|
اقتباس:
خالد العبدالله ليعود رجال اليوم كرجال الأمس لتكون نساء اليوم كنساء الأمس إذا كانت القوامة في يد الرجل حقا ويتفهمها جيدا على أنها الرعاية والحب والحنية على أنها الكرم والشهامة لا الأنانية وفقط رغباته هو تكن له المرأة أنثى طيعة فبكل اسف المرأة تابع لسلوك الرجل وهي نتاجه هو يااقوامين الدنيا رفقا بالقوارير ليكن لكم فعلا قوارير ود وتقدير ماجدة الصاوي _____** |
اقتباس:
رونق كلمات قليلة هنا ساذكرها هناك فرق بين الإنسان الذي لم يتلقى أي قدر من التعليم وبين من تعلم ولم تتح له الفرصة لإستكمال تعليمه فما فهمته من الموضوع تفضيل من لم تتعلم وليس من تلقت قدر بسيط ولم تكمل لظروف ودي وتقديري ماجدة الصاوي ____** |
للتوضيح يا أحبة ,
أولا ً دعنا نتفق أن التعليم للرجل أو للمرأة ضرورة من ضروريات هذا الوقت تعود له ليستطيع التكيف مع تطورات هذا العصر وما قد يأتي من عصور وهذا الأمر ينعكس بصورة مباشرة لبناء حياة سعيدة سواء بالنسبة له كفرد أو زوج بإذن ربي . ولكن أنا هنا لا اقصد أبداً عرض المميزات أو المساوئ التي قد تتواجد في شخصية المرأة متى كانت متعلمة تعليم عال ٍ أو كان تعلميها متوسطا ً ففي كلن خير , ولست مع أو ضد أن تتعلم المرأة تعليم عال ٍ شرط أن لا ينعكس هذا الأمر على حياتها الأسرية , وأنا أرى أنه متى زاد طموح المرء منا هناك ضريبة يدفعها في الجهة المقابلة , على سبيل المثال عندما يريد المرء أن يكمل تعلميه خارج المملكة هذا الأمر جميل جدا ً ولكن سوف يدفع عوضا ً عنها ضريبة تعود عليه في بعده عن أهله ومجتمعه ووطنه وعاداته التي قد يتنازل عن البعض منها وهذا غير مايتكلفة من مصاريف توفر له سبل العيش هناك , وتعود أيضا ً على أهله ومجتمعه في فقدانهم له فترة من الزمن , إذا قبل أن يفكر في الإقدام على أمر كهذا لابد له أن يقارن بين التضحية وماسوف يحصل عليه من أجل تلك التضحية وأي كفة ٍ سوف ترجح . أشعر أني تحدثت كثيرا ً في حديثي أعلاه ولم تتضح وجهة نظري هكذا أنا عندما أسترسل في أمرٍ ما :o ما أريد قوله أن المرأة متى حصلت على درجة علمية عالية ضحت من أجل هذا الأمر بأمور عدة انعكست هذه التضحيات على أسرتها لأنه لم يخلق الله للمرء قلبين في جوفه , وسوف تضحي بعد الحصول عليها لأنها في العادة متى كانت امرأة موظفة سوف تزداد الأعباء الوظيفية عليها وهذا الأمر يؤثر بشكل مباشر على الوقت والاهتمام الذي سوف يقتطع من أسرتها , وهذا الأمر يعود أيضا ً على الرجل ولكن وطئه أقل نوعا ً ما لأن الرجل عادة ً يقضي مجمل وقته خارج المنزل :p وأنا هنا لست ضد أن تسعى المرأة في الحصول على درجة علمية عالية لأنها من حقوق كل إنسان أن يسترسل في تعلميه حتى يصعد لثريا , ولكن هل مقدار التضحية التي سوف تدفع ضريبتها أسرتها أولا ً ثم هي توازي ماتحصل عليه من درجة علمية عالية . هناك أحد الأصدقاء عُرضت عليه بعثة في أحد الدول الأوروبية ليكمل دراسته في مجاله , ولكنه رفض , لأن ماسوف يحصل عليه لا يوازي فقدان أهله له 3 سنوات وماسوف يترتب عليها تلك الدرجة بعد الحصول عليها . |
[align=center][tabletext="width:100%;"][cell="filter:;"][align=center]
/ / السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد .. مما ذكر عنه عليه الصلاة والسلام قوله : ( تُنكح المرأة لأربع : لمالها ... إلي آخر حديث : فأظفر بذات الدين تربتْ يداك ) هذا هو أصل الأمور ( ذات الدين ) بغض النظر عن كونها متعلمة ام متوسظة التعليم ام لا ..!! ما قرأته في قولكم أخي القدير / الوقت الحر ... ( قيل لي ) لا أصل له من الصحة ،أنما هي مقولات تداولت بين فئة الشباب لسبب أولآخر فليست كل متعلمة : متكبرة او لا ترعى حقوق بيتها وليست كل أنثى متوسطة التعليم أوالقابعه في منزلها قد قامت بحقوقها الزوجية على أكمل وجه .. وفي الحياة الكثير من التجارب التي تثبت فشل المتعلمة والغير متعلمة ومتوسطة التعليم في تكاليف الحياة الزوجية .. الأمر برأئي الخاص يعتمد على مباديء وقيم توجد في نفس كل من الزوج والزوجه .. وعلى فهمهم الصحيح لواجبات وحقوق الحياة الزوجيه .. تقديري واحترامي [/align][/cell][/tabletext][/align] |
السلام عليكم أختي ماجده الصـاوي اقتباس:
إن كنتي تريدين أن نتداول الحديث بطريقة ( كونوا كمحمد أكون لكم كعائشه ) فوقتها سنردد نحن أيضا" ( كوني كعائشه أكون لك كمحمد ) ولن نصل لنهاية .. أبدا" !! ماجده / أنا حينما أريد أنثى فأنا أريدها لي أنا مستعد أن أخضع لها كل الكون لأعود بعد العناء وأجد راحتي من خلالها تستقبلني كعاشقه .. تنتظر فارس احلامها أن يعود من التعب لتعينه على الراحه أريد أنثى .. تعلم أني ماخرجت من البيت إلا لأجل أن أتقاسم معها الأكل بعد أن أعود أما أن تكون أنثاي هي زميلتي في العمل .. فما الفرق بينها وبين الأخريات ! فكل النساء الباقيات هن زميلات العمل .. بم تفرق عنهن وهي زوجتي ! بالإسم فقط .. ؟ سحقا" لإسم زوجه .. لاتستحق أنثى ماجده .. صدقيني لم آتي هنا لأكبح جماح المتعلمات .. لكل أنثى الحق في أن تتعلم حتى تشبع رغباتها .. وتصل إلى أبعد نقطه تريدها أنا تكلمت فقط عن أنثاي .. ولم أتكلم عن الأخريات .. أقحمتيني مع كل الإناث وكأني ظلمتهن ! من تريد أن تتعلم لأبعد من بيتي .. فهي حره .. لكن لـ ( تقتلعني ) من ذاكرة أني سأتزوجها .. إلا إن كانت أنثاي قد سمحت لك بالدفاع عنها .. فأنا سأسمح لك بكل ماقلتيه :p خ.ألـد |
لا فض فوك .. أخيتي الغالية المنى .. أنتظرت عنوة حتى تنتهي ..
وبعد سلام . وتحية عطرة .. الوقت الحر .. أنت قلت (قيل لي ) إعرابها : فعل مبني للمجهول .. مبني على الظنون .. التي يعتريها أمران : أما محاولة لشك يعتريك .. وإما محاولة .. لتأييد أمرا جعلته مبني على المقول .. وكلاهما مبنية على فتح أشرعة الدفاع .. عن المرأة كونها مرأة بغض النظر عن الفروقات التي أوجدتموها .. ولا أعرف ما السبب ؟؟!! أخي .. للأسف .. كثييرا من الرجال .. لا يتمنى .. أن تتفوق المرأة عليه تعليميا .. لأنه ربما يعتبره .. نقصا .. يقلل من رجولته .. وانا .. لا أعمم هنا .. فقط .. بعضهم .. وهذا بالطبع .. لعدم ثقته برجولته المبنية على أمور عدة .. وليست فقط بالتعليم .. ثم لما نعتبرها .. مشكلة .. (كثر الحديث عن المرأة كمشكلة .. وبالمقابل .. لم يقفوا على اعتبارها نصف المجتمع أن لم تكن الدعيمة الأساسية له . . فإلى متى ..؟؟) الأمر ليس مرتبط بعلمها .. ودرجتها التعليمية .. والحمد لله أن الإسلام أتاح لها ذلك .. أنما بقدرتها على التكيف مع كل الظروف التي تتيح لها .. أن توفق بين عملها وتعليمها .. وبين دورها كأم .. وزوجة .. وأختا وحبيبة .. وهذا .. يعتمد فقط على حسن التصرف منها لا أكثر .. ثم ما الذي يمنع أن يكن الزوج معينها .. للإرتقاء بتعليمها . وتعليمه أيضا .. وأبنائه .. وتكن صاحبة عقل .. متفتح .. طموح .. تغرس ذاك فأبنائها .. وأبنائه .. لما التعلل .. بأنه مشكلة .. لما لا ننظر له من ناحية إيجابيته .. أيضا .. ؟؟ بما أن الأمر يحتاج لأدلة سأقف معك على بعض النماذج ممن حولي . عمي : أبو عبدالله .. تزوج وهو موظف فقط بالنقل الجماعي .. من إمرأة متخرجة بدرجة البكالوريوس حاسب آلي .. ولم يكن يحمل إلا الثانوية .. وكان حرييص على أن تتوظف أن أتيح لها ذلك ... ومن ثم أكمل هوتعليمه والآن هو موظف بمرتب جيد في التقنية .. وبقية له سنة فقط ويتخرج من الجامعة .. لم يشعرنا .. أو تشعر هي يوما .. أن في ذاك .. ما يجعله يتمنى ان لا يتزوج معلمة .. ابنت عمي متخرجة ومعيدة في إحدى الجامعات والآن مبتعثة للخارج لاستكمال الماستر والدكتوراه .. ومعها زوجها والذي أيضا لم يكمل إلا الثانوية .. وفي محاولة لإتمام الدراسة من خلال منحة يحصل عليها .. وهذا الامر .. من قبل سنة . وهي متزوجة من ثلاث سنوات تقريبا .. كانت فيها معيدة .. لم تشكو أبدامن ضجر زوجها من عملها .. لانها .. حريصة حفظها الله . ان تؤدي دورها على أكمل وجه .. وأن شعرت بالتقصير .. كان يتلافى ذلك بروحه الطيبة .. أعمامي جميعا.. حريصون أن نكن على أعلى الدرجات من العلم .. دون إرغام .. فعمتي وهي بسننا تقريبا .. لم تكمل تعليمها .. لانها لا ترغب .. وكذلك بنيت عمي .. ولم ينقص ذاك من شأنهما ..فكلتيهما متزوجتان وسعيدات مع أزواجهن .. وهن فقط بدرجة ثانوية .. الخلاصة .. متى ما أراد الرجل .. أن يراها مشكلة .. أصبحت كذلك .. وحلها بسيط (ياخي لا تتزوجها:p) ومتى تفهم .. أنه رجل وله القوامة عليها .. سواء متعلمة بدرجة عالية .. او اقل من ذلك ..وهي بالمقابل .حرصت على أن تكن الركن الهاديء الذي يلجأ له نجحت الحياة .. فقط لا يعتبرها .. مشكلة .. والمرأة مرأة متعلمة بدكتوارة .. او بمتوسطة فقط .. لكن لا ننكر أنها متى كانت اكثر تعلما .. بشتى الطرق كانت الحياة الأسرية أكثر نجاحا .. اما أن تعالت (وهن قلة ) فصدقني .. أمر مرتبط بها شخصيا .. أما التعليم فبراء منها .. :cool: تقبل رأي الشخصي .. بكل الود .. يا حــــــــــــــــــــــــــــــــر:) |
اقتباس:
خالد الموضوع عام ولم أتناول شخصك ولا أدافع عن أنثى أحد شكرا على كل الأحوال ماجدة الصاوي ____** |
فقط كلمة واحدة ربما تفي بـ الغرض:
"كلٌ يعمل بـ أصله" \ / \ / لا علاقة للعلم ودرجات العلم بـ شيء مما ذُكر أعلاهـ.. ولكن بـ ما تربّت عليه البنت في بيتها.. وفي النهاية ستبقى وجهات النظر تختلف على حسب تجارب كل فرد.. قد يرزقك الله بـ متعلمة تعيش معها أجمل لحظات حياتك أنتَ وأبنائك وتمنح أبنائك النجاح كما تمنحك.. "فـ وراء كل رجل عظيم امرأة" وقد يرزقك الله بـ جاهلة وأنتَ من تمنحها فرصة التعلم والتثقف : ) فتكسب أجرها وأجر أبنائك.. ولكن بـ النهاية كل امرأة تعمل بـ أصلها لا بـ ما تعلمته..!!! هناك فاصل بين الأخلاق و الثقافة.. والحياة هي المدرسة الأكبر.. \ / \ / لك منّي كل الشكر والتقدير |
| الساعة الآن 03:04 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009