مشاهدة النسخة كاملة : يا سائلاً عن حالي
اللميـــاء
18-02-10, 05:25 PM
هذا النص بأسفل
وُلِد على مشارف رد نبض الغالية المنى
في عذبتها الجديدة " و تألني كيف أنتِ"
أتمنى أن تروقكم
* * * * *
تسكن ليلي الذكرى
و يجري مدمعي شعراً
و أبحث عنك في مدنٍ
لا زالت ترقب الفجرا
فتأفل بارقة أملي
و يأفل خلفها العمرا
و يغمر وجنتي الدمعا
و ينخر الشوق بي نخرا
فأمضي حيث لا أجدك
فأجدك تسكن العُمرا
فأطفق أرتجي نسيان
فيعاند بذكرك الدهرا
و أسافر حيث لا أنت
فأجدك أنت السفرا
فأسالك ترد لي عمري
الآتي فيك و الذي مرا
فتلوك بغيابك أيامي
و أستعذب نكهته المُرة
فأتنحى و أنأى بأحلامي
فيعيد واقعي فيك الكرّة
فيا ويحي أما تعبت من
الموت فيك مرةً بعد مرة ؟
فالموت فيك أعياني
و لا بالحياة دونك لي عذرا
فالحياة دونك صحراء قفر
و الموت فيك واحةً خضرا
اللميـاء!
الــمُــنـــى
18-02-10, 05:44 PM
/
\
سعادتي لا توصف هنا ..
كيف لا ..؟؟!!
وقد كنتُ سببا من بعد الله في ولادة حرف هنا ..
اللمياء
فخر لأي هاوِ أو كانب أن
تجد كلماته قبولاً واستحسانا في قلوب الغير ..
أن يجد لها صدى في أرواح الغير ..
أن تكون سببا في التنفيس عن مكنون قلوبهم ..
اللمياء ..
لا أخفيك والله سعادتي رغم أن السؤال
هنا جوابه يمثل رحلة وجع وألم عميقة لذواتنا ..
لكن مع كل ذلك أبتسمت ..هنا
وكما أتسمتُ سابقا في رحلة التيه .. هناك ..
لي عودة ثانية تليق بالنص والحرف
لكِ من قلب المنى الوداد والود
وشكرا بحجم المجرة
دمتي بخير
حسين الشمري
20-02-10, 01:21 AM
جميل ما سطر هنا من مشاعر ...
إذن لن تحيين دونه وستموتين فيه ، هو الموت لا محالة بسبب هذا العشق
وإن كانت الحياة دونه صحراء قفراء فالموت به أجمل لأنه سيأتي بالربيع
والخضار فما أجمل ما وصفتي الموت به وكأنني أستنتج أن الموت به هو
الحياة الجميلة فمعه تكون الحياة حاظرة ودونه هو الموت الحقيقي .
اللمياء دائماً تذهليني وبنفس الوقت تفسحين المجال لي بتأويلات عديدة
أختار أقربها مما يناسبني ، فكأنما تكتبين بلسان من يقرأ لك .
الــمُــنـــى
22-02-10, 07:58 PM
/
/
يبقى للسؤال طعم تستعذبه قلوب المحبين
طالما كان الوصل بينهما قائما ..
أما في حالات الغياب والفقد والبعد فإن للسؤال
مذاق لا يمكن بحال من الأحوال أن يستشعره
إلا من شرب من ذاك الكأس ..
.
.
اللمياء ..
سلم البنان وراعيته ..
وسلم النبض وكاتبته ..
لا حرمنا من هكذا أبداع
وهكذا رقي ..
تحيتي ومودتي
اللميـــاء
24-02-10, 05:10 PM
/
\
سعادتي لا توصف هنا ..
كيف لا ..؟؟!!
وقد كنتُ سببا من بعد الله في ولادة حرف هنا ..
اللمياء
فخر لأي هاوِ أو كانب أن
تجد كلماته قبولاً واستحسانا في قلوب الغير ..
أن يجد لها صدى في أرواح الغير ..
أن تكون سببا في التنفيس عن مكنون قلوبهم ..
اللمياء ..
لا أخفيك والله سعادتي رغم أن السؤال
هنا جوابه يمثل رحلة وجع وألم عميقة لذواتنا ..
لكن مع كل ذلك أبتسمت ..هنا
وكما أتسمتُ سابقا في رحلة التيه .. هناك ..
لي عودة ثانية تليق بالنص والحرف
لكِ من قلب المنى الوداد والود
وشكرا بحجم المجرة
دمتي بخير
المنى
تعلمين جيداً أن حرفك من أشد الحروف تأثيراً عليّ
فأنت ترسمين بحروفك واقع نحياه
ترسمين الألم
تشعين البسمة
تلونين الدفء
و تُنطِقي الصمت
فكيف لقلمي ألا يتأثر
و لحرفي ألا ينساب
شُكراً لكِ يا مني
اللميـاء!
اللميـــاء
24-02-10, 05:37 PM
جميل ما سطر هنا من مشاعر ...
إذن لن تحيين دونه وستموتين فيه ، هو الموت لا محالة بسبب هذا العشق
وإن كانت الحياة دونه صحراء قفراء فالموت به أجمل لأنه سيأتي بالربيع
والخضار فما أجمل ما وصفتي الموت به وكأنني أستنتج أن الموت به هو
الحياة الجميلة فمعه تكون الحياة حاظرة ودونه هو الموت الحقيقي .
اللمياء دائماً تذهليني وبنفس الوقت تفسحين المجال لي بتأويلات عديدة
أختار أقربها مما يناسبني ، فكأنما تكتبين بلسان من يقرأ لك .
القرار
دوماً بقراءتك المتأنية ما تصل لبيت القصيد
و تأتي بـ لُب المعنى
الحياة به
و الموت دونه
و ما بينهما ارتل تراتيل العشق
عشق يبيدني و لن يُباد
القرار
اسعد كلما حاز حرف لي على شرف حضورك
اللميـاء!
اللميـــاء
24-02-10, 05:49 PM
/
/
يبقى للسؤال طعم تستعذبه قلوب المحبين
طالما كان الوصل بينهما قائما ..
أما في حالات الغياب والفقد والبعد فإن للسؤال
مذاق لا يمكن بحال من الأحوال أن يستشعره
إلا من شرب من ذاك الكأس ..
.
.
اللمياء ..
سلم البنان وراعيته ..
وسلم النبض وكاتبته ..
لا حرمنا من هكذا أبداع
وهكذا رقي ..
تحيتي ومودتي
المنى
لكِ النصيب الأكبر فيما آل إليه حال النبض هنا
فشكراً يا أم.
اللميــاء!
احمد الحسني
24-02-10, 08:40 PM
كنت اعلم انكِ قديسة
اللمياء ، يبدأ منك الجمال و لا ينتهي ، هنيئا لك هذه القافية ، و هذا النبض القويّ
أخوك أنيس
اللميـــاء
06-05-10, 01:11 PM
كنت اعلم انكِ قديسة
لحنـ
عندك
يتوخى النبض حذره
و كفى
لميـاء
اللميـــاء
06-05-10, 01:12 PM
اللمياء ، يبدأ منك الجمال و لا ينتهي ، هنيئا لك هذه القافية ، و هذا النبض القويّ
أخوك أنيس
أنيس
بعض مني أفقده .. و لا أجده إلا على أعتاب حضورك
لميـاء!
vBulletin® v3.8.9, Copyright ©2000-2024, TranZ by Almuhajir