الملهم
19-12-17, 10:19 AM
هل العلم قتل فكرة وجود الله !؟
تبدأ الإشكالية عندما يعتقد ان الإله (الله) مادة أو طاقة أو جزء من الكون او جزء في الكون هذا ما جعل الملحد و المنكر لوجوده يعتقد انه مجرد فكرة اختلقها الإنسان لأن معطياته انه كائن عملاق مجسد له جسم و حيز في الوجود يحيطه الفضاء هذا يجعل الإله قابل للتصور و التخيل و الرسم و التحيز اي يصبح له مكان في الوجود و هذا التحديد يلغي أولويته و أسبقيته و إحاطته و إيجاده لكل شيء لأن هذا الإعتقاد سيعطل كونه إله بسبب ان فكرة الإله قائمة على ان الإله يحيط كل شيء و لا يحيطه اي شيء و هو من أوجد كل شيء لذا لا يوجد قبله شيء بما في ذلك العدم - تصحيح التصور يبدأ عندما نحدد انه الأول الذي يحيط و يحتوي كل ما أوجده هو بما في ذلك العدم اي هو موجد اللاشيء و الشيء و العدم و الوجود و يحولهما لبعضهما بطرق لا تعد و لا تحصى هذا يمنع الإعتقاد انه طاقة او زمن او وحدة او معطيات او فكرة او حالة تكوينية او ... هكذا سيتم إلغاء علة فهم ان المسبب هو فاعل مادي هو موجد اللامادي و المادي يحتويهما نفهم من ذلك ان المسبب الأول غير قابل للتشكيل و التحديد و التصنيف كونه مسبب أول يتطلب انه موجد كل شيء الشيء و نقيضه اللاشيء و الشيء العدم و الوجود المادي و اللامادي و المرئي و اللامرئي و الأثر و المؤثر و .. اي هو أوجد المجمل بكل تفاصيله و الكلي بكل نسبه و المطلق بكل فئاته هو ليس كمثله شيء أي خارج حدود التصنيف و التشكيل و التنميط لا يحويه ما تراه و ما تتخيله و ما تعتقده - نعود للسؤال هل العلم قتل فكرة وجود الله ؟! إذا عرفنا مصدر العلم ستظهر الإجابة تلقائيا لذا سأنطلق من هذا السؤال هل العلم قتل الأساسيات التي أوجدته !؟ العلم يبنى من معلومات و المعلومات مستخلصة من آثار الوجود الناتجة من التفاعلات و هي انطلقت من معطيات أولية أوجدت كل شيء هل العلم قتل المعطيات التي كونته !؟ هو من الأساس لم يحتويها و لم يتممها إضافة إلى انه يتحرك من خلالها اي هي من تمدده و توسع منه و توجهه نحو المجهول لهذا العلم لم يحتوي كل شيء كيف الذي لم يحتوي كل شيء يقتل او يلغي فكرة يعتقد انها هي أصل كل شيء ! العلم ليس مستقل عن الجهل هما موصولان ببعضهما و الجهل و العلم تحتويهما المعطيات التي جعلت بينهما علاقة تكاملية و توالدية و تعاقبية تمدد العلم من تقلص الجهل و تقلص العلم من تمدد الجهل و هذا يُبين ان العلم محدود يؤثر و يتأثر ليس كلي هو نسبي هو نسبة لما تعلمناه مما كنّا نجهله لذا هو من الأساس لم يغطي الجهل لو تمعنا في النظريات العلمية و الحقائق العلمية لوجدنا انها تفتقر للمعطيات الكلية النظرية العلمية موصولة بألغازها و الحقائق العلمية موصولة بمعضلاتها و المعادلات الرياضية موصولة بفجواتها لهذا يوجد معطيات ناقصة حددت من دور العلم جعلته يستخدم طرق ليست علمية و لا تخضع لما حدد انه علم من اجل طرح اجوبة عن الوجود فهو لا يستخدم القياسات الرياضية و التجارب العلمية لأنها تفتقر للمعطيات و هذا دليل ان العلم محدود و دائما خاضع للمعطيات التي كونت ما نطلق عليه علم - البداية كانت عدم فصار العدم وجود يوجد تحول أحدث التغير لم يتم ترصده و وجود تحول يؤكد وجود محول حول العدم لوجود و الذي يحول شيء لشيء آخر و يبدل بينهما هو يحتويهما و يحيطهما و لأنه فاعلا لذلك له الأسبقية اي هو من أوجد هذه المتحولات و المتغيرات و هذا يلغي كونها أزلية لأن الأزلي لا يخضع لأي محول بهذه الحالة سيكون المحول هو الأزلي هذا المحول اثره موجود نلحظه بالتوليد و التكوين و التغيير و التمرير و التبديد و التبديل و تجسيم الأشياء و تحويلها و تحريكها و لو تتبعنا بدايتها سنقف عند العدم الذي تحول لوجود هذا يدل ان العدم جزء من المتحولات و المتغيرات التي أوجدها المحول الأول الذي لا تستطيع ان تصنفه او تشكله او تجسمه او ترسمه او تحدده او تجعل له حيّز او مكان في الوجود لا شكل لا تحديد لا تصنيف لا تستطيع ان تقول انه اللاشيء لأن اللاشيء من المتحولات و المتغيرات لأنه أصبح كل شيء و تحول هذه الأشياء تكونه من جديد المعنى ان اللاشيء يوجد من حوله لشيء و قبل ذلك اوجدهما لأن تحويل شيء لشيء اخر يتطلب إيجاد من اجل إتمام عملية التحويل من حال إلى حال - وصف المحول او الموجد او المسبب الأول اعظم من وصف ما قبل الكون كان الكون نقطة متناهية الصغر اي لا مادة لا طاقة لا زمن لكن يوجد معطيات تسبقهم يوجد نقطة و محيط مجهول تتوسع فيه النقطة حتى لو صهرنا كل شيء و اصبح الكون عبارة عن معطيات لا شكلية عملية تحويل ما كان عليه الكون إلى ما اصبح عليه يتطلب وجود محول يتحكم بكل هذه المتغيرات و يسيرها و يمررها لتشكل أنظمة تخلق من اللاحياة حياة و من اللامادة مادة و من اللاشيء شيء و تجعل ما تركب يتحلل ليصبح الشيء لا شيء و المادة لا مادة اي طاقة و الحياة لا حياة اي حياة مختلفة - المحول الأول أوجد هذه المعطيات التي هي كل المتحولات و المتغيرات لأنه حول العدم لوجود بعد هذا المفهوم سيتعطل سؤال ماذا كان قبله لأنه قبل العدم و العدم حد نهائي لكل تصور بشري هذا يبرهن على وجود إله ليس آلهة نربط المسألة بسلسلة معطيات إذا قلنا ان العدم اصبح وجود هذا يكشف وجود آلية تحويل أي حالة تحول شيء إلى شيء اخر و وجود هذه الآلية يتطلب وجود موجد يوجدها هو المحول الذي حول اللاشيء إلى أشياء لا تعد و لا تحصى هو موجدها لأن كل المتحولات و المتغيرات تتطلب إيجاد قبل ان تحدث التحولات و التغيرات لتستمر عملية التحويل هذا يُبين ان المحول هو الموجد اي مستقل عن اي حالة تكوين في الوجود و مستقل عن العدم لأنه أوجد كل ما له قابلية التحول بما في ذلك العدم نصل هنا إلى ان المعطيات خاضعة للمحول الأول على عكس العلم هو خاضع لها و إذا خضع لها بديهيا انه يخضع لمن خضعت هي له المعطيات ناتجة من آلية التحويل التي أوجدت التحولات و المتغيرات فتكونت المعطيات اللاشيء ثم نقطة و محيط مجهول ثم هذه المعطيات أوجدت المعلومات و الآثار و التحولات الكيميائية و التغيرات الفيزيائية مثل مرور الزمن و تشكلات الطاقة و تكوين المواد و بعد ذلك وجدت الأسس و الثوابت و الحقائق التي تعتمد عليها الأدوات العلمية القياسات الرياضية و التجارب العلمية و الفرضيات مع ذلك عجز العلم عن معرفة آثار المحول الأول مثل مرور الزمن فكيف سيحتوي ممرر الزمن إذا لم يعرف اثره اولا و هو مرور الزمن - الملحد يلغي التصور الشكلي للإله و أقصى ما تمكن من الوصول إليه هو المعادلة الكلية و يعتقد انها تكفي رغم عجزه عن اتمامها لكنها لا تكفي حتى لو تممت لأنها بنيت من معطيات و السؤال هو كيف وجدت هذه المعطيات التي تخضع لها كل النظريات و المعادلات بما فيها المعادلة الكلية و نظرية كل شيء - المؤمن يطلق على ذلك مسبب ليس كمثله شيء موجد اللاشيء و الشيء - الإجابة العلم قتل فكرة الإله المجسد التخيلي الساكن في اذهان البشر لكنه خاضع للمعطيات الخاضعة للمتحولات التي انطلقت من المحول الأول الذي أوجد العدم و الوجود و اللاشيء و كل شيء و حولهم لبعضهم البعض .. 📡 .
و تكوين المواد و بعد ذلك وجدت الأسس و الثوابت و الحقائق التي تعتمد عليها الأدوات العلمية القياسات الرياضية و التجارب العلمية و الفرضيات مع ذلك عجز العلم عن معرفة آثار المحول الأول مثل مرور الزمن فكيف سيحتوي ممرر الزمن إذا لم يعرف اثره اولا - الملحد يلغي التصور الشكلي للإله و أقصى ما تمكن من الوصول إليه هو المعادلة الكلية و يعتقد انها تكفي رغم عجزه عن اتمامها لكنها لا تكفي حتى لو تممت لأنها بنيت من معطيات و السؤال هو كيف وجدت هذه المعطيات التي تخضع لها كل النظريات و المعادلات بما فيها المعادلة الكلية و نظرية كل شيء - المؤمن يطلق على ذلك مسبب ليس كمثله شيء موجد اللاشيء و الشيء - الإجابة العلم قتل فكرة الاله المجسد التخيلي الساكن في اذهان البشر لكنه خاضع للمعطيات الخاضعة للمتحولات التي انطلقت من المحول الأول الذي أوجد العدم و الوجود و اللاشيء و كل شيء و حولهم لبعضهم البعض .. 🕯 .
تبدأ الإشكالية عندما يعتقد ان الإله (الله) مادة أو طاقة أو جزء من الكون او جزء في الكون هذا ما جعل الملحد و المنكر لوجوده يعتقد انه مجرد فكرة اختلقها الإنسان لأن معطياته انه كائن عملاق مجسد له جسم و حيز في الوجود يحيطه الفضاء هذا يجعل الإله قابل للتصور و التخيل و الرسم و التحيز اي يصبح له مكان في الوجود و هذا التحديد يلغي أولويته و أسبقيته و إحاطته و إيجاده لكل شيء لأن هذا الإعتقاد سيعطل كونه إله بسبب ان فكرة الإله قائمة على ان الإله يحيط كل شيء و لا يحيطه اي شيء و هو من أوجد كل شيء لذا لا يوجد قبله شيء بما في ذلك العدم - تصحيح التصور يبدأ عندما نحدد انه الأول الذي يحيط و يحتوي كل ما أوجده هو بما في ذلك العدم اي هو موجد اللاشيء و الشيء و العدم و الوجود و يحولهما لبعضهما بطرق لا تعد و لا تحصى هذا يمنع الإعتقاد انه طاقة او زمن او وحدة او معطيات او فكرة او حالة تكوينية او ... هكذا سيتم إلغاء علة فهم ان المسبب هو فاعل مادي هو موجد اللامادي و المادي يحتويهما نفهم من ذلك ان المسبب الأول غير قابل للتشكيل و التحديد و التصنيف كونه مسبب أول يتطلب انه موجد كل شيء الشيء و نقيضه اللاشيء و الشيء العدم و الوجود المادي و اللامادي و المرئي و اللامرئي و الأثر و المؤثر و .. اي هو أوجد المجمل بكل تفاصيله و الكلي بكل نسبه و المطلق بكل فئاته هو ليس كمثله شيء أي خارج حدود التصنيف و التشكيل و التنميط لا يحويه ما تراه و ما تتخيله و ما تعتقده - نعود للسؤال هل العلم قتل فكرة وجود الله ؟! إذا عرفنا مصدر العلم ستظهر الإجابة تلقائيا لذا سأنطلق من هذا السؤال هل العلم قتل الأساسيات التي أوجدته !؟ العلم يبنى من معلومات و المعلومات مستخلصة من آثار الوجود الناتجة من التفاعلات و هي انطلقت من معطيات أولية أوجدت كل شيء هل العلم قتل المعطيات التي كونته !؟ هو من الأساس لم يحتويها و لم يتممها إضافة إلى انه يتحرك من خلالها اي هي من تمدده و توسع منه و توجهه نحو المجهول لهذا العلم لم يحتوي كل شيء كيف الذي لم يحتوي كل شيء يقتل او يلغي فكرة يعتقد انها هي أصل كل شيء ! العلم ليس مستقل عن الجهل هما موصولان ببعضهما و الجهل و العلم تحتويهما المعطيات التي جعلت بينهما علاقة تكاملية و توالدية و تعاقبية تمدد العلم من تقلص الجهل و تقلص العلم من تمدد الجهل و هذا يُبين ان العلم محدود يؤثر و يتأثر ليس كلي هو نسبي هو نسبة لما تعلمناه مما كنّا نجهله لذا هو من الأساس لم يغطي الجهل لو تمعنا في النظريات العلمية و الحقائق العلمية لوجدنا انها تفتقر للمعطيات الكلية النظرية العلمية موصولة بألغازها و الحقائق العلمية موصولة بمعضلاتها و المعادلات الرياضية موصولة بفجواتها لهذا يوجد معطيات ناقصة حددت من دور العلم جعلته يستخدم طرق ليست علمية و لا تخضع لما حدد انه علم من اجل طرح اجوبة عن الوجود فهو لا يستخدم القياسات الرياضية و التجارب العلمية لأنها تفتقر للمعطيات و هذا دليل ان العلم محدود و دائما خاضع للمعطيات التي كونت ما نطلق عليه علم - البداية كانت عدم فصار العدم وجود يوجد تحول أحدث التغير لم يتم ترصده و وجود تحول يؤكد وجود محول حول العدم لوجود و الذي يحول شيء لشيء آخر و يبدل بينهما هو يحتويهما و يحيطهما و لأنه فاعلا لذلك له الأسبقية اي هو من أوجد هذه المتحولات و المتغيرات و هذا يلغي كونها أزلية لأن الأزلي لا يخضع لأي محول بهذه الحالة سيكون المحول هو الأزلي هذا المحول اثره موجود نلحظه بالتوليد و التكوين و التغيير و التمرير و التبديد و التبديل و تجسيم الأشياء و تحويلها و تحريكها و لو تتبعنا بدايتها سنقف عند العدم الذي تحول لوجود هذا يدل ان العدم جزء من المتحولات و المتغيرات التي أوجدها المحول الأول الذي لا تستطيع ان تصنفه او تشكله او تجسمه او ترسمه او تحدده او تجعل له حيّز او مكان في الوجود لا شكل لا تحديد لا تصنيف لا تستطيع ان تقول انه اللاشيء لأن اللاشيء من المتحولات و المتغيرات لأنه أصبح كل شيء و تحول هذه الأشياء تكونه من جديد المعنى ان اللاشيء يوجد من حوله لشيء و قبل ذلك اوجدهما لأن تحويل شيء لشيء اخر يتطلب إيجاد من اجل إتمام عملية التحويل من حال إلى حال - وصف المحول او الموجد او المسبب الأول اعظم من وصف ما قبل الكون كان الكون نقطة متناهية الصغر اي لا مادة لا طاقة لا زمن لكن يوجد معطيات تسبقهم يوجد نقطة و محيط مجهول تتوسع فيه النقطة حتى لو صهرنا كل شيء و اصبح الكون عبارة عن معطيات لا شكلية عملية تحويل ما كان عليه الكون إلى ما اصبح عليه يتطلب وجود محول يتحكم بكل هذه المتغيرات و يسيرها و يمررها لتشكل أنظمة تخلق من اللاحياة حياة و من اللامادة مادة و من اللاشيء شيء و تجعل ما تركب يتحلل ليصبح الشيء لا شيء و المادة لا مادة اي طاقة و الحياة لا حياة اي حياة مختلفة - المحول الأول أوجد هذه المعطيات التي هي كل المتحولات و المتغيرات لأنه حول العدم لوجود بعد هذا المفهوم سيتعطل سؤال ماذا كان قبله لأنه قبل العدم و العدم حد نهائي لكل تصور بشري هذا يبرهن على وجود إله ليس آلهة نربط المسألة بسلسلة معطيات إذا قلنا ان العدم اصبح وجود هذا يكشف وجود آلية تحويل أي حالة تحول شيء إلى شيء اخر و وجود هذه الآلية يتطلب وجود موجد يوجدها هو المحول الذي حول اللاشيء إلى أشياء لا تعد و لا تحصى هو موجدها لأن كل المتحولات و المتغيرات تتطلب إيجاد قبل ان تحدث التحولات و التغيرات لتستمر عملية التحويل هذا يُبين ان المحول هو الموجد اي مستقل عن اي حالة تكوين في الوجود و مستقل عن العدم لأنه أوجد كل ما له قابلية التحول بما في ذلك العدم نصل هنا إلى ان المعطيات خاضعة للمحول الأول على عكس العلم هو خاضع لها و إذا خضع لها بديهيا انه يخضع لمن خضعت هي له المعطيات ناتجة من آلية التحويل التي أوجدت التحولات و المتغيرات فتكونت المعطيات اللاشيء ثم نقطة و محيط مجهول ثم هذه المعطيات أوجدت المعلومات و الآثار و التحولات الكيميائية و التغيرات الفيزيائية مثل مرور الزمن و تشكلات الطاقة و تكوين المواد و بعد ذلك وجدت الأسس و الثوابت و الحقائق التي تعتمد عليها الأدوات العلمية القياسات الرياضية و التجارب العلمية و الفرضيات مع ذلك عجز العلم عن معرفة آثار المحول الأول مثل مرور الزمن فكيف سيحتوي ممرر الزمن إذا لم يعرف اثره اولا و هو مرور الزمن - الملحد يلغي التصور الشكلي للإله و أقصى ما تمكن من الوصول إليه هو المعادلة الكلية و يعتقد انها تكفي رغم عجزه عن اتمامها لكنها لا تكفي حتى لو تممت لأنها بنيت من معطيات و السؤال هو كيف وجدت هذه المعطيات التي تخضع لها كل النظريات و المعادلات بما فيها المعادلة الكلية و نظرية كل شيء - المؤمن يطلق على ذلك مسبب ليس كمثله شيء موجد اللاشيء و الشيء - الإجابة العلم قتل فكرة الإله المجسد التخيلي الساكن في اذهان البشر لكنه خاضع للمعطيات الخاضعة للمتحولات التي انطلقت من المحول الأول الذي أوجد العدم و الوجود و اللاشيء و كل شيء و حولهم لبعضهم البعض .. 📡 .
و تكوين المواد و بعد ذلك وجدت الأسس و الثوابت و الحقائق التي تعتمد عليها الأدوات العلمية القياسات الرياضية و التجارب العلمية و الفرضيات مع ذلك عجز العلم عن معرفة آثار المحول الأول مثل مرور الزمن فكيف سيحتوي ممرر الزمن إذا لم يعرف اثره اولا - الملحد يلغي التصور الشكلي للإله و أقصى ما تمكن من الوصول إليه هو المعادلة الكلية و يعتقد انها تكفي رغم عجزه عن اتمامها لكنها لا تكفي حتى لو تممت لأنها بنيت من معطيات و السؤال هو كيف وجدت هذه المعطيات التي تخضع لها كل النظريات و المعادلات بما فيها المعادلة الكلية و نظرية كل شيء - المؤمن يطلق على ذلك مسبب ليس كمثله شيء موجد اللاشيء و الشيء - الإجابة العلم قتل فكرة الاله المجسد التخيلي الساكن في اذهان البشر لكنه خاضع للمعطيات الخاضعة للمتحولات التي انطلقت من المحول الأول الذي أوجد العدم و الوجود و اللاشيء و كل شيء و حولهم لبعضهم البعض .. 🕯 .