|  | 
| 
 عاد من رحلة غيابه ليسترخي على أريكة صمته.!! | 
| 
 على كرسي الانتظار،  الطيور تتأهب للرحيل؛ وتقول لي حتى متى هذا البقاء! | 
| 
 العظمة تكمن في "تصحيح" التفاصيل المُهملة... . . | 
| 
 وها أنا أُشرع أبوابي للرحيل، ليسرق مني ألف حُلم وآلاف الأماني. - | 
| 
 // لكل شيء وقت و تاريخ إنتهــآء حتى علاقتنا مع من نحب .. ستنتهي بيوم ما ..! | 
| 
 يراك و لا يراك فهل .. سيبصر فاقد المقلِ ! لا تأسف على أحدٍ و خلّ الناس و اتّكلِ .. | 
| 
 يراك و لا يراك فهل .. سيبصر فاقد المقلِ ! لا تأسف على أحدٍ و خلّ الناس و اتّكلِ .. | 
| 
 و من منحتُ له ودّي فقابلني .. بالمثلِ ، أدعو له ، أسعده يا ربي .. | 
| 
 أفكر فيه و التفكير شيءٌ.. يراودني و لو غلّقت بابي ! عذابٌ أن نحب وجود قلبٍ يفاجؤنا بأيام الغيابِ ! | 
| 
 لوّن حياتك بالمحبة إنها .. أمنٌ لقلبك بين كل الناسِ .. لا تستقر العين دون محبةٍ.. بالحبِ فاملأ خالقي إحساسي .. | 
| الساعة الآن 12:10 AM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.  TranZ By 
Almuhajir
	
	جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009