|
.. هل تسمعون صوت توجعي .! .. |
...
أختنق عندما تغيب .! ... |
..
جرح في أضلاعي ينزف و يئن ألمـاً .! .. |
..
لا أدري ماذا بي أشعر بأنني أقترب و أقترب من الحلم ربما هي أضغاث أحلام داهمتني بالأمس و لكنني كنتُ سعيدة به كثيراً عندما أحتضنته بين يدي شعرت بأنفاسه بدقات قلبه بصرخاته الجميلة نعم تذوقت طعم السعادة و شعرت بمذاق الحياة أفقت و أختفى وجهه عني كنتُ مضطربة نوعاً ما لكن شيء ما داعبني من جديد رسم البسمة على شفاهي بعض وقت و سكب الأمل في قلبي كالندى حقاً غسلني من أشجاني عفواً هو مجرد حلم فقط لا تتعمقوا فيه .! ... |
|
...
هدتني الوحدة و أثقلتني همومي حتى بت فارغه من كل شيء إي الجرائم أرتكبت كي أعاقب هكذا .! ... |
..
لا تأسفن على الدنيا لا شيء فيها يستحق العناء .! .. |
... التائهون يعيشون و لا يدري بـِ ألمهم أحد لا تهدأ أنفاسهم و لا تهنأ أفكارهم يستمتعون بـِ الآلام و يحلقون خلف الأوهام يبكون القدر من لوعة الحرمان و يبكون الأحلام من خوف الرحيل يشتهون أن يخمدو بالدمع حرقة القلب و ما يزيدهم الدمع إلا إضطرام بإختصار هكذا حالي منذ دخلتني ذات قدر .! ... |
... و قلوب ذابلات غاب عنها البدر تتلوى هماً و حسرة .! ... |
|
| الساعة الآن 03:50 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009