اف لذلك الوجع.... الذي يخجلنا حتى الأعتذار .. وعن ماذا نعتذر!! ..
استنزفنا الشعارات حتى باتت مكربنة ..وتوالت على توارثها الأيادي .. راية من غير قائد .. وأغرورقت عيوننا بدموع .. نازفة .. حتى بتنا لا نستعذب ملوحتها .. كم روح اغتيلت .. وكم حرية سلبت .. وكم كرامة انتهكت .. تألفوا والالأم .. حتى باتوا منه يبتسمون .. إلى متى .. صدقيني .. لا أمتلك إلا أعتذار مخجل .. لكن .. عزائي .. لا يختلف .. على ما عتدتم على سماعه .. يوما ستحلقون في خضم أنتصار .. سيولد ولومن رحم عقيم .. قصة .. لا يتقنها .. إلا انت .. ولا غير .. |
خــالــد العبدالله
\ / كلنا يحلم ببناء جيل الحرية جيلا يزيل ليل الوجع والذل عن وجه أمة إستكانت لبؤس الليل \ كلنا يعتذر لفلسطين صدقني ماعادت تحمل في جعبتها إلا الإعتذرات والشعارات على أن فلسطين تتوسم ببني أمة محمد الخير وتنشده فهذا وعد الله أن الخير باق إلى يوم الدين \ إزداد النص روعة وبهاء بعودتك ودي وتقديري |
تـــوتـــه
\ قطرةٌ نقيه منسكبه من زجاجة عطاءٍ مخمليه \ قد تصرخ قلوبنا فزعا وألم لكن عزائمنا لم ولن تخور يوما نعم يانقيه سنحلق ذات يوم بأجنحة النصر عاليا \ من القلب شكرا لمرورك الرائع لروحك جنائن الحب |
الساعة الآن 03:53 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009