متابع .. مستمتع .. مستفيد ..
متشوق ..منبهر .. متأمل .. كـل هذه الميمات وأكثر أكون حينما أتواجد بقصصك شهرزاد القصه متاهة بأي حبر الإبداع تغذين قلمك ، شكراً . |
لأن الزمن لا ينتظر أحداً
يجب علينا أن نُسرع الخُطى معه لنصل ربما إلى النهاية ولكنها بداية أخرى في حياة أخرى أبديّة ! لنُسرع الخُطى مع رمضان فالرمضان لن ينتظر أحداً فقط لكي لا نكون كاصاحبة القصه أعلاه أمل التي كانت تبكي لدنيا ! أجدتِ يافاتنة |
رونــــق \ بحضورك يكتمل الجمال لاحرمت روعة خطاك \ / \ حسين الشمري \ هو قلمٌ مداده مسك حروفكم سعيدة بحضورك البهي لاحرمتك \ / \ بشرى الحازمي \ معرفٌ تتقزم أمامه الكلمات لهطولك روعةٌ لا تضاهى كوني بالقرب يا \نقيه محبتي \ / \ ولازالت الأيام تتوالا متقلبة ولازالت الصفحة بانتظار عبير الحرف وقصاصات يومياتكم |
اليوم الثالث من شهر مباركٍ يأتينا كل عام مرة زائرا حاملا في جعبته الخير الكثير الوفير<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> ذاك الخير الذي جعله الله فيه لكل طالبٍ له <o:p></o:p> \<o:p></o:p> /<o:p></o:p> \<o:p></o:p> عاد أبو علاء من عمله باكراً ,فاستقبله الأبناء ببهجة عظيمة فنصف الدوام يعني نهارا يعج بالحكايات ومتعت اللعب واللهو .<o:p></o:p> أبو علاء :فارس ولدي الحبيب هذا شهر الطاعة ولن نصرف وقتنا على الحكايات ما رأيك بحلقة حفظ لقصار السور لتتلوها في صلواتك<o:p></o:p> هكذا اجتمعت العائلة كل يحفظ ما تيسر له بجوٍ من الراحة رغم مشقة الحفظ في بعض المواقع.<o:p></o:p> قطعت جلستهم بقرعٍ مروعٍ على الباب إنها رباب ابنة السنوات الستة تبكِ وتستغيث وجرحٌ غائرٌ في مقدمة رأسها أرجوك يا عم أبي سيقتل حسام دون أن يدري.<o:p></o:p> هبت العائلة لشقة الجار أبو رامي وتدخل الجميع لإنقاذ الطفل ذو السنوات الأربعة من بين يدي والده الثائر<o:p></o:p> أبو علاء : هداك الله يا جار ما الداعي لكل هذا الغضب<o:p></o:p> أبو رامي : أتابع النشرة وقد نهرتهم أكثر من مرة فقلت التدخين تفتك بأعصابي <o:p></o:p> <o:p></o:p> بكت أم رامي متمته : هداك الله هذا ليس صيام إنه جوع البهائم .<o:p></o:p> \<o:p></o:p> /<o:p></o:p> \<o:p></o:p> |
لازالت الروعة مستمرة
موضوع بل سلسلة قصصية أكثر من رائعهَ |
حروف جميله
وقصص مفيده وكاتبه اروع بنتظار اليوم الرابع |
حـسـين الـشـمري \ تلك روعة خطاك لا حرمتك \ / \ لحظات حزينه \ / غسل الله قلبك من الحزن سعيدة بهذا المرور البهي ودي وتقديري |
رمضان شهر الطاعة وصلة الأرحام<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> حيث يزور الأقارب بعضهم ويستذكروا من أنستهم الأيام زيارتهم ومعرفة أحوالهم<o:p></o:p> في اليوم الرابع من شهر الفضائل .<o:p></o:p> \<o:p></o:p> /<o:p></o:p> \<o:p></o:p> طرق الباب ليفتح عن وجه رجلٍ في العقد الرابع من عمره <o:p></o:p> ألقى التحية وبادر بالسؤال عن منزل أبو حسام ابتسم الرجل ودعاه للدخول فقد حان وقت الإفطار البيت بعيد والناس صيام .<o:p></o:p> انضم وائل لسفرة الإفطار مع عائلة لا يعرفها وقد ذهل من الأطباق على السفرة <o:p></o:p> سأل بتردد وخجل : أيكون هذا كل إفطاركم يا عم ...؟!<o:p></o:p> ردت سهاد ذات الأعوام الستة : ألا يعجبك طعامنا هل أتيك بشيء آخر<o:p></o:p> هز رأسه :لم اقصد هذا ولكن يؤلمني أن لا تجدوا ما أراه على الموائد الأخرى ...<o:p></o:p> سهاد :يا ضيفنا العزيز هذا شهر العبادة وليس الشهوات <o:p></o:p> طأطأ رأسه خجلاً بعد الإفطار جلس في غرفة الاستقبال مع طفل لا يتعدى الرابعة والنصف من العمر أخذ يسترق منه الأخبار<o:p></o:p> رد الطفل : باب لا يعمل باستمرار, ماما تحوك الملابس نحن جياع لكنها تقول احمدوا الله على العافية<o:p></o:p> قرر الرحيل لكنه ترك ما يحمل من مال على الطاولة في زاوية الغرفة<o:p></o:p> انصرف مرددا أللهم بارك لهم أيامهم اقض لهم حاجاتهم وقهم ذل السؤال يا عزيز يا جبار.<o:p></o:p> \<o:p></o:p> /<o:p></o:p> \<o:p></o:p> |
حماك الله من كل مكروه
موهبه رائعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه ماشاء الله والاروع هو تمكنك منها متابعه وبشغف لوتس يتناثر على حرفك الراقي .. |
..
وانتي بالف خير..
والله يعطيك العافيه |
الساعة الآن 12:36 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009