من وحي قضية

[أوتار الحزن]

http://www.manbaralrai.com/files/images/25_15.jpg



تك..تك..تك وتبدأ الجلسة
ممتدة إلى أطراف تعيش مأساة الواقع,لم تدرك بأن الجريمة لها عمر قصير,ووقع مختلف بإصدار الحكم
أحدهم ينتظر النطق بالحكم ليشعر بأن العدل ما زال يسود العالم,والطرف الآخر يذهل من صدور الحكم وكأنه لم يكن يتوقع,وما جزاء الجريمة سوى العقوبة
هو ميزان صعب أن نعدل به ولكن نبذل قصارى جهدنا,فقط من أجل تحقيق العدالة
لربما هي وجوه شوهت الظروف ملامح أقدارها,ولربما هناك دافع مستميت أطلق لعقله العنان لذلك الفعل الشنيع,ولرما هي ظروف تكالبت عليهم فأصبحوا خلف القضبان بنظرة يأس,
مهما كان الدافع..والمبرر فالجريمة هي الجريمة هي ليست بعلبة ألوان ولكن النطق بالحكم
هو كلون البياض و\السواد
لذلك دعونا نعيش مأساة مجتمع\فئة\فرد\حالة
قاضي..وكيل نيابة..محامي..شهود..أدلة وبراهين..أطراف القضية المعنين بها وجلاد ينتظر تنفيذ القصاص
وعيون تخترق القضبان بريئة هي أم متهمة ولكن يكفي ذلك الشعور المغلق بين زوايا القضبان
ونظرة الشفقة عليهم سواء مدان أو يدين للآخر ولكن ثمة شيء يخترق عمق تلك القضية
هنا سنكون في ظل قضية
نعيش وقع حدوثها,أسبابها,وما الدافع لها والكثير من الأمور سنكشف عنها
لذلك كونوا بالقرب أحبتي...
ولكم مني تحية ملؤها السماء

ملاحظة

القضايا هنا ليست في مجتمع معين,أو تخص فئة أو أفراد معينين ولكن هي قضايا في مضمار أروقة المحاكم


وتبدأ الجلسة

http://www.ebtsama.com/news/files.php?file=mahkama_917292364.jpg



أوتار الحزن


:)

[الــمُــنـــى]

http://www.manbaralrai.com/files/images/25_15.jpg





تك..تك..تك وتبدأ الجلسة
ممتدة إلى أطراف تعيش مأساة الواقع,لم تدرك بأن الجريمة لها عمر قصير,ووقع مختلف بإصدار الحكم
أحدهم ينتظر النطق بالحكم ليشعر بأن العدل ما زال يسود العالم,والطرف الآخر يذهل من صدور الحكم وكأنه لم يكن يتوقع,وما جزاء الجريمة سوى العقوبة
هو ميزان صعب أن نعدل به ولكن نبذل ما نستطيع,فقط من أجل تحقيق العدالة
لربما هي وجوه شوهت الظروف ملامح أقدارها,ولربما هناك دافع مستميت أطلق لعقله العنان لذلك الفعل الشنيع,ولرما هي ظروف تكالبت عليهم فاصبحوا خلف القضبان بنظرة يأس,
مهما كان الداف..والمبرر فالجريمة هي الجريمة هي ليست بعلبة ألوان ولكن النطق بالحكم
هو كلون البياض و\السواد
لذلك دعونا نعيش مأساة مجتمع\فئة\فرد\حالة
قاضي..وكيل نيابة..محامي..شهود..أدلة وبراهين..أطراف القضية المعنين بها وجلاد ينتظر تنفيذ القصاص
وعيون تخترق القضبان بريئة هي أم متهمة ولكن يكفي ذلك الشعور المغلق بين زوايا القضبان
ونظرة الشفقة عليهم سواء مدان أو يدين للآخر ولكن ثمة شيء يخترق عمق تلك القضية
هنا سنكون في ظل قضية
نعيش وقع حدوثها,أسبابها,وما الدافع لها والكثير من الأمور سنكشف عنها
لذلك كونوا بالقرب أحبتي...
ولكم مني تحية ملؤها السماء

ملاحظة

القضايا هنا ليست في مجتمع معين,أو تخص فئة أو أفراد معينين ولكن هي قضايا في مضمار أروقة المحاكم


وتبدأ الجلسة

http://www.ebtsama.com/news/files.php?file=mahkama_917292364.jpg



أوتار الحزن



:)



/
\

لي الشرف أن أكون أول ما يفتتح هذا الجلسة ..
أدرك جيداً أن ما ستقع عيناي عليه هنا
هو مر وعلقم تنوء منه
مجتمعاتنا كافة ( الخليجية / العربية / الإسلامية / العالمية .. )

هو واقع مرير تعيشه جميع أطراف القضية
من داين ومدين ..
من أهل وأخوة وجيران وأصدقاء ..
هنا المأساة لا تنتهي بمجرد نطق الحكم ..
هنا المأساة أكبر من كل شيء ..
هنا المأساة تمتد عواقبها حتى ما بعد النطق بالحكم وتنفيذه ..
هنا النتائج والتبعات لا تختص بالظالم والمظلوم فقط
بل بكل من له صلة بهما ..
.
.

أوتار الحزن يا رفيقة ..
سأكون بالجوار ومتابعة لهذا الحدث
الجميل والمرير بذات الوقت
فجماله يعود من جمال كاتبته
ومرارته تعود لمرارة الجرم الذي سنقرأ
والقضية التي سنعانقها هنا

/
\

مودتي ومحبتي

[مالي غيرك]

http://www.manbaralrai.com/files/images/25_15.jpg




تك..تك..تك وتبدأ الجلسة
ممتدة إلى أطراف تعيش مأساة الواقع,لم تدرك بأن الجريمة لها عمر قصير,ووقع مختلف بإصدار الحكم
أحدهم ينتظر النطق بالحكم ليشعر بأن العدل ما زال يسود العالم,والطرف الآخر يذهل من صدور الحكم وكأنه لم يكن يتوقع,وما جزاء الجريمة سوى العقوبة
هو ميزان صعب أن نعدل به ولكن نبذل قصارى جهدنا,فقط من أجل تحقيق العدالة
لربما هي وجوه شوهت الظروف ملامح أقدارها,ولربما هناك دافع مستميت أطلق لعقله العنان لذلك الفعل الشنيع,ولرما هي ظروف تكالبت عليهم فأصبحوا خلف القضبان بنظرة يأس,
مهما كان الدافع..والمبرر فالجريمة هي الجريمة هي ليست بعلبة ألوان ولكن النطق بالحكم
هو كلون البياض و\السواد
لذلك دعونا نعيش مأساة مجتمع\فئة\فرد\حالة
قاضي..وكيل نيابة..محامي..شهود..أدلة وبراهين..أطراف القضية المعنين بها وجلاد ينتظر تنفيذ القصاص
وعيون تخترق القضبان بريئة هي أم متهمة ولكن يكفي ذلك الشعور المغلق بين زوايا القضبان
ونظرة الشفقة عليهم سواء مدان أو يدين للآخر ولكن ثمة شيء يخترق عمق تلك القضية
هنا سنكون في ظل قضية
نعيش وقع حدوثها,أسبابها,وما الدافع لها والكثير من الأمور سنكشف عنها
لذلك كونوا بالقرب أحبتي...
ولكم مني تحية ملؤها السماء

ملاحظة

القضايا هنا ليست في مجتمع معين,أو تخص فئة أو أفراد معينين ولكن هي قضايا في مضمار أروقة المحاكم


وتبدأ الجلسة

http://www.ebtsama.com/news/files.php?file=mahkama_917292364.jpg



أوتار الحزن



:)








وعيون تخترق القضبان بريئة هي أم متهمة ولكن يكفي ذلك الشعور المغلق بين زوايا القضبان
ونظرة الشفقة عليهم سواء مدان أو يدين للآخر ولكن ثمة شيء يخترق عمق تلك القضية
هنا سنكون في ظل قضية



أوتار الحزن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في البداية
شكرا لأختيارك موضوع فيه روح التجديد والخروج عن الكتابة الرتيبة

سوف نلقي كرات من سلالنا هنا كي لا نكون في المنطقة الرمادية والتي لا تناسب وعمل القضاء وبغض النظر عن دواخل القضية والعناصر التي رفعت من شأنها اعلاميا وأجتماعيا فلا بد من 1 + 1 = 2 لذا فنحن ننتظر وبلهفة للتعرف على ما سنقرأ

أشكرك مجددا فساعتي الآن تعد الثواني كي نقرأ

بارك الله فيك



مالي غيرك

[حسين الشمري]

http://www.manbaralrai.com/files/images/25_15.jpg




تك..تك..تك وتبدأ الجلسة
ممتدة إلى أطراف تعيش مأساة الواقع,لم تدرك بأن الجريمة لها عمر قصير,ووقع مختلف بإصدار الحكم
أحدهم ينتظر النطق بالحكم ليشعر بأن العدل ما زال يسود العالم,والطرف الآخر يذهل من صدور الحكم وكأنه لم يكن يتوقع,وما جزاء الجريمة سوى العقوبة
هو ميزان صعب أن نعدل به ولكن نبذل قصارى جهدنا,فقط من أجل تحقيق العدالة
لربما هي وجوه شوهت الظروف ملامح أقدارها,ولربما هناك دافع مستميت أطلق لعقله العنان لذلك الفعل الشنيع,ولرما هي ظروف تكالبت عليهم فأصبحوا خلف القضبان بنظرة يأس,
مهما كان الدافع..والمبرر فالجريمة هي الجريمة هي ليست بعلبة ألوان ولكن النطق بالحكم
هو كلون البياض و\السواد
لذلك دعونا نعيش مأساة مجتمع\فئة\فرد\حالة
قاضي..وكيل نيابة..محامي..شهود..أدلة وبراهين..أطراف القضية المعنين بها وجلاد ينتظر تنفيذ القصاص
وعيون تخترق القضبان بريئة هي أم متهمة ولكن يكفي ذلك الشعور المغلق بين زوايا القضبان
ونظرة الشفقة عليهم سواء مدان أو يدين للآخر ولكن ثمة شيء يخترق عمق تلك القضية
هنا سنكون في ظل قضية
نعيش وقع حدوثها,أسبابها,وما الدافع لها والكثير من الأمور سنكشف عنها
لذلك كونوا بالقرب أحبتي...
ولكم مني تحية ملؤها السماء

ملاحظة

القضايا هنا ليست في مجتمع معين,أو تخص فئة أو أفراد معينين ولكن هي قضايا في مضمار أروقة المحاكم


وتبدأ الجلسة

http://www.ebtsama.com/news/files.php?file=mahkama_917292364.jpg



أوتار الحزن



:)

ستقرأ سنتفحص سنستمتع سنتألم والساآت كثيرة هنا ستتحقق لنا

كلنا عيون متابعه

بصراحه موضوع مميز وفكره لم يسبق لي أن رأيت مثلها في عالم

المنتديات ، ولجمالها ولجمال أسلوب كتابتها وسلاستها

وما ستحمله لنا ، سيتم ختمها بالتميز وتثبيتها

هذه ليست مشاركه ولكن لي عودة ستحمل الكثير

أوتار شكراً من الأعماق لمثل هذه الأفكار

[أوتار الحزن]

http://onlinea1.com/vb/imgcache/3340.imgcache



قضية رقم(1)

كانت تجمعهما علاقة قرابة,لتصبح مع مرور الزمن علاقة صداقة,كانا لا يفترقان,يخرجان سوياً,يتباحثان في أمورهما,كلاهما يستشير الآخر,يقضيان وقتهما سوياً فقط هو النوم من يفرق الصديقين,لتتعزز أواصر الصداقة مع الأهل,فمثلكم يعلم بأن علاقة القرابة نفتقدها اليوم,ولكن مع (س) و(م) أصبحت قوية,في يوم من الأيام قررا أن يسافران سوياً لإحدى الدول العربية لأمور العمل وأيضاً للسياحة كانت تجمعهما شركة سياحية افتتحاها منذ فترة,تم السفر وكان (م) يقضي وقته في النوم بينما (س) يخرج للنزهة أيضاً للعمل في أمور تخص الشركة,في يوم من الأيام بينما هو يتباحث في أمور تخص الشركة السياحية أتت إليه مندوبة من تلك الدولة العربية لتروج عن مميزات ما تطرحها شركتها أصبح اللقاء بينهما شبه يومي ولكن(م) ولأول مرة لم يكن يعلم بتلك اللقاءات ولا بعلاقة صديقه مع (ع) التي تحولت لعلاقة حب بينهما,أصبح (س) يخرج كثيراً ويتحدث أيضاً كثيراً في الهاتف ولكن (م) لم يلحظ مثل هذه التغيير فقد افترض بأن(س) يتحدث مع زوجته وأطفاله,تمت الأمور على ما يرام,ليقررا بأن الأمر قد انتهى والمدة التي قد فرضت للسفر قد انتهت,وتمت العودة ولكن (س) لم يقطع علاقته مع (ع) وامتدت العلاقة بحيث أتت(ع) لتعمل في الشركة السياحية للتي يمتلكها الصديقين ولم يلحظ (س) أي تغيير ولكن كانت علاقتهما شبه مريبة لتتوالى الأحداث وأصبحت (ع) تستغل (س) في أخذ أمواله بحيث كان يصرف عليها السكن ومتطلباتها الشخصية أيضاً كانت تسافر وكل هذا من دفتر شيكات(س) , أصبح يثق بها كثيراً ولكن لاحظ عليها التغيير المفاجئ فكانت كثيرة الانشغال حتى في وقت الدوام لاحظ بأنها تتحدث وتضحك كثيراً في الهاتف,ليقرر مراقبتها ويكتشف الكثير من خيانتها المتكررة فقرر مصارحتها وأبعادها عن حياته ولكن الحقد كان أكبر منها,ففكرت بطريقة للإنتقام من (س) وأيضاً أن لا تخسر دفتر الشيكات,فقررت التعرف على صديقه(م) كان جاهلاً بأمور الناس فقد قررت مهاتفته وإبلاغه بأنها تود رؤيته وبالفعل تم اللقاء
ملاحظة
س أبلغ م,,بأن ع قررت الاستقالة لأمور تتعلق برغبتها للإنضمام لشركة سياحية أخرى قد عرضت عليها مبلغ أكثر
لذلك لم يشك (م) بنواياها واعترفت له بأنها تحبه وكانت تود التعرف عليه منذ زمن وبأنها معجبة بشخصيته,رفضها (م) وقال لها بأنه لا يحبذ فكرة التعارف وغادر المكان
لم يبلغ صديقه (س) بالأمر أيضاً (س) لم يبلغه بعلاقته مع (ع) وأصبحت هناك حلقة مفقودة لدى الجميع
ولكن (ع) وضعت مخططاتها لإطاحة (م) بشتى الطرق ولأنها تملك من الخبث ما تملك قد نجحت وتوطدت علاقتها مع (م) وأصبحت تستغله مادياً,وأصبح يطلب الكثير من الأموال لدى(س) فهو كان يملك النصيب الأكبر من الشركة,وكان (س) يمده بالمال ولكن كان يسأله في كل مرة وكان (م) يتهرب من الإجابة
وفي حين غفلة اعترف(م) بعلاقته مع (ع) ليصدم الصديق ويعترف له بأن (ع) كانت على علاقة به وقد استغلته مادياً ومعنوياً لم يصدق(م) صديقه وأخذ يصرخ هنا وهناك فكان يثق أيضاً بها وهي تملك من الذكاء ما تملك فقد قطعت علاقاتها فحين راقبها (م) لم يجد شيء,فقد كانت من العمل للبيت وهكذا,,,ليفترق الصديقين والسبب امرأة والمال,,,
ولم يجمع الصديقين سوى الصمت والشركة السياحية التي يعملان بها كل منهما بعيداً عن الآخر
وعلاقة (م) مع (س) تتوطد وتطلب المال منه أكثر بينما (س) يرفض أن يمده بالمال الذي يطلبه ولكن كان يعطيه ما يستحق فقط
قررت (ع) الانتقام من (س) بسبب الاهانات التي وجهها إليها
لتفكر بطريقة في قتله
قد حرضت (م) من الانتقام لصديقه وأبلغته بأن سيطرته أصبحت كاملة على الأموال
وبالفعل قرر الصديق الانتقام
ليذهب (م) ويعتذر من (س) ويبلغه بأنه قط قطع علاقته مع (ع)
وفي يوم من الأيام اتصل (م) على (س) ليبلغه برغبته للذهاب إلى نزهة برية وتمت الموافقة من س
وذهبا في تلك النزهة لم يعلم س بأن هناك ستكون النهاية
بينما هم هناك في المخيم ذهب (م) حيث البئر في الساعة 3 فجراً وأصبح ينادي (س) ليأتيه فزعاً عليه
وبمباغتة من م وقع س في البئر ليسرع (م) في إحراق صديقه وهو يصرخ يطلب منه يد العون
بعد ان استولى على البطاقات البنكية له
عاد م ليبلغهم بأن س قد فقد ولا يعلم أين هو ذهبوا للشرطة وتم الإبلاغ عن المفقود
وطلبوا منه مكان المخيم
ليعلمهم بمكان مختلف وذهبوا ولم يعثروا على شيء
لتمتد الأشهر والأسرة والزوجة تبكي (س) تبحث عنه
ليسافر الصديق (م) لإحدى الدول ويتصل من هاتف عمومي للزوجة ويبلغها بهمس بأنه قد تزوج ولا يرغب بالعودة..
مسكينة هي الزوجة لم تدرك بأن ذلك الصوت لم يكن زوجها بل صديقه
ولكنها قالت الحمد لله هو بخير ما زال على قيد الحياة
وبعد فترة يصلها اتصال من رقم آخر ويبلغها بهمس أيضاً بأنه قد اعتقل في سجن(...)
مما أثار ريبة الزوجة والأهل أيضاً الصديق كان يبحث عن صديقه وكأنه لم يكن السبب في مقتله
وكان يتصرف بالمال هو وصديقته
ولكن هناك صوت أكبر تجاوز تلك السيطرة وهو صوت الضمير
كان لا يستطيع النوم,,يكلم نفسه كثيراً يكاد يجن
أصبح الجميع يلاحظ التغيير عليه وانزوائه وبكائه المستمر
ليأتي في الساعة 6 صباحاً ويبلغ عن جريمته بعد مضي 5 أشهر
ذهبت الشرطة لتعاين المكان ولم تجد سوى البقايا من ذلك الصديق
لتنتحب الأسرتين على تلك العلاقة
وتتحول القضية لقاعة المحكمة
بعد أن أصبحت الأسرتين في حقد على الأخرى
بعد أن كانت علاقة القرابة تجمعها أصبحت قاعة المحاكم مكان اللقاء
وهو خلف القضبان وصديقته (ع)
ولكن دون (س) الذي بذل كل جهده في إسعاد صديقه
كانت أسرة (س) تطالب بالإعدام بينما أسرة (م) تطلب الرأفة بذلك الصامت خلف القضبان الذي لا يملك سوى كلمة واحدة وهي الحمد لله

ونطق بالحكم

أترك لكم هذه القضية بأبعادها بأسبابها...بنطق الحكم..
انتظر آرائكم
لكم مني أعذب التحايا




:)

[أوتار الحزن]

يا رفيقة..المنى

كوني بالقرب..
فنحن بحاجة لأن نعيش أبعاد تلك المأساة فقط لنقول
الحمد لله على ما أنعم الله علينا
بكم يكتمل الجمال
دمتي بأفضل حال

[أوتار الحزن]

الفاضل:مالي غيرك
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أشكر لك تواجدك ومتابعتك
بانتظار بصمتك هنا
فأنني على ثقة بأنها ستكون مميزة

دمت كما تحب

[أوتار الحزن]

الفاضل:القرار

بداية..شكراً على التثبيت وختم التميز
هي مختلفة نعم ولكنكم تستحقون ما هو مميز
بانتظار عودتك وتواصلك
وبكل تأكيد لبصمتك أثر كبير في هذه القضية
القرار
لتواجدك نغم مختلف فكل الشكر لحرفك
دمت بخير

[أوتار الحزن]

ملاحظة

عذراً منكم هي فقط القضية رقم (1) ذات أحداث كثيرة
في المرات القادمة ستكون القضايا مختصرة

دمتم بأفضل حال

[مالي غيرك]

أوتار الابداع

انا الآن في دراسة لهذه المشكلة المتشابكة واللغز النفسي العجيب

أود أن أتريّث

فصبرك سيدتي

حتى ان أعود إن شاء الله ومعي صرخة بوجه المجتمع

[الصوت المسموع]

السلام عليكم

لا أشك في ان الموضوع ذو فائدة ..

خاصة ً انها مستو حاه من الواقع ..

فشكرا لكاتبة الموضوع ( اوتار )

بالنسبة للقضية رقم (1)

يكمن سبب المشكلة في تلك الأنثى الشيطانية التي دخلت ( بطمعها ) الى الشركة

واستطاعت أن تستولي على أموال وأشياء كثيرة , ثم نجحت في الأخير أن تضرب الشريكين ببعض

والنهاية مأساوية ..

في رأيي .. بل أتمنى ـــ والحالة هذه ـــ ان يكون النصيب الأكبر من العقوبة لهذه المرأه

والقصاص حق مشروع لأهل الضحية الأ ان يعفون عن الجاني وهذا ما نتأمله

في انتظار بقية التفاصيل ..

[مالي غيرك]

عودة معكِ يا أوتار الابداع
صباحك خير وبركة



( م )
( س )
( ع )



من قام بالبطولة القذرة ( ع ) ولكن لماذا تمكّنت ( ع ) بأن تجد ساحة منبسطة وسهلة لدحرجة كرة نواياها كي تضرب الهدف بدقّة؟!


( س ) شخصية تكمن في داخلها صفات عديدة منها التسرّع في التصرّف والاندفاع لتحقيق أهداف وقتية بإطار ( كاذب ) يعكس صفة الجديّة الغير متوفّرة في هذا المشروع الممتلئ بالحفر.
لكن ومع هذا فقد تعلّم الكثير من الحياة وهو حذر إلى درجة أنه يعتقد قد نَصَب سور الأمان من أعاصير الحياة الغير متوقعة! ويبدو أن ( س ) كان يتصرّف بموجب تفاقم سذاجة ( م ) حيث اكتشف ( س ) وخلال هذه الفترة الطويلة من العمر ما بين العلاقة العائلية والصداقة بأن ( م ) طري العود وممكن توجيهه أي اتجاه يرغبه ( س ).
( س ) لم يكن جاد مع ( ع ) وليس هناك حب! لكن هو بما يسمى بحب ( أعزكم الله العا.... ) لأن ( س ) بإمكانه أن يأخذ منها ما يريد طالما هي كذلك عدى أنه لا يستطيع أن يأخذ منها مولود ( ولد ) وذلك بحكم نوعية العلاقة. وبالرغم من ذكاء ( س ) إلا أنه نسى أمر مهم جدا، وهو الشكل الحقيقة لشخصية ( م )!!!!



( م ) تبدو شخصيته غريبة وهناك فرق كبير بينه وبين ( س ) ،،، ( م ) شخصية من النوع الذي تم إهماله بشكل واضح من نواة الأسرة ألا وهي ( البيت ) والإهمال ليس مادي بينما ( تربوي ) لذلك هناك جسر منقطع بينه وبين المجتمع ، وبالرغم من نجاحه في بناء علاقة جيدة مع ( س ) إلا أن هناك غطاء لم يتمكّن ( س ) من كشفه
في شخصية ( م ) وهذا الغطاء كان يخفي تفاعل قديم ربما منذ صغر سن ( م ) وكان هذا الغطاء ينتظر مسألة عاطفية أكثر مما هي مادية كي يطير ويكشف القوة الكامنة في صدر ( م ) وهي التصرف بردة الفعل ومهما كانت النتائج!!!!!.
( م ) شخصية سريعة الندم لأنها لا تعرف النتائج وليس لديها القدرة على تحليل الأمور.


( ع ) شخصية أخذها تَيار الحرمان وضعف الوازع الديني إلى اختيار حياة الغاب، وهناك قناعة بأن الحياة لا بد أن ينتصر فيها القوي على الضعيف هكذا نظام الغاب وفي الغابة كما يقال ( الصراع ) من أجل البقاء!.
( ع ) لا تملك أي عاطفة في قلبها، فهي مجردة منها بقوة حبها للمادة، فهي لا تنظر إلى طريقة ضرب حجر بحجر أو لا تسمع صوت الضرب طالما هناك ( وميض ) يخرج من عملية الضرب ومنه ترى طريقها!!!!.

بقدر ما تفتقد ( ع ) من عاطفة وحب حقيقي ( وهي حالة مرضية ) كان هناك حب في قلب ( م ) من نوع خاص ليس له علاقة بالحب العذري بل لرغبات في داخل ( م ) لم يحصل عليها في حياته.!


الجريمة حدثت وذهب ( س ) ضحية ، وذهب ( م ) ضحية أمور عديدة ليست فقط تصرفاته ولكن أيضاً مكر ( ع ) والمحيط الذي عاش فيه وعدم فهم الحياة بصورتها الحقيقية.

هناك دموع تتساقط وحزن وأسى مستمر في صدور أفراد العائلتين، وكما نعلم جميعا بأن الله هو الحق والحق يبقى والباطل يذهب، هكذا هو ديننا العظيم.

ولكن وكما يعلم كل مسلّم بأن رحمة الله واسعة واسعة واسعة، فهناك فرصة لأهل الضحية بأن يعفوا عن الجاني كي يكون درس عظيم لمن حولهم بأن الشيطان تمكّن
من الاثنين ( م ) و ( س ) عن طريق ( ع ) لكن وحتى أن لا يكتمل هدف الشيطان بصنع التباعد والجفاف والقسوة فأرى بأن العفو هناك أجمل وأجره عند الله عظيم



ولي عودة إن شاء الله سيدتي الرائعة

[عبدالعزيز]

هنا..... .....
مهبطٌ لوحي القصة، ومربط لفرس الرواية.
أرضٌ خصبةٌ بعنصر الحدث والمفاجأة
قضيةٌ وملابسات شخوصها تسيرُ في عتمة الظلام، حيرةٌ وبحثٌ عن شظايا مادة الإجرام

بالتأكيد سوف أتابع بإتقان، أنتظر دور المحامي وقرار القاضي
إنه مشروعنا القادم قصة من:
(أروقة المحاكم)

منكم نتعلم ونستفيد

أبوسعود

[أوتار الحزن]

أوتار الابداع


انا الآن في دراسة لهذه المشكلة المتشابكة واللغز النفسي العجيب

أود أن أتريّث

فصبرك سيدتي


حتى ان أعود إن شاء الله ومعي صرخة بوجه المجتمع




الفاضل:مالي غيرك

وما ذنب المجتمع والنفوس الضعيفة تسكن أرجائه
هنا جريمة تكالبت كل الظروف عليها
من مجتمع وحالة ومكامن ضعف وشخصية أفراد
لك الشكر والتقدير

[أوتار الحزن]

هلا والله وغلا بالغاليـة أوتـــار الحـزن ..

أسعدني وميض نور معرفـك بقسم الحـوار ..
/
\
/
\

على الرغم من أني لا افهم بمسألة العدالة والحقوق والقضايا
إلا أن الأمـر بأعتقادي واضح وضوح الشمس ولاسيما أن هناك
أعتراف من الجاني ومثلك عارف أن الأعتراف سيد الأدلة ..

هو وهي .. تتلبسهم عدة قضايا ..
قضيـة أختلاس وسرقـة أموال او تلاعب بأموال يشاركـه بها صاحبه
قضيـة إقامة علاقـة غير شرعيـة ربما يتخللها زنـا والعياذ بالله .
والأدهى والامـر جريمتهم الشنيعـــة وهي قتل نفس بغير حق ..

وتلك القضايا هي من الكبائر المحرمة بالأسلام
كما أن الشرع حتم إقامـة الحد على من يخوض فيها ويمارسها
وأن كان هنـــاك إعفاء من أهل الفقيد ..
إلا أن هنـــاك حقوق للدولـة والأمن العام لابد من تطبيقها والأخذ بمقتضاها .

هذا رأيي بأختصار ..!


وإلا شرايك أنتي يأوتار ..؟





غاليتي..رونق
بداية..أسعدتني إطلالتك هنا
.
.
رونق
العدالة نعم تندرج ضمن قوانين دستورية ينطق القاضي بالحكم إسناداً لها
وتعلمين عزيزتي
لو كانت تلك القوانين موحدة لكانت العدالة ستكون ضمن مفهوم واحد
ولكن هي أمور لا أناقشها هنا
.
.
رونق
نعم عزيزني ولو تم الإعفاء هناك حق عام لا تتنازل عنه الدولة
فلو كان الإعفاء نصيب كل قاتل لما درأت الجرائم
هناك أمور لو تجاوزناها يا رونق لاقتضى الأمر أن نرى عالم الجريمة مستفحل
أتعلمين يا رونق
لا اعلم لمَ كثرت الجرائم وكأن الضمير قد غاب!

دمتي بود

[أوتار الحزن]

السلام عليكم

لا أشك في ان الموضوع ذو فائدة ..

خاصة ً انها مستو حاه من الواقع ..

فشكرا لكاتبة الموضوع ( اوتار )

بالنسبة للقضية رقم (1)

يكمن سبب المشكلة في تلك الأنثى الشيطانية التي دخلت ( بطمعها ) الى الشركة

واستطاعت أن تستولي على أموال وأشياء كثيرة , ثم نجحت في الأخير أن تضرب الشريكين ببعض

والنهاية مأساوية ..

في رأيي .. بل أتمنى ـــ والحالة هذه ـــ ان يكون النصيب الأكبر من العقوبة لهذه المرأه

والقصاص حق مشروع لأهل الضحية الأ ان يعفون عن الجاني وهذا ما نتأمله

في انتظار بقية التفاصيل ..



الصوت المسموع
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بداية..كل الشكر لتواجدك
.
.
يا سيدي القانون لا يحمي المغفلين
الأنثى كانت مسبب ولربما دافع للجريمة ولكن كل إنسان يملك من العقل ما يدرك به ما يفعل وما ينهى عنه
هي قامت بالتحريض..والتخريب في تلك العلاقة ولكن هم كانوا المسبب الرئيسي لها
إذا غاب الرادع الداخلي فيهم عن ماذا سنبحث وعلى من سيقع اللوم...
هي لها نصيب من العقوبة ولكن هو يتحمل الوزر الأكبر
فهو قد استغل الكثير وفعل الكثير

دمت بخير

[أوتار الحزن]

عودة معكِ يا أوتار الابداع
صباحك خير وبركة



( م )
( س )
( ع )



من قام بالبطولة القذرة ( ع ) ولكن لماذا تمكّنت ( ع ) بأن تجد ساحة منبسطة وسهلة لدحرجة كرة نواياها كي تضرب الهدف بدقّة؟!


( س ) شخصية تكمن في داخلها صفات عديدة منها التسرّع في التصرّف والاندفاع لتحقيق أهداف وقتية بإطار ( كاذب ) يعكس صفة الجديّة الغير متوفّرة في هذا المشروع الممتلئ بالحفر.
لكن ومع هذا فقد تعلّم الكثير من الحياة وهو حذر إلى درجة أنه يعتقد قد نَصَب سور الأمان من أعاصير الحياة الغير متوقعة! ويبدو أن ( س ) كان يتصرّف بموجب تفاقم سذاجة ( م ) حيث اكتشف ( س ) وخلال هذه الفترة الطويلة من العمر ما بين العلاقة العائلية والصداقة بأن ( م ) طري العود وممكن توجيهه أي اتجاه يرغبه ( س ).
( س ) لم يكن جاد مع ( ع ) وليس هناك حب! لكن هو بما يسمى بحب ( أعزكم الله العا.... ) لأن ( س ) بإمكانه أن يأخذ منها ما يريد طالما هي كذلك عدى أنه لا يستطيع أن يأخذ منها مولود ( ولد ) وذلك بحكم نوعية العلاقة. وبالرغم من ذكاء ( س ) إلا أنه نسى أمر مهم جدا، وهو الشكل الحقيقة لشخصية ( م )!!!!



( م ) تبدو شخصيته غريبة وهناك فرق كبير بينه وبين ( س ) ،،، ( م ) شخصية من النوع الذي تم إهماله بشكل واضح من نواة الأسرة ألا وهي ( البيت ) والإهمال ليس مادي بينما ( تربوي ) لذلك هناك جسر منقطع بينه وبين المجتمع ، وبالرغم من نجاحه في بناء علاقة جيدة مع ( س ) إلا أن هناك غطاء لم يتمكّن ( س ) من كشفه
في شخصية ( م ) وهذا الغطاء كان يخفي تفاعل قديم ربما منذ صغر سن ( م ) وكان هذا الغطاء ينتظر مسألة عاطفية أكثر مما هي مادية كي يطير ويكشف القوة الكامنة في صدر ( م ) وهي التصرف بردة الفعل ومهما كانت النتائج!!!!!.
( م ) شخصية سريعة الندم لأنها لا تعرف النتائج وليس لديها القدرة على تحليل الأمور.


( ع ) شخصية أخذها تَيار الحرمان وضعف الوازع الديني إلى اختيار حياة الغاب، وهناك قناعة بأن الحياة لا بد أن ينتصر فيها القوي على الضعيف هكذا نظام الغاب وفي الغابة كما يقال ( الصراع ) من أجل البقاء!.
( ع ) لا تملك أي عاطفة في قلبها، فهي مجردة منها بقوة حبها للمادة، فهي لا تنظر إلى طريقة ضرب حجر بحجر أو لا تسمع صوت الضرب طالما هناك ( وميض ) يخرج من عملية الضرب ومنه ترى طريقها!!!!.

بقدر ما تفتقد ( ع ) من عاطفة وحب حقيقي ( وهي حالة مرضية ) كان هناك حب في قلب ( م ) من نوع خاص ليس له علاقة بالحب العذري بل لرغبات في داخل ( م ) لم يحصل عليها في حياته.!


الجريمة حدثت وذهب ( س ) ضحية ، وذهب ( م ) ضحية أمور عديدة ليست فقط تصرفاته ولكن أيضاً مكر ( ع ) والمحيط الذي عاش فيه وعدم فهم الحياة بصورتها الحقيقية.

هناك دموع تتساقط وحزن وأسى مستمر في صدور أفراد العائلتين، وكما نعلم جميعا بأن الله هو الحق والحق يبقى والباطل يذهب، هكذا هو ديننا العظيم.

ولكن وكما يعلم كل مسلّم بأن رحمة الله واسعة واسعة واسعة، فهناك فرصة لأهل الضحية بأن يعفوا عن الجاني كي يكون درس عظيم لمن حولهم بأن الشيطان تمكّن
من الاثنين ( م ) و ( س ) عن طريق ( ع ) لكن وحتى أن لا يكتمل هدف الشيطان بصنع التباعد والجفاف والقسوة فأرى بأن العفو هناك أجمل وأجره عند الله عظيم



ولي عودة إن شاء الله سيدتي الرائعة







الفاضل:مالي غيرك
صباحك\مساءك سكر
.
.
(ع) وجدت مساحة خصبة,ترمي بها الكرة التي تتدحرج نحو مطامعها,هي استغلت الوضع وهم لهم الدور الأكبر في ذلك
(س) صاحب شخصية قوية أيضاً كانت ذات تأثير عليه ولكن تجاوز منطقة الخطر بينما (م) وقع دون أن يدرك بأنه في مستنقع صعب الخروج منه
هي استغلت جميع الأطراف وكانت تحقق مطامعها سواء (س) أم (م) فهي أخذت ما تريد ونفذت انتقامها بأبشع الطرق
(م) كان الوسيلة للتنفيذ بينما هي العقل المدبر ولكن سيدي ألا ترى بأن (م) هو من يقع عليه كل الخطأ
هو لم يفكر بأن الجريمة ستكشف حتى بعد مضي الزمن ولكن هو من اختصر الزمن واعترف
يقول..
بأن رائحة الدماء تجاوره,وسادته ملطخة بالكوابيس,وطيف صديقه لا يفارق زوايا غرفته
كانوا يلاحظون على (م) التغيير الجذري ولكنهم كانوا يظنون بأنه الحزن على فراق صديقه
ولكن هو استمر بالعبث الداخلي فقد كان يسافر هنا وهناك
ويتصل لزوجة صديقه ليقول لها بأنه تزوج و أنه قد اعتقل والكثير من الأمور ليجعلهم في حيرة أكثر
وليبلغ الأسى بتلك الزوجة إلى ما بلغ به من الحزن
وهي تلك الزوجة كيف لم تدرك اختلاف الصوت
كانت تقول بأنها كانت تنتظر أي شيء لذلك لم تراودها تلك الفكرة بأنه ليس هو زوجها...!
فكان يهمس وكانت تظن خوفاً من أن يسمعه أحد!
(م) كان يظن بأنه قد وجد ضالته في (ع) لربما كان يعاني من حرمان داخلي وكان يفتقد لأمور عدة
ولكن ع لم تتوانى في تحقيق مرادها
فـ (م) في بداية الأمر لم يقبل بتلك العلاقة ولكن لمحاولاتها العديدة دور كبير في إطاحة تلك الضحية
واستغلالها
(م) كان بعيداً عن صوت العقل والصديق
فعندما صرحه س لم يصدق الأمر وكان يظن فقط يود إبعاده عنها بسبب طلبه للأموال وكان يظن بأن س كان على مطمع بها ويود التقرب منها لليوم كما أوهمته
هناك عامل مقترن بين (س) و (م)
وهو مقدرة العوامل الخارجية على التأثير في شخصهما
هي نعم شيطان في صورة إنسان ولكن هما قد غاب عنهما كل وازع فطرا عليه
الفاضل:مالي غيرك
شكراً على المتابعة

[أوتار الحزن]

هنا..... .....
مهبطٌ لوحي القصة، ومربط لفرس الرواية.
أرضٌ خصبةٌ بعنصر الحدث والمفاجأة
قضيةٌ وملابسات شخوصها تسيرُ في عتمة الظلام، حيرةٌ وبحثٌ عن شظايا مادة الإجرام

بالتأكيد سوف أتابع بإتقان، أنتظر دور المحامي وقرار القاضي
إنه مشروعنا القادم قصة من:
(أروقة المحاكم)

منكم نتعلم ونستفيد

أبوسعود




الفاضل:عبدالعزيز

هنا قضية نطرحها لكم
وكم سأسعد عندما يسخر قلمكم لمثل هذه الأروقة
متابعتكم نعتز بها كثيراً
فشكراً لأنك هنا..

دمت بخير

[النيــــزك]

السلام عليكم




الأخت المتألقة أوتار الحزن


صباحكِ رضا


ترددت كثيرا في الدخول هنا ومنذ اليوم الأول الذي طرحتِ به هذا الموضوع الرائع

ولم يكن ذلك التردد إلا بسبب جهلي التام في مثل تلك القضايا


لكنني وجدت أن موضوعا بمثل هذا الحجم والزخم يحتم علي الدخول ولو لإبداء

إعجابي الشديد به وبالإشادة بقلم صاحبته وإن لم أتطرق لمضمونه





وأعدكِ إني سأبقى في الصف الأول من بين الحضور المتابعين والمستمتعين هنا

حتى آخر حرف








تحياتي لكِ أيتها المتمكنه

[أوتار الحزن]

السلام عليكم





الأخت المتألقة أوتار الحزن


صباحكِ رضا


ترددت كثيرا في الدخول هنا ومنذ اليوم الأول الذي طرحتِ به هذا الموضوع الرائع

ولم يكن ذلك التردد إلا بسبب جهلي التام في مثل تلك القضايا


لكنني وجدت أن موضوعا بمثل هذا الحجم والزخم يحتم علي الدخول ولو لإبداء

إعجابي الشديد به وبالإشادة بقلم صاحبته وإن لم أتطرق لمضمونه





وأعدكِ إني سأبقى في الصف الأول من بين الحضور المتابعين والمستمتعين هنا

حتى آخر حرف









تحياتي لكِ أيتها المتمكنه




عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل:النيزك
صباحك سكر..

شكراً لمتابعتك...ولجمال هذا التواجد العطر
يكفيني مرورك هنا
يا سيدي الفاضل:
مثل هذه القضايا في كثير من الأوقات تحتاج لقلوبنا عوضاً عن العقل
كن بالقرب

دمت كما تحب

أوتار

[أوتار الحزن]

انتظروني اليوم مع قضية(2)

دمتم بخير

[أوتار الحزن]

رونق

كوني بالقرب متابعتك تسعدني

دمتي بود