وتسألني كيف أنتي ..؟؟!!

[الــمُــنـــى]

http://www.a7lashare.net/uploads/images/A7lashare-55936addb9.jpg




http://arabsh.com/upq03idbapzo.html]اسطورتي.mp3

وتسألني كيف أنتي :
يمر السؤال بداخلي
يُبعثر صمتي ..
يطوي فراغي ..
ليحملني على هودج الحنين إليك ..
لِيُدغدغ مشاعري التي ما فتي السؤال
أن يُشعل ويُوقد جمرها ..
تتبعها زفرة أنفاسي المٌتلعثمة بالجواب ..!!

وتسألني كيف أنتي ..؟؟
لستُ أدري ..
يرنو إليّ طيفك من بعيد
فيُلهب نبض الروح ..
هامساً لها ..
كترنيمة الفجر ..
كتعويذة الفجر ..
كدعاء ناسكِ مُتهجد ..
كرذاذ غيثٍ منهمر ..
كضحكة كطفل
ما نال من الحياة إلا فرحا ..
لا زلت " أحبك " ..
وتسألني كيف أنتي ..؟؟
وابتسم واحتضن الدمع ولا أُبالي
وأصّف قوافل الشوق وأتكور داخل براويز الأنتظار..
وأخنق أنفاس الحب والعشق كي لا يحترق ..
لأتقن فن الصبر الذي طالما أرقني وأرهقني بغيابه ..
وتسألني كيف أنتي .. لم الحُزن ..؟؟
حسناً ..
ليس إلا لألم الشوق الذي يجتاح الروح
وونات شوقٍ أقرب ما تكون كرجفة عاشق
ما نال من الهوى إلا الجنون ..
ونفس تقتات همس الحديث وضحكة الأنت ..

وتسألني كيف أنتي .. من سرق بسمتك ..؟؟
مهلا يا أنت .. ومن رسمها غيرك ..؟؟
ومن نثرها بدربي سواك ..؟؟
وها هو الألم يطبع قبلة بُعدك على الشفاه ..
ليصبح غبارها بالعين دمعة ..
بسمة يسوقها الحنين كل مساء ..
ويسرقها العمر كل حين ..
وتسألني كيف أنتي ..؟؟
وآه .. من السؤال حين يرتد للأعماق في لحظات البعد ..
وآه .. من السؤال حين يُداعب أذني ويتدلى من عُنقي ..
وآه .. من لظى الأسئلة حينما تكررها الذآكرة قبل النوم ..
ماذا لو قلت ..
مشتاقة ملء بحور الأرض ومحيطاتها ..
ماذا لو قلت ..
ملتاعة بحجم السماء والمجرات ..
ماذا لو قلت ..
أنه كلما مر خيالك وعانقني طيفك
زاد حنيني وتلهفي عليك ..
زاد تساقط المطر على نافذة أيامي ..
فأخضرت أرض قلبي بوجودك لثواني ما يلبث
صمت الليل أن يُبددها ..
وتسألني كيف أنتي ..؟؟

وقلبي يحمل فوق رفوف الذآكرة
صوراً لك تعبتْ من موطن السكون ..
وروحي تختزل في أهزوجته عطر ..
يشتاق ملامسة كيفه ووجهه وأحتضانه
ليكون هو العيد ..
ليكون هو الفرح ..
ليكون هو الحلم والأمل واللقاء معاً ..
وتسألني كيف أنتي ..؟؟!!
وما علم أنه
القلب ..
الروح ..
النبض ..
الفجر ..
العيد ..
الفرح ..
وأنه كل شيء ..
وتسألني كيف أنتي ..؟؟
بأختصار ..
مشتاقة لحد الوجع ..
وتسألني كيف أنتي ..؟؟
ولا أجد إلا حروفاً مبللة
بدمع العين وأنفاساً ترتجيك ..
.
.
منى

[الصوت المسموع]

ونفس تقتات همس الحديث وضحكة الأنت

/
/

كنت ُ سأخلد الى النوم قبل مروري بهذه ِ الشعلة المتوهجة ..

وجدت ُ في هذا المتصفح ما نفث في من ( دفئه ) وحرارة حرفه

فاعتلى صدري بزفير ٍ طويل ..

وكانه يسألني , الى أين ؟!!

//
/

أيتها المنى

ماذا سأقول ؟!!

اصبحت ِ جزءا ً من الذاكرة , بأبداعاتك ..

ووطن ُ من الحب ,, بطيبتك

ولا نجد ُ ما نقدمه لك , يامعطاءه

الا قليلا ً من الحروف الخجلى

ودعوات صادقه

وامنيات طيبة

وسلام من الله عليك

أيتها المنى

[عبدالرحمن منصور]

لا نجمَ في هَذا المساء ..
الحبر صَار هو الضِياء ..
والروحُ تنسجُ
من خيوطِ الشوقِ
لها رداء ..
وحروفكِ النجلاءُ
تمنحني النقاء ..
فيطير قلبي
هائماً دون اهتداء ..
ليعانق السطر
النديَّ بلا ارتواء ..
ويغِيب َفي أفْقٍ
ويهتفُ بالنِّداء ..
أهْلاً ...
أهْلاً ...
أهْلاً ..
بمن تنْبضُ بالوَفاء ..
فَيغِيب حيناً في الهواء ..
منْ ثم يَرْتد الصدى
أهلاً .. بمن تنْبضُ
بالوفاء ..،،،
\
/
\
/
منى أنثى خرافية ....
أسطورية ... لن تتكرر مرتين
تتقاطر رقة وعذوبة
فتنهمر شوقا وحنينا
هي .. هكذا دوماً منى
نص باذخ بالجمال وبالعاطفة
دعواتي لك بالسعادة في كل حياتك

لكِ خالص التحية

الوجيه

[الوابل]

منى , يا منى

كيف أنتِ ؟

ويا للسؤال ...!

شيئاً يفوق القدرة على الإجابة ,

وكل الحاضرين بالأسفل , في حيرةٍ وذهول .. صدّقوني .

[الــمُــنـــى]

ونفس تقتات همس الحديث وضحكة الأنت

/
/

كنت ُ سأخلد الى النوم قبل مروري بهذه ِ الشعلة المتوهجة ..

وجدت ُ في هذا المتصفح ما نفث في من ( دفئه ) وحرارة حرفه

فاعتلى صدري بزفير ٍ طويل ..

وكانه يسألني , الى أين ؟!!

//
/

أيتها المنى

ماذا سأقول ؟!!

اصبحت ِ جزءا ً من الذاكرة , بأبداعاتك ..

ووطن ُ من الحب ,, بطيبتك

ولا نجد ُ ما نقدمه لك , يامعطاءه

الا قليلا ً من الحروف الخجلى

ودعوات صادقه

وامنيات طيبة

وسلام من الله عليك

أيتها المنى



/
\


ويسألني كيف أنتي ..؟؟!!
فابتسم وأنا أنظر ورائي
وأرى كل التفاصيل التي نثرها العمر بدفاتر أيامي
وأبتسم وأنا أرى كم الذكريات العالقة بأهدابي وتحت أجفاني ..
وأسحب وشاح ذآكرتي
وأنا أحاول أن أسترجع تلك الضحكات التي كانت على شفاهي ..
وأنا أحاول أن أسترجع مساحة الفرح التي غمرتني ذات حين ..
وأنا أحاول أن أمسك بخيوط الأمل ..
وأنا احاول أن أٌمني النفس بأن الفجر قريب
وأن العمر القادم سيكون أجمل ..
.
.

أخي القدير / الصوت المسموع
حضور جميل وأسلوب بليغ
ودعوات عذبة غمرت النفس بالفرح
فجزاكم الله خير الجزاء على طِيب ما
نثر المدآد هنا
دمتم بألق

[مشاعر انثى]

وأسالكِ انتِ أيتُها الرائعه

كيف لك ان تُعبري بهكذا جمال
كيف لك ان تفيضي لنا بهكذا حروف
سألتك بالله ايتها الرائعه
اهي حروف منثوره هنا ؟ام دُرر نقرأُها!
اهي حروف استخلصت من وحيك النديّ
أن كانت كذالك فدعيني اقل لكِ
انتِ بذاتك دُره000

اسمحيلي سأُغادر لان معيار كلامك ثقيل فلا استطيع ان احمله
لله درك ايتها النقيه0

[أوتار الحزن]

دعيني أتوارى خلف الوجع
وأعود
يا رفيقة
أجدني أتسلل هنا كثيراً
فلا تعاقبي الشوق

[الــمُــنـــى]

لا نجمَ في هَذا المساء ..
الحبر صَار هو الضِياء ..
والروحُ تنسجُ
من خيوطِ الشوقِ
لها رداء ..
وحروفكِ النجلاءُ
تمنحني النقاء ..
فيطير قلبي
هائماً دون اهتداء ..
ليعانق السطر
النديَّ بلا ارتواء ..
ويغِيب َفي أفْقٍ
ويهتفُ بالنِّداء ..
أهْلاً ...
أهْلاً ...
أهْلاً ..
بمن تنْبضُ بالوَفاء ..
فَيغِيب حيناً في الهواء ..
منْ ثم يَرْتد الصدى
أهلاً .. بمن تنْبضُ
بالوفاء ..،،،
\
/
\
/
منى أنثى خرافية ....
أسطورية ... لن تتكرر مرتين
تتقاطر رقة وعذوبة
فتنهمر شوقا وحنينا
هي .. هكذا دوماً منى
نص باذخ بالجمال وبالعاطفة
دعواتي لك بالسعادة في كل حياتك

لكِ خالص التحية


الوجيه



/
\

وتسألني كيف أنتي ..؟؟
وابتسم ، واسحب كل الاكسجين الذي من حولي ..
وأجر آهاتي ..
وأعيد ترتيب بعثرتي التي جددها السؤال ..
فارتمي في أحضان طيف لطالما جاوراني في كل حين ..
وتسألني .. ماذا أفعل إن أستبد الشوق بي ..؟؟
وكأنك تُدرك أن في داخلي معارك شوق تُلملم أطرافها كل يوم وتكبر بداخلي ..
فأكتمها .. وأُغمض عينيّ أخشى أن يرآها أحدٌ من عيني غيرك ..
فيعاودني الابتسام ,, ويلفني السؤال ..
تُرى ..
هل رأني حين أجمع نفسي في الليل وأحادثها ..
هل رأني حين أحتضن الصور من مهدها ؟؟
هل رأني حين يُولد الحلم على كتفي ويترقرق الدمع من عيني ..؟؟
هل رأني وأنا أجمع أشجاني لأرسلها مع أسراب الحمام وأنثرها كزهر الياسمين فوق رأسي ..؟؟
هل رأني وأنا أقشر الأماني مع كل إشراقة فجر ..؟؟
هل رأى الشوق وهو يستند على كتفي ..؟؟
إن كان الجواب .. نعم فلم السؤال ..؟؟
وإن كان الجواب لا .. فلتعلم أنني حين
كل ذلك فقط أنظر إلى السماء ..
/
\
الـــوجيــه

لا تزال المنى تتعلم أبجدية الحرف والحب والحنين ..
ولا تزال حروفي تستظل بحروف الكبار منكم ..
ولا تزال المنى تخجل من التأخر في الرد على حرف مثل حرفكم فيه كل مقومات الجمال ..
ولا يزال السؤال بداخلي قائما ولذلك الحين
تقبل مني خالص التقدير والوفاء
دمت بألق

[الــمُــنـــى]

منى , يا منى

كيف أنتِ ؟

ويا للسؤال ...!

شيئاً يفوق القدرة على الإجابة ,

وكل الحاضرين بالأسفل , في حيرةٍ وذهول .. صدّقوني .


/
\



ويسألني كيف أنتي ..؟؟
فيأتيني صوته من كل صوب وحدب
وتحتضني صوره التي تترآى أمامي كل حين ..
فتحدوني الآمال في أن يكتب الله معه أجتماعا ..
ويسألني كيف أنتي ..؟؟
فأسحب كل الهواء الموجود بالغرفة
وأشعر أني لا أتنفس ..
فتتساقط العًبرات وتآبى الأجفان إلا
أن تشاركها شقاء اللحظة ومرارتها ..
ويسألني كيف أنتي ..؟؟
فيغلبني الحنين وتنتابني حالات من
الجنون العاصف ومن الشوق المتدفق ..
ليتسلل معه صوت دافيء إلى أعماقي
صوت لا تقف أمامه العوائق ولا تحجبه المسافات ..
صوت يدوي في أعماقي قائلا كيف أنتي ..؟؟
لتزداد معه حالة الشرود والتيه ..
ولتزداد معه نبرة الحزن والفرح في آن واحد
صوت يدبر ويقبل كل صباح ومساء ليلفني
بحميم المشاعر وعظيم الأماني وكثير الدمع ..
صوت يُعجزني أحيانا كثيرة تضخمه بداخلي
حين تقف العبرة في الحلقوم ..
أخي القدير / الوابل
سعيدة بتواجد حرفكم بين حروفي
وسعيدة بهذا الحضور البهي رغم
صعوبة السؤال كما تفضلتم
ورغم مررة الألم التي نستشعرها
بين جنبات أرواحنا كلما تجدد السؤال معنا
وكلما عانينا من تلعثم الأبجدية أمامه
فلا تحرمنا أخي الكريم من إطلالة
حرفكم وتواجدكم العطر
دمت بخيـــر

[الــمُــنـــى]

وأسالكِ انتِ أيتُها الرائعه

كيف لك ان تُعبري بهكذا جمال
كيف لك ان تفيضي لنا بهكذا حروف
سألتك بالله ايتها الرائعه
اهي حروف منثوره هنا ؟ام دُرر نقراها!
اهي حروف استخلصت من وحيك النديّ
أن كانت كذالك فدعيني اقل لكِ
انتِ بذاتك دُره000

اسمحيلي سأُغادر لان معيار كلامك ثقيل فلا استطيع ان احمله
لله درك ايتها النقيه0

/
\

وتسألني كيف أنتي ..؟؟!!
أغمض عيني كطفلة صغيرة تعد إلى المئة
حتى تخلد للراحة وتنام ..
أحاول أن أفعل شيئاً ..أي شيء يُبعدني
عن حرارة الشوق وحرارة الأسئلة ..
أحاول أن أدك قلاع الصمت ..
أن أقوم بشيء يُبدد تك المرارة العالقة
في الجوف وفوق الشفاه ..
لكن الصوت الخارج من أعماقي يعيدني
لفتح كل محاولات النسيان من جديد ..
ويسألني كيف أنتي ..؟؟!!
وأحاول أن أتلاشى الصوت .. أتلاشى الأشياء
الكثيرة التي تكتنز بذاكرتي وتربض فوق شفاهي ..
وتكشفها حروفي وتقاسيم وجهي ..

..

أختي العزيزة والقديرة / مشاعر أنثى
أخجلتِ المنى بإطرائك والله وبقدر روعة قلبك
كانت روعة تواجدك هنا
لا حرمت إطلالتكم البهية ولا دوام تواجدكم
العذب بين حروفي
فكوني بالجوار دوما
اختك / منى

[الــمُــنـــى]

دعيني أتوارى خلف الوجع
وأعود
يا رفيقة
أجدني أتسلل هنا كثيراً
فلا تعاقبي الشوق

/
\

وتسألني كيف أنتي ..؟؟
كثيرة هي الأسئلة التي لا نجد لها جوابا
ولربما تتشكل بداخلنا على هئية مخدر نتخيل فيها
الطيف .. الحوار .. ردة الفعل .. نتنفسها بعمق ..
نبتسم أمامها لحين من الزمن ..
ننفسها لنرتاح .. نكتبها لنرتاح ..
وتشرق أمامها الشمس وكانها لم تشرق ..
وتسألني كيف انتي ..؟؟
اسمع مع السؤال صوتا يلين منه القلب ..
حتي يسيل منه الخد بهئية سائل مالح ..
وتسألني كيف أنتي ..؟؟
حسناَ يا أنت .. ليتني أجد عند السؤال حضنك
ليرسوا ذاك السائل في كف وعلى كتف لطالما شممتُ رائحتها
في حلمي .. حينها فقط سيتغير لربما السؤال
وحينها سيكون غير ما كان ..
أوتار الحزن
بت لا أعاقب الشوق والمشتاقين
وسأبقى هنا رابضة بانتظار زاد حرفك
واشواقا سيسكبها حرف كحرفك
دمتي بخير وألق

[أوتار الحزن]

ويسألني كيف أنتي
وكيف الهوى فعل بي
ويسألني وأنا ما زلت في قعر الوجع
ينهكني الدوران
أناديه ولا يستجيب
ويسألني كيف أنتي
وكيف هو يوم الفراق
لم يعلم بأن روحي صعدت للسماء آنذاك
كنت أطلق شهقات موجوعة
تذرف أنفاس تحتضر
وتفقد الوعي
ويسألني كيف أنتي
ولم يعلم بأنني يتيمة الفرح من دونه
أشعل شموع الألم في عتمة ليل
يطالني بحنين يقتحم حتى شراييني
ما أوجعه من فراق
في صمت الروح
ولهيب شوق
نيرانه تخترق كل التفاصيل
تراني ماذا أنسى
وأطيافك تحاصرني
تغمرني بدفء
ينتهك نبض القلب
دون أن يرحم
يغتال حتى أجزائي
ويسألني كيف أنتي
وما صباحي دون يديه
وهمس شفتيه
ويسألني كيف أنتي
يا أنثى الجنون
ولم يعلم بأن الزهر يغتاب الجمال
يسحق حمرة الأوردة تحت الأقدام
فقط
لا تسألني كيف أنتي
فقد سئمت أن أرصد خطواتك
في عالم وردي
سرق مني حتى الحلم
ما أقساااك يا أنت

المنى..يا رفيقة القلب
شكراً لأنكِ تغلغلتِ في العمق
يا جميلة
كوني بخير

[الــمُــنـــى]

/
\

وتسألني كيف أنتي ..؟؟!!
فيرتد الجسد وينحني القلب بكاء ..
ليعم الصمت المكان ..
فالساعة قد توقفت عند السؤال
مشتاقة فاللقاءات متآكلة والغياب
خناجر مسمومه تنهش بهذا الجسد
لحين أن تجد الجواب ..
.
.

[اللميـــاء]

يا سائلاً عن حالي
إليك بعض مما
قد يفسر لك " حالي "

الجبهة أرهقها الإستناد
إلى حائط تصدع من فيض دمعي

و العين لا تزال
تمتلك بعض النظر
ترتجيه أن يظل
ربما تحتاجه يوماً
في أن تنظر إليك


و الشفاه أطبقها الصمت
و بللتها تراتيل الدعاء

و الجوف أحرقه الشوق
و ذاب بهجير المعاناة

يا سائلاً عن حالي

خار حرفي و ضاعت قوته
و شحب العمر و بانت علّته

يا سائلاً عن حالي

" تسكن ليلي الذكرى

و يجري مدمعي شعراً

و أبحث عنك في مدنٍ
لا زالت ترقب الفجرا

فتأفل بارقة أملي
و يأفل خلفها العمرا

و يغمر وجنتي الدمعا
و ينخر الشوق بي نخرا

فأمضي حيث لا أجدك
فأجدك تسكن العُمرا

فأطفق أرتجي نسيان
فيعاند بذكرك الدهرا

و أسافر حيث لا أنت
فأجدك أنت السفرا

فأسالك ترد لي عمري
الآتي فيك و الذي مرا

فتلوك بغيابك أيامي
و أستعذب نكهته المُرة

فأتنحى و أنأى بأحلامي
فيعيد واقعي فيك الكرّة

فيا ويحي أما تعبت من
الموت فيك مرةً بعد مرة ؟

فالموت فيك أعياني
و لا بالحياة دونك لي عذرا

فالحياة دونك صحراء قفر
و الموت فيك واحةً خضرا "

منى

إستبحتي من دمعي ما إستبحتي

لنا الله

اللميــاء!

[الــمُــنـــى]

/
/

أوتار الحزن / اللمياء

سلام عليكما بقدر الشجون
وبقدر ما تركتما هنا من نبض وأكثر ..
.
.
حتما لي عودة ولو بعد حين
لكما من قلب المنى قوافل من
نور وحب ..

[توته]

جميل أن يسأل كيف ... أنتِ .. يعني .. يحتفظ القلب .. بقطرة وفاء .. لما سأل كيف أنتِ..
جميلة تلك اللحظة .. لافرغ صمتي ..

حتى يقرع بابي ...حتما .. سآتي هنا .. وأخبره .. فهل ستسمح سيدتي .. أن أجعل من وجعك .. وجعي .. وأحمله .. ما سيجعلة .. يتمنى ... لو .. لم يسأل :: كيف أنتِ::

المنى ............. حتى أجاز ببراعة تفي مقامكم الكريم .. حينها .. أكتب مكنون صادق لك .. فقط دعيني منك أصوغ الحرف المبدع ..


لك أزرقه..

ملكة الإحساس أنتِ

[الــمُــنـــى]

ويسألني كيف أنتي

وكيف الهوى فعل بي
ويسألني وأنا ما زلت في قعر الوجع
ينهكني الدوران
أناديه ولا يستجيب
ويسألني كيف أنتي
وكيف هو يوم الفراق
لم يعلم بأن روحي صعدت للسماء آنذاك
كنت أطلق شهقات موجوعة
تذرف أنفاس تحتضر
وتفقد الوعي
ويسألني كيف أنتي
ولم يعلم بأنني يتيمة الفرح من دونه
أشعل شموع الألم في عتمة ليل
يطالني بحنين يقتحم حتى شراييني
ما أوجعه من فراق
في صمت الروح
ولهيب شوق
نيرانه تخترق كل التفاصيل
تراني ماذا أنسى
وأطيافك تحاصرني
تغمرني بدفء
ينتهك نبض القلب
دون أن يرحم
يغتال حتى أجزائي
ويسألني كيف أنتي
وما صباحي دون يديه
وهمس شفتيه
ويسألني كيف أنتي
يا أنثى الجنون
ولم يعلم بأن الزهر يغتاب الجمال
يسحق حمرة الأوردة تحت الأقدام
فقط
لا تسألني كيف أنتي
فقد سئمت أن أرصد خطواتك
في عالم وردي
سرق مني حتى الحلم
ما أقساااك يا أنت

المنى..يا رفيقة القلب
شكراً لأنكِ تغلغلتِ في العمق
يا جميلة
كوني بخير




/
/

وتسألني كيف أنتي ..؟؟

أحاول أن أخنق الآه .. أن أصرخ لما السؤال ..؟؟
فيمتد صمتي ..
وتستفيق الأسئلة بداخلي بصوت يرتد صداه
بِرد قد يهون السؤال عليّ ويشفع لهم عندي ..

وتسألني كيف أنتي .. ؟؟

ويضطرب قلبي وتمور رياح الشوق بين أضلعه ..
فاستحضر الفرح ..
وأعيد رسم البهجة فوق الشفاه
وعلى خد الوقت وفي محاجر العين ..
ومع صدى الأسئلة المرتد فيني
أعيد ترتيب الروح قبل الجسد
ليستبشر كل مبسم ..
ولتشرق كل عين بالسعادة ..
وحسبي حينها أن أخبيء لهفة اللقاء
خلف اللامبالاة والشوق يقتلني ..
وحسبي حينها أن أرتشف قهوة الصبر
والحلم يحتضن كل نبض جديد فيني ومني ..

وتسألني كيف أنتي ..؟؟

ومع كل سؤال يصلني
يجتاح قلبي الحنين إليك ..
ويزهقني الشوق ..
وتتقاذفني أمواج الحب ..
فتعبث في صدري رياح اللهفة للقاء ..
ونفحات الحلم التي تحملني بعيدا عن
أرصفة البعد والغياب ..!!

الغالية / أوتار الحزن

لبعض الأسئلة وقع خاص وشجن خاص
قد لا يكون لغيرهم مثل ما لهم هنا ..
كيف لا .. وحبهم طاغي ..
وبين كل خلية وخلية هم يسكنون
وطيفهم مخلد ما دام النبض فينا
وما دام الدمع في مآقينا ..

لكِ من المنى قلادة من زهر الياسمين
وفائق الحب والتقدير على جميل حرفكم
وجميل حضوركم
دمتي بخير

[هيــام]

.
.
يا ويل الهيام من حرفكِ يا فتاة ....!!
سأبلع ريق الوجع الذي أعتصرني و بعنف هنا
و أحاول قدر المستطاع أن أكون متزنة بجوار ذلك الحرف
الذي يزيدني تلعثم و تخبط
و يجيد وضع يده على الجرح تماماً
حق عليّ القول
هنيئاً لقطرات تلك الحروف
و هنيئاً لي بأن قرأت تلك الأنفاس
حرفك الذي بالأعلى كان راقياً و رائعاً و مدهشاً
و موجعاً حد اللثـم ..!!
و لن أزركش الحروف أكثر
تعلمي تماماً مدى إعجابي اللا متناهي بمدادكِ
كوني بخير و عافية من ربي
أنتِ بالقلب
و لكِ الأوركيدا ..!!
.
.
محبتي
هيام

[الــمُــنـــى]

جميل أن يسأل كيف ... أنتِ .. يعني .. يحتفظ القلب .. بقطرة وفاء .. لما سأل كيف أنتِ..
جميلة تلك اللحظة .. لافرغ صمتي ..

حتى يقرع بابي ...حتما .. سآتي هنا .. وأخبره .. فهل ستسمح سيدتي .. أن أجعل من وجعك .. وجعي .. وأحمله .. ما سيجعلة .. يتمنى ... لو .. لم يسأل :: كيف أنتِ::

المنى ............. حتى أجاز ببراعة تفي مقامكم الكريم .. حينها .. أكتب مكنون صادق لك .. فقط دعيني منك أصوغ الحرف المبدع ..


لك أزرقه..

ملكة الإحساس أنتِ

/
\

وتسألني كيف أنتي ..؟؟!!

ولأنني أظن أنني بخير ..
أجمع من الذكريات أعذبها ..
ومن الصور أنفسها .. ومن الهمس أرقه ..
أجمع أفراحا صغيره .. ألتقطها من هنا وهناك ..
من حيث مررت ولم تمر ..\ من حيث أظن أنك ستمر ..
أجمع أعوادا من الأمل .. أصنع منها عقدا أرتجي الأيام أن
لا تُحل وثاقه .. لأجد حينها أن العقد لم يبلغ الحلم ..
لأجد أن العقد أقصر مما توقعت ..

وتسألني كيف أنتي ..؟؟!!
أحبك .. وسيمضي بيّ العمر وأنا أحبك ..

الغالية / توتة

مهما والله كتبت هنا فلا أفيك حقك
عاجزة والله عن الرد وكل ما أملكه
جعل السعد حليفك أينما كنتي ومضيتي
وتقبلي حروفي وعجزي هنا بوافر
من الحب والوداد

[الــمُــنـــى]

يا سائلاً عن حالي

إليك بعض مما
قد يفسر لك " حالي "

الجبهة أرهقها الإستناد
إلى حائط تصدع من فيض دمعي

و العين لا تزال
تمتلك بعض النظر
ترتجيه أن يظل
ربما تحتاجه يوماً
في أن تنظر إليك


و الشفاه أطبقها الصمت
و بللتها تراتيل الدعاء

و الجوف أحرقه الشوق
و ذاب بهجير المعاناة

يا سائلاً عن حالي

خار حرفي و ضاعت قوته
و شحب العمر و بانت علّته

يا سائلاً عن حالي


" تسكن ليلي الذكرى


و يجري مدمعي شعراً

و أبحث عنك في مدنٍ
لا زالت ترقب الفجرا

فتأفل بارقة أملي
و يأفل خلفها العمرا

و يغمر وجنتي الدمعا
و ينخر الشوق بي نخرا

فأمضي حيث لا أجدك
فأجدك تسكن العُمرا

فأطفق أرتجي نسيان
فيعاند بذكرك الدهرا

و أسافر حيث لا أنت
فأجدك أنت السفرا

فأسالك ترد لي عمري
الآتي فيك و الذي مرا

فتلوك بغيابك أيامي
و أستعذب نكهته المُرة

فأتنحى و أنأى بأحلامي
فيعيد واقعي فيك الكرّة

فيا ويحي أما تعبت من
الموت فيك مرةً بعد مرة ؟

فالموت فيك أعياني
و لا بالحياة دونك لي عذرا

فالحياة دونك صحراء قفر
و الموت فيك واحةً خضرا "

منى

إستبحتي من دمعي ما إستبحتي

لنا الله

اللميــاء!










/
\

وتسألني كيف أنتي ..؟؟
هي أمسية على بساطتها أمارس فيها
لذة النظر .. روعة الهمس ..
حميمية اللقاء .. دفء الأحتضان ..
هي أمسية أمارس فيها طقوس الحب معك ..
فيغريني الحرف أكثر وأكثر لأكتبك ..
لأرسم شئيا من ملامحك ..فيأتي الوجع
من لجة الغياب .. من بحور الشوق ..
فينطوي الحرف مجددا في غمده .. خوفا من تبدل
الفرح إلي حزن .. خوفا من أنسكاب الدمع ..
وتسألني كيف أنتي ..؟؟!!
يا أيها الحبيب سؤالك يُوقد لهيب الشوق ..
يبتر عواطفي من الكتف ..
يُبل أجفاني ..
يا أيها الحبيب حضورك الندي يوقظ الشوق
القابع في قلبي .. يوقظ التوت الرابض على شفاهي ..
لثغرد أبجديتي بك ولك فقط لا لسواك ..
يا أيها الحبيب .. سؤالك يجعلني أتحسس
نعش أحساسي .. تابوت مشاعري ..
يجعلني أترقب حضورك .. لأقول لك إني
مغرمة بك حتى النخاع ..
وتسألني مجددا كيف أنتي ..؟؟
بأختصار أدمنتك .. وأخبيء محبتك في كل ذرة من جسدي
لا تقلق أيها الحبيب .. إني بخير
أيتها اللمياء ..
أخجلتي المنى بحضورك الطاغي هنا
وبروعة ما نسج حرفك رغم أختناق النبض
لكنه حتما يبقى هو أغلى وأعذب ما سكن
وجداننا وتجاويف جسدنا
لا حٌرمت من هكذا حضور
وهكذا كرم
دمتي بخير يا ندية ..

[الــمُــنـــى]

.


.
يا ويل الهيام من حرفكِ يا فتاة ....!!
سأبلع ريق الوجع الذي أعتصرني و بعنف هنا
و أحاول قدر المستطاع أن أكون متزنة بجوار ذلك الحرف
الذي يزيدني تلعثم و تخبط
و يجيد وضع يده على الجرح تماماً
حق عليّ القول
هنيئاً لقطرات تلك الحروف
و هنيئاً لي بأن قرأت تلك الأنفاس
حرفك الذي بالأعلى كان راقياً و رائعاً و مدهشاً
و موجعاً حد اللثـم ..!!
و لن أزركش الحروف أكثر
تعلمي تماماً مدى إعجابي اللا متناهي بمدادكِ
كوني بخير و عافية من ربي
أنتِ بالقلب
و لكِ الأوركيدا ..!!
.
.
محبتي
هيام


/
\

وتسألني كيف أنتي ..؟؟!!
والشوق بركان ثائر في قلبي .. لأشعر معه
بنار تستعر في صدري تصحبها برودة تزحف
من أصابعي المبتورة حنينا والمتأكلة شوقا إلي
أوراقي المرسومة به ومعه ..
حينها لا أملك إلا تنهيدة وزفرة حرى تخترق كل كياني ..
وتسألني كيف أنتي ..؟؟!!
فأسرف مع السؤال في التوغل إلى أعماقي
التي حاولت جاهدة الهروب منها ..
وأسرف في الشوق والبكاء للقياك ..
وتسألني كيف أنتي ..؟؟
فأخوض أغوار الحرف وسبر أعماقي المتلهفة للقياه ..
وأبتسم رغم أنجراف القلب نحو بوابات التعب وبحور الدمع ..
وأشتم رائحة مزن الشوق والوله ..
وأغرق في تفاصيل وجهك واغيب مع كل
لحظة شهيق وزفير أجدها تحملني إليك ..

./.

الهيام ..
يا رفيقة الحرف والوجع
شرف لي أن أصافحكِ وأصافح حرفك ثانية
فهاكِ كفي لنعتلي سماء الشوق والوجع معا
تواجدك يجعل الحرف يبتهج والقلب ينبض
كوني بالجوار

[غلاي]

يافاتنه
المني

أنفاسكِ دافئه .. وقلبكِ كـ ضوء القمر
هكذا انتِ دائماً
كوني بخير
لكِ جل الاحترام والتقدير

غلاي إنتِ

[الــمُــنـــى]

يافاتنه
المني

أنفاسكِ دافئه .. وقلبكِ كـ ضوء القمر
هكذا انتِ دائماً
كوني بخير
لكِ جل الاحترام والتقدير

غلاي إنتِ
/
/

حين نُبتلى بالحب ..
تبقى تلك الأرواح الهائمة في سماءنا
تسيطر على كا ما فينا ..
تكتبنا وبشكل كبير جدا ..
ترسم حياتنا وتُلوننا ..
معها تكون وشوشة الحب .. ومعها تتناسل الأسئلة ..
كيف .. لماذا .. أين ..؟؟
في بعضها ألم تُعاني منه الروح وهي
تعيش تفاصيل البعد والبينْ ..
كيف لا والصدى يرتد للاعماق ..؟؟
كيف لا وقد تعبت أرواحنا من المناداة
وما من مجيب ..؟؟
كيف لا والروح تُدندن أهازيج الغياب وتُرتل
همسات البعد كل مساء ..؟؟
كيف لا وأنا أخبيء تفاصيل الشوق لليل ونجومه ..؟؟
كيف لا وعصاارات الشوق المختبئية بداخلي وخلف
أهداب العين تبحث عنهم كل حين وترتجي قدومهم ..؟؟
لا أملك قدرة الإجابة حين تتردد ذبذبات " كيف أنتي " بمسمعي ..
فالمرآرة كبيرة لا تُدركها إلا قلوب تعطشت للقاء وأوجعها السؤال ..
.
.

اخي القدير / غلاي إنت
لحروفك وقع خاص على النفس
تستشعر صدقها الروح ..
وقلة هم من يكون لهم ذاك الحرف المؤثر
لك من المنى خالص التقدير
وعظيم الأمتنان وجزيل الشكر
على هذا التواجد الذي تسعد به
صفحاتي دوما

[خالد العبدالله]

السلام عليكم

أختي المنـى

( ألـم الشوق )

شبه جمله .. قرأتها داخل خاطرتك
لكنها عنت لي الكثيييييير

الشوق .. ما أجمله وما أجمل طاريه
لكن كيف هو ألمه !!
أظنه قاتل ذلك الألم

أي شوق سيقتلنا في فراقهم .. !
وأي حديث بعد الشوق .. يؤلم !!



المنـى .. قاتل الله الشوق إذا"

(^_^)













خ.ألـد

[الــمُــنـــى]

السلام عليكم



أختي المنـى


( ألـم الشوق )



شبه جمله .. قرأتها داخل خاطرتك
لكنها عنت لي الكثيييييير




الشوق .. ما أجمله وما أجمل طاريه
لكن كيف هو ألمه !!
أظنه قاتل ذلك الألم




أي شوق سيقتلنا في فراقهم .. !
وأي حديث بعد الشوق .. يؤلم !!






المنـى .. قاتل الله الشوق إذا"



(^_^)















خ.ألـد





/

/



التفاصيل الصغيرة والصغيرة جداااااااااا
هي من تصنع الأشواق ..
هي من تكون مدائن الحنين ..
هي من تزف اللهفة كل حين ..
هي من تحمل الوله للروح وكل الحواس مجتمعة ..
.
.
التفاصيل الصغيرة والصغيرة جداااااااا
هي من نقشت على كل وريد ذكرى ..
هي من سطرتْ على كل مفصلٍ همسة ..
هي من أوقدتْ في الخافق جمرة ..
هي من أسقطتْ من كل عين وعين دمعة ..
هي من شكلت ملامحي من أقصاي لأقصاي ..
التفاصيل الصغيرة والصغيرة جداااااااااااااا
هي من ترسم الدمعة حينا والبسمة أحيانا أُخر ,,
هي من تجعل بريق الحنين يعصف بذاكرتي ..
هي من تجعلني متعبه والخوف يكركب أشتياقي ..
هي من تأخذ بناصيتي نحو مدينة يسكنها هو ..
هي ... وهي .. وهي ..
وحدها ترسم مسيرة عمري معه وإليه ..




/
/




أخي القدير / خالد



للشوق ألم لا طاقة للمحب عليه ..
للشوق مخالب تنهش الروح كلما
أزف الليل بسواده ..
كلما هبت نسائم الفجر حامله شيئا
من عطرهم .. من ملامحهم .. من أصواتهم ..
للشوق وجع يتغلغل في الروح دونما القدرة على
التنصل منه والهروب منه ..
للشوق آآآآآهة عظمى تخترق الروح وتهيج المدامع
للشوق لغة لا يعرفها إلا التائهين في دروب الحب ..
أخي القدير / خالد
تواجد عطر غير متوقع ..
ممتنة له ..
لكم منى وافر التقدير والأمتنان

[متاهة الأحزان]

عندما يحل المساء

يلبس الكون ثوب الصمت المميت

ألجأ لوسادتي
أشكو لها شقاء الروح
جرح الغياب الطويل
أبثها بعض الدموع
أغفو على دندنة قلب محروم
أبعد هذا ...تسألني كيف أنت ...؟؟؟

عد لي لتعود معك الغدران
لتحلق الطيور بسماء الروح
ليتفتح الزهر في طيات قلب
مات ربيعه في زمن الغياب

وتسألني كيف أنت ...؟؟؟

كما الطير مذبوحٌ على رصيف الإنتظار

كما العمر شاخ بالأشواق
\
/

الــمــنــى

\
/

مررت من هنا مراتٍ ومرات

مررت بصمتٍ مهيب

لكن

عاد بي الشوق لنهرك العذب

فآثرت أن أقول

جميلةٌ أنت رغم الوجع

لاحرمنا مدادك الطهور

كنت في حضرت جمالك منذ زمن

ولازلت هنا أقيم

تقبلي خربشاتي بالقرب من شمس مدادك

لروحك باقات الياسمين

محبتي

[الــمُــنـــى]

/
\

أتدركين أيتها العذبة ..
ما زال غصن الشوق يُُزهر في قلبي ..
وما زال السؤال وصداه يتردد في مسمعي ..
غريبة هي الأسئلة حين تختار مواعيدها وتلقي
بحملها على روحي وعيني ..
وغريب هو الحب وكل ما يأتي منه ..!!
/
\

الغالية / متاهة الأحزان

عصفورة كنتُ هنا
أتوكأ على جاذبية حرفك
وما خطه المداد هنا ..
عاجزة عن أن أفيكِ حقكِ من المرور
وإعادة الحياة لهذا المتصفح ..
أكليل حب مطرز بالود أبعثه
مع الحمام الزاجل ليِقرئك مني
السلام وخالص الأحترام

[اللميـــاء]

و يسألني كيف أنتِ

و أخشى أن أجيب يا منى
لكني أترك الدمع ينوب عني

منى

و حق من أسكنك بقلبي
أني عدت و أنا أعلم أني سأبكي ... و قد كان


اللميــاء!

[الــمُــنـــى]

و يسألني كيف أنتِ


و أخشى أن أجيب يا منى
لكني أترك الدمع ينوب عني

منى

و حق من أسكنك بقلبي
أني عدت و أنا أعلم أني سأبكي ... و قد كان



اللميــاء!


/
\




عندما يأتيني السؤال في ليل الصمت
تنتابني العَبرة ، وتملأني التآوهات
فتحملني .. يا قلبي ..

اللمياء ..
ثقي بأن كل عودة إلي هنا سابقا أم لآحقا
تعني لي الكثير ..
وتأخذ مني الكثير ..
وتجعلني أتهاوى مثلك ..
لكِ الود يا رفيقة ..