![]() |
مرضت أحدى بنات الأمراء في عهد الطبيب المسلم ابن سينا فنودي عليه لعلاجهآ ..
دخل ابن سينا على المريضه وبعد فحصهآ لم يجد في ظاهر جسدها علة .. فأمسك نبضهآ وراح يردد على مسامعهآ أسماء مناطق وأحياء المدينة , وعندما وصل إلى اسم حي معين زاد نبضها وضربات قلبهآ .. ردد ابن سينا أسماء بيوت الحي على المريضٌه فزاد نبضهآ عند ذكر اسم بيت أسرة بعينها , عندها أخذ الطبيب الحاذق يردد أسماء من يسكنون ذلك البيت حتى وصل إلى اسم معين من فتيانّ الأسرة .. فإذا بقلب المريضٌه يدق بسرعة ويزداد نبضهآ زيادة ملحوظة. - عندها صاح ابن سينا وقال : زوجوا ابنتكم مِّنْ ذآلك الفتى فهو علاجهآ !!. |
اللي آقولـة
يختلف عن كلامي !* ماكل كيف الحال ، قصدي بها الحآل : / احيان كيفك تعني ؛ ﺎلقلب ظآمي ♡ وأحيان وينك : تعني البعد قتّآل ! |
طار الورق صاروا محبينـك اغراب
.............ماعاد لأعشاشك عصافير وغصون تزرع بيادر وحدتك ناس واحباب .............وتقطف بـوادر طيبتك جمر وطعون |
:: شموخ امرأه :: انسانة هي كالحلم برقتها تبحث عنها في استقامتها تلون الارض حين تطأها بقدميها ليستحي قوس قزح ويتوارى في السماء خجلا من بهائها تحول الحزن فيمن حولها الى امل وتبدأ يومها بالفرح مع كل الذين جعلوها حزينه تغمرهم بحنان لا متناهي وتلملم احزانهم وترمم زلاتهم حتى يخيل لهم انها هي التي زلت ،، لا اقدامهم ثم تحترق فقط لتُضيئ حياتهم ومع انهم كثيرا مايطفئونها بزفراتهم الآن نفسها المضيئه تعود وتحترق ثانيةً لتضيئهم تلك التي تحمل بداخلها شموخ الامومه |
:: كبرياء امرأه :: لأنها وحيده وام لخمسة اطفال يغمضون عيونهم بالليل ،، فتغطيهم بالحنان ولا يبقى لها سوى الالتحاف بِالهم والسماء وفي الصباح تعجن من ماء دموعها خبزا لهم وتودعهم وتدعو لهم وتبقى وحيده تطبخ على نار الهم ،، وتتبخر وتغزل من الكفاح ثيابا ،، وتتضاءل وتوزع عليهم فرحتها ،، لتحزن وتحمل على عاتقها تحقيق طموحهم ،، وتنكسر وتنتظر ،، وتنتظر يوما يأتي ليمحو الآم الصبر ثم تخرج الى الناس بأبهى حله واحلى ابتسامه ليحسدها الجميع على لا مبالاتها بينما واقعها يقطع انياط القلب بوحشيه تلك هي من تصنع الكبرياء في الرجال |
من درر الكلم :
قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "الاقتصاد في السنة خير من الاجتهاد في البدعة." |
قصة جميلة من الأدب التركي فمن يعطي هو الرابح دوما لامن يأخذ سئل أحد الحكماء يوما : ماهو الفرق بين من يتلفظ بالحب ومن يعيشه ؟ قال الحكيم سوف ترون الان ودعاهم إلى وليمة، وبدأ بالذين لم تتجاوز كلمة المحبة شفاههم ولم ينزلوها بعد إلى قلوبهم ، وجلس إلى المائدة، وهم جلسوا بعده... ، ثم أحضر الحساء وسكبه لهم ، وأحضر لكل واحد منهم ملعقة بطول متر ! واشترط عليهم أن يحتسوه بهذه الملعقة العجيبة ! حاولوا جاهدين لكنهم لم يفلحوا ، فكل واحد منهم لم يقدر أن يوصل الحساء إلى فمه دون أن يسكبه على الأرض !! وقاموا جائعين في ذلك اليوم ، قال الحكيم والآن انظروا ! ودعا الذين يحملون الحب داخل قلوبهم إلى نفس المائدة ، وقدم إليهم نفس الملاعق الطويلة ! فأخذ كلّ واحد منهم ملعقته وملأها بالحساء ثم مدّها إلى جاره الذي بجانبه ، وبذلك شبعوا جميعهم ثم حمدوا الله .. وقف الحكيم وقال في الجمع حكمته والتي عايشوها عن قرب : من يفكر على مائدة الحياة أن يُشبِع نفسه فقط فسيبقى جائعا ، ومن يفكر أن يشبع أخاه سيشبع الاثنان معا ! |
من درر الكلم :
قال ابن عباس :"لا تجالس أهل الأهواء فإن مجالسهم ممرضة للقلوب" قال سفيان الثوري:" إن استطعت أن لا تحك رأسك إلا بأثر فافعل" وقال يحي بن أبي كثير :" إذا لقيت صاحب بدعة في طريق فخذ في غيره" عن أبي عمران الإصبهاني قال: سمعت إمام أهل السنة أحمد بن حنبل يقول:" لا تجالس صاحب كلام وإن ذب عن السنة, فإنه لا يؤول أمره إلى خير" وقال شيخ الإسلام ابن تيمية:" قيل لأحمد بن حنبل : الرجل يصوم ويصلي ويعتكف, أحب إليك أو يتكلم في أهل البدع ؟ فقال إذا قام وصلى واعتكف فإنما هو لنفسه ,وإذا تكلم في أهل البدع فإنما هو للمسلمين ,هذا أفضل" . |
للياسمـينِ حقـوقٌ في منازلنـا.....
وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتـاحُ طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنـا..... فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ هنا جذوري ..... هنا قلبي ..... هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ ؟ هل في العشقِ إيضاحُ ؟؟؟؟؟ |
الأمل في الغد يزيل اليأس من القلوب و يلهيك عن الصعوبات والمتاعب والعراقيل الميل الواحد في نظر اليائس هو ألف ميل وفي نظر المتفائل هو بضعة أمتار |
الساعة الآن 03:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009