل مائة نفس فهل له من توبة فقال نعم من يحول بينه وبين التوبة أنطلق إلي ارض كذا وكذا فأن به أُناس يعبدون الله فأعبد الله معهم ولا ترجع إلي أرضك فأنها ارض سوء فأنطلق حتى اذا نصف الطريق فأتاه ملك الموت فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب بأنه لم يعمل خيراً قط فأتاهم ملك في صورة أدامي فجعلوه بينهم فقال قيسوا ما بين الأرضين فألي آيتهما كان أدنى فهو له فقاسوا وواجدوه أدنى إلي الأرض التي أراد فقبضته ملائكة الرحمة لأن الرجل حاول إن يغير من طباعه وسلوكياته السيئة ولما كان صادقاً في ذلك أحسن الله له الخاتمة جميل ومحبب بل ويجب إن نتطبع بكل خلق حميداً وعادت طيبة وحسنة شقيقة الروح:qtrat (8): أعتذر على الإطالة ولكن الموضوع نال إعجابي فتعمقت فيه ليس لي مكان الآن إلا أن اشد علي يديك وأشكرك لطرحك الموفق وأحييك محبتي الأكيدة وبلا حدود |
اقتباس:
|
الساعة الآن 03:48 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009