![]() |
لطالما مررت بتحارب إلاّ أنها كانت الأقسى
آخر تجربه كان وقعها علي صعب وكنت في سباق مع الزمن وليس هناك ماهو أقسى من الإنتظار ليمر الوقت وتعدي الأيام والشهور ليأتي الفرج فالمؤمن موقن حق اليقين بأنه ما بعد الضيق المصحوب بالصبر إلاّ الفرج وأحمد الله فرجت هذيـان خـرج |
صحيح الإعتذار من شيم الكبار والبعض كثير ما يعتذر ليس لأنه من الكبار ولكن لأنه كثيراً ما يخطئ ولأنه بلا كرامه لا يبالي بكثرة إعتذاراته
|
صحيح الإعتذار من شيم الكبار والبعض كثير ما يعتذر
ليس لأنه من الكبار ولكن لأنه كثيراً ما يخطئ ولأنه بلا كرامه لا يبالي بكثرة إعتذاراته صحيح يوجد اشخاص مهما تبلغهم من اخطائهم يعتذرون و لكنهم يصرون على الخطأ و الاعتذار كاننا نبحث عن موضع ثقل المخ فلا نجده |
أشتهي الكتابة الآن
لكن الملل أو التعب يبعدني عن تلك الرغبة وربما لأن لا شيء يُحكى ويُكتب إذا ً النوم أفضل .. :( |
حينما أشتهي الكتابة وأكتب أعرف بأني أمر بلحظة ضعف تنتابني من حين لآخر وإن كانت على فترات بعيده ولكن العزاء بأنها لحظات ما تلبث إلاّ وأن تغادر والفضل والمنة لله سبحانه وتعالى
أشتقت كثيراً للتواجد الدائم معهم هذيـان الـروح |
يشعر انه ظلمها ..لا يجدها..يعتذر لي
هل انا هي..! أكرهك ياهو..! هذيان نادمة. |
وشوشة فكر يعقبها عدم أتزان .
|
لم أكن أعلم أن هذه الصدفة التي سأقتك الى دربي وجعلت احساسي بك يتطاول يتضخم الى اعماق المستحيل يغدو هباء تذروه الرياح التي تجعل من أشيائي الصغيرة حبيسة جدران صندوقي وهأهنا أقف عاجزة اتأمل ورودي الجافة التي غدت فواصل صفحات كتابي الذي كنت اقرا يوما وتلك القصاصات المبعثرة من بقايا اوراقي في زوايا ذلك الركن الهادي الذي شهد ولادة تلك المشاعر وفورة تلك الرغبات المتخبطة بين المراهقة وريعان الشباب أناجي تلك الاحلام التي لازالت على قيد الانتظار لعلها في غفلة من الزمن ترنو اليك خلسة .
|
الحمد لله تجاوزتها محنه لم أتوقع ذات يوم أن أمر بها رغم أنه درس مفيد وجداً لكني لا أتمناه لأي حبيب إلاّ أن العزاء لي بأنه فعلاً بعض ما نكره فيه خيره والحمدلله بالصبر والتوكل على الله جنيتها
آمل للجميع العيش بهدوء وسعاده هذيـان بعد إرهــاق |
كل مافي حياتي متغيرات لا شي ثابت إلا هي غربتي
لازالت تلازمني هذيان وحنين |
الساعة الآن 09:19 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009