هل يعود ...؟

[عبدالرحمن منصور]

<video width="300" height="100" controls="controls">
<source src="https://www.qtrat.com/up_ar/ar/aqabl-fek-algarh.mp3" type="video/mp4" />
<source src="movie.ogg" type="video/ogg" />
<source src="movie.webm" type="video/webm" />
إذا كان متصفحك لا يدعم تشغيل هذا الفديو استخدم هذا الرابط .
https://www.qtrat.com/up_ar/ar/la-tukaber.mp4
</video>



هل يعودُ ...؟؟

\
/
\
هل يعودُ
ذلك العشقُ
الذي كان يسكرُ
من دمانا
واليوم يسْكُنُ
في اللحود ...!!!؟

هل يعودُ
بعد ان سفكنا
دمه الطاهرَ
بسكاكين الجفاءِ
وقتلناه بالصدود ...!!!؟

هل يعودُ
حبنا الطفل
المدلل والودود
كي يناغي
للحياةِ
ويغني للوجود ...!!!؟

هل يعودُ
من نزعنا
منه الحياةَ
ثم قلنا سوف
تبقى للخلود ...!!!؟

هل يعودُ
إن أضأنا
قبره الدافئ
بقناديل الرجاءِ
أو أحطناهُ
بأكاليل الورود ...!!!؟

هل يعودُ ...!!!؟
هل تُرى
يوماً يعود ...!!!؟
\
/
\
الوجيه

[كاريزما]

عبد الرحمن بن منصور

هل يعودُ ...؟

تساؤل مثل هذا نتبادل إجاباته
مع الدمع مع السهر مع الأوجاع مع التساريح ومع الكثير من الضحك الناتج عن قلة الحيلة
لأنهم من أثار التساؤل
هل يعودُ ...؟

الإجابة معلقة في صدر .. قدر
أوجعت قلبي يا عبد الرحمن

ورائع وممتن على هذا الجمال

[عبدالرحمن منصور]

عبد الرحمن بن منصور

هل يعودُ ...؟

تساؤل مثل هذا نتبادل إجاباته
مع الدمع مع السهر مع الأوجاع مع التساريح ومع الكثير من الضحك الناتج عن قلة الحيلة
لأنهم من أثار التساؤل
هل يعودُ ...؟

الإجابة معلقة في صدر .. قدر
أوجعت قلبي يا عبد الرحمن

ورائع وممتن على هذا الجمال


الحب بعد أن يذهب فإنه لا يعود يا صديقي
وإن عاد فإنه يعود مِسْخاً مشوهاً مبتورا
فخيراً له ولنا أن ندعه مدفوناً في وسط الحفائر
فالحلم أعمى و الحظ عاثر
قد جفت الأقلام وطويت الدفاتر



أخي ممدوح " كاريزما"
هو شرف أن تكون أول من يشرفني بهذا الحضور المثخن بالأسى
فشكرا لك حضورك هذا

لك التحية مني

[الــمُــنـــى]

::

هل يعودُ ...؟؟

السؤال بحد ذاته يفتح أفاقاً عميقة في الروح
يثبت بطريقة أو بأخرى أن :
الأشياء الثمينة التي أستنزفت أرواحنا أياما وسنينا ولا تزال
يستحيل أن تموت ..
يستحيل أن تُنسى ..
كيف ذلك وهي لا تزال تباغتنا وتترك فينا علامات استفهام كبيرة جدا

هل يعود ..؟؟!!
سؤال فيه من الشعور الشيء الكثير
شعور تمتزج فيه رائحة الحنين بنكهة الفراق
شعور بالعجز والضعف ..
شعور يجعل من قلبي كمطفأة دخان أتلفها الدمع

هل يعود ..؟؟!!
سوال لا أحد يعلم أمامه مقدار سقوطك
ولا أحد يعلم فداحة الجرح الذي يفتحه في قلبك .

هل يعود ..؟؟!!
وأنا أقرأه يتبع صوتي بكاء ..
ويقضم قلبي الوجع ..


عبدالرحمن منصور

رغم عِظم السؤال إلا أنه :
لا شيء يفي الحرف حقه
فالامتاع هنا كبير رغم مرارة السؤال

دمت بخير

منى

[دعد]

ليته قد يعود ؟؟

الوجيه
ثري هو الحرف بقدرعمق وجع السؤال
شكرا من القلب ولاتفي
تحياتي

[الباهيه]

و ستفاض القلب من أوجاع
الحياة حتى الجمود

حتى صار القلب ينبض
على أوتار لحن الجحود

صمٌ , أبكمٌ , لا يعي
معنى للوجود..!

حتى الوجوه , تلك التي
كانت لها , ملآمحُ تكسوها
نفحات عطرٍ ودود ..!

لم تعد تحيى , في زمنٍ
ولت مشاعر حبهِ وسط اللحود

الحب ذاك ,
لن يعود..!
لن يعود..!

لن ينير الكون كما
في تلك العصور
لو أضعنا العمر
نرجو للمشاعر
أن تعود ..!


سيطول العمر
و الصبر , حتى
نمل , و تعصف
آمالنا , أوهام الرعود







:



:




حقاً يتجلى الابداع
لا يسعني سوى تسجيل اعجابي و أكثر


دام الجمال

[بنت المملكه]

اهنئك على مشاعرك الصادقة ..
لي عودة

[عبدالرحمن منصور]

::

هل يعودُ ...؟؟

السؤال بحد ذاته يفتح أفاقاً عميقة في الروح
يثبت بطريقة أو بأخرى أن :
الأشياء الثمينة التي أستنزفت أرواحنا أياما وسنينا ولا تزال
يستحيل أن تموت ..
يستحيل أن تُنسى ..
كيف ذلك وهي لا تزال تباغتنا وتترك فينا علامات استفهام كبيرة جدا

هل يعود ..؟؟!!
سؤال فيه من الشعور الشيء الكثير
شعور تمتزج فيه رائحة الحنين بنكهة الفراق
شعور بالعجز والضعف ..
شعور يجعل من قلبي كمطفأة دخان أتلفها الدمع

هل يعود ..؟؟!!
سوال لا أحد يعلم أمامه مقدار سقوطك
ولا أحد يعلم فداحة الجرح الذي يفتحه في قلبك .

هل يعود ..؟؟!!
وأنا أقرأه يتبع صوتي بكاء ..
ويقضم قلبي الوجع ..


عبدالرحمن منصور

رغم عِظم السؤال إلا أنه :
لا شيء يفي الحرف حقه
فالامتاع هنا كبير رغم مرارة السؤال

دمت بخير

منى




ما هو أصعب من السؤال يا منى
هي الإجابة التي إلى الآن لم تحدد
فالحب الذي لا يتجدد يتبدد
والحب الذي لا تُذكيه نار الهوى يتجمد
فالحب ليس إلا روح مثخنة وأضلع تتوقد
السعادة فيه أن تذوب فيه والتعاسة أن تتردد

ما هو أصعب من السؤال يا منى
هي الإجابة التي إلى الآن ليس لها وجود
فالحب ليس له أسوار ولا قيود
وليس له حواجز ولا حدود
الحب له وجوه متعددة
إن مات وجهٌ واحد منها
عاش لا وجه له
وجوه لا يمكن أن يقبل فيها الانتقاء
فإما أن تجيء جميعاً دون اجتزاء
وإما أن ترحل جميعاً بلا عزاء
فالحب ليس مجرد عطاء
هذه دروشة قديمة ومجرد هراء
الحب أخذٌ قبل أن يكون عطاء
قليل فيهِ الوصلُ وأيامُ الصفاء
كثير فيهِ الهجرُ وأيامُ الشقاء
فويح قلب لم يذق هذا الهوى
وتعس قلب لم تلتهب فيه الدماء

ما هو أصعب من السؤال يا منى
هي الإجابة التي إلى الآن
غير محددة
فالحب لن يكون جنة
إلا إذا كان نارا موقدة
يستلذ فيها المحب عذابه
ويطيب لجنبه جفوة مرقده
إذا حل الصباح عليه
لعنة العشق
أينما حل تطارده
وإن جن المساء جاءت
يد الحنين تهدهده
فلا هو يَقوى أن يبوح بما بهِ
ولا هو يُدرى حين كنى مقصده
قريب من يحب إذا نأى
وان قربته الأيام ما أبعده
فالحب لا يحلو إذا مات شقاءه
ولا يصفو إذا مات فيه تمرده
فويح قلب لم يذق هذا الهوى
وتعس قلب لم يكن هذا مورده
//

أيتها المنى
حضورك هذا جاء بعد غياب طويل
عن صفحاتي البسيطة
ونصوصي المتواضعة
فقد أطلت الغياب عليها
حتى خشيت أن يجف الحبر
فوق أضلاع السطور
والسوس ينخر حرفها
في رقها المنشور
أما وقد جئتِ الآن
فقد تدثرت بالنور

فشكرا لك على هذا الحضور
ولك خالص التحية والتقدير

[عبدالرحمن منصور]

ليته قد يعود ؟؟

الوجيه
ثري هو الحرف بقدرعمق وجع السؤال
شكرا من القلب ولاتفي
تحياتي


ليس السؤال يا دعد
إلا قطرة من وجع الجواب
كما كان الحضور قطرة من بحر الغياب


شكرا لك من كل قلبي
على حضورك الأنيق

لك كل التحية مني

[عبدالرحمن منصور]

و ستفاض القلب من أوجاع
الحياة حتى الجمود

حتى صار القلب ينبض
على أوتار لحن الجحود

صمٌ , أبكمٌ , لا يعي
معنى للوجود..!

حتى الوجوه , تلك التي
كانت لها , ملآمحُ تكسوها
نفحات عطرٍ ودود ..!

لم تعد تحيى , في زمنٍ
ولت مشاعر حبهِ وسط اللحود

الحب ذاك ,
لن يعود..!
لن يعود..!

لن ينير الكون كما
في تلك العصور
لو أضعنا العمر
نرجو للمشاعر
أن تعود ..!


سيطول العمر
و الصبر , حتى
نمل , و تعصف
آمالنا , أوهام الرعود







:



:




حقاً يتجلى الابداع
لا يسعني سوى تسجيل اعجابي و أكثر


دام الجمال





لم أكذب عليك .. يوماً
فهل يعقل أن أكذب عليك الآن
لقد أصبح حضورك مثل غيابك
وغيابك مثل حضورك ...
لا فرق بينهما إلا أن أحدهما
يمنحني شيء من الارتياح
والأخر يدمي فيَّ الجراح

فأين بالله من كان يغرقني حضورها
وأين بالله من كان يحرقني غيابها

ألم أقل لكِ دوماً....
أن الحب إذا ذهب فإنه لا يعود
ألم أقل لكِ يوماً....
أن الحب طفلا... والطفل يقتله الصدود

لست الآن آسفا على شيء ... أبدا
بقدر أسفي على حلم نسجته لكِ من خيوط النور
وعشقا سكبته لكِ في أواني الحرف وعلى السطور
فارحلي حيث شئت الآن فلن تبكيكِ نوارس الروح
ولن تشتاقكِ فراشات الصدور
فالحضور هو الغياب والغياب هو الحضور
//
//

أهلا وسهلا بالباهيه
أهلا بسفيرة الحرف
وملكة القافية
تشرفت بعبق حضورك
وتشرفت صفحتي بضوء حروفك


لك جل التحايا والتقدير ...،،،،

[عبدالرحمن منصور]

اهنئك على مشاعرك الصادقة ..
لي عودة

وأهنئ نفسي بحضورك المشرق يابنت المملكة
في انتظار عودتك الثانية
واهلاً وسهلاً بك في كل حين


تحيتي ....،،،،