/<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> بدئا بالتحضير للزفاف على أن حادث السير أوقف كل شيء...<o:p></o:p> بعد فترة قابلها بالحديقة العامة ...أعلن رغبته بالانفصال عنها وبدأ يبحث عن طريقة مستعيناً بالعصا.<o:p></o:p> تبعته باكيه : لكني أحبك ...<o:p></o:p> ضحك بألم : لا استطيع إسعادك كما ترين بت ضريرا أبحث في الظلام عن طريقي<o:p></o:p> أمسكت بيده : أنير لك الطريق وتنير لي الكون أنا ما عشقت النور في عينيك إنما عشقت نورك في ذاتي.<o:p></o:p> |
اقصوصاتك ..ياشهرزاد
تبعثنا الي مدائن فاضلة لا يسكنها الا الحب والجمال كم هو حزين ان يتغير علينا الزمان ..؟؟ وكم هو جميل ان تبقي قلوبنا النقية بنفس الجمال حتى في احلك اوقات الحزن :: ويغمرني هنا احساس بالدهشه والرغبة والفضول معاً ..!! عندما يصبح العشق ضد المنطق ..تتهاوي كل القلاع لأجل الحب ..؟؟ جميل هو هذا الحب في احلك حالاته ..؟؟ عجبي ..؟؟ اتعلمين ياشهرزاد تغمرني حالة نوارنية وانا اقراء لك فأستمري في دندنة هذا العزف الجميل بارك الله لكِ وبك \ / شادي الثريا |
اقتباس:
جميل هذا التركيز العالي في النص أوجزتي فأجادتي والصورة التي صورتيها إنسانية جداً جداً :4 شهرزاد كاتبه بِـ حق |
شـادي الـثـريـا
\ / هي مدائن لازلت في زوايا صدورنا على بعدها فالحب لا زال فينا وإن تنكرت له جل القلوب \ / ويغمر حرفي البهاء كما تغمر روحي البهجة بعبورك وعبق حروفك على نصي الذي لم ولن يكبر إلا بأمثالك لقلبك جنائن الياسمين |
بشرى
\ / لروعة روحك تتناثر الحروف شكرا دمت في ألق |
/<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> نظر للورد في سلتها ضاحكا ثم عرض عليها مبلغا من المال مقابل ليلة تقضيها في فراشه <o:p></o:p> رفضت عرضة فهي اعتادت الحياة بشرف وكرامة.<o:p></o:p> نظر من حوله: أتكون الكرامة بملاحقة من أعرضوا عنك لعلهم يشترون ...؟!<o:p></o:p> ردت : أيها المغرور إنما حفت جهنم بالملذات وقد بارك الله لي في عملي وجعله طريقا للجنة <o:p></o:p> ترقرقت من عينيه الدموع : أتتزوجين فأقيك حاجة الدنيا وتقيني جحيم الآخرة ...؟<o:p></o:p> \<o:p></o:p> |
قد تكون المواقف العابرة عبرة لذوي الألباب
فسبحان من مّنّ علية بأسباب بالهداية \ / شهرزاد جميلة في كل حالاتك لروحكِ السكينة |
شادي الثريا
\ / لازال المكان مخضرا مبتهج بحضورك لقلبك جنائن الزهر |
/<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
اعتادت إيقاف سيارتها الفخمة أمام بسطته المتنقلة لشراء وجبة سريعة <o:p></o:p> كل ما فيها من عذوبة دفعه ليتجرأ مصرحا بحبه .<o:p></o:p> تورد خديها : ألا تعرف طريق منزلنا { صعق بردها الصادق الواضح فتابعت }<o:p></o:p> ليس ضيق ذات اليد عيبا ...إنما ضيق القلب والآفاق .<o:p></o:p> \<o:p></o:p> |
/<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
صعق بابنه نائما في فراش حقير عوضا عن فراشٍ من حرير <o:p></o:p> رد الفتى على نظرات والده : إنما أردت أن أهذب نفسي وأجبلها على الزهد بالدنيا فالآخرة أبقى وأعز .<o:p></o:p> بكى الرجل طول غفلته ...مد يده لولده :هيا وخذني معك إلى جنات الرضا فلا رد الله جنة الدنيا إن دفعتنا لعذاب السعير .<o:p></o:p> \<o:p></o:p> |
الساعة الآن 10:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009