مرام
01-10-12, 06:22 AM
تخرجت...وأنجزت وعدي لك...
قطعت طريقًا كانت آخر خُطاك فيه حين جاءتك بشرى قبولي..
ودعتني بعد أن زرعت فيّ قوتك وأهديتني ثقتك.. وأثقلت كاهلي بأمانتك..
ودعتني بعد أن أيقنت أن الطريق آمِن لأكمل خُطاي,, وأنني سأطأ بقوتي على عوائق الحياة,, وسأمضي وإن طالتني أشواكها..
كنت ترى في عينيّ قوة,,, وأصرار,,, واستعداد لخوض أي حرب حتى أسترد ما لِي..
وأنا صدقتُك رُؤياك..
وسلمت الأمانة بكل فخر... وحب.... وانتظار
ولا أزال أراني أبشرك,, أنتظر مقدمك..
هذا ما ينقص تمام فرحتي التي لطالما عجبت من موتها أحيانًا!
كانوا جميعًا حولي ذات خميس لإحياء فرحتي...
أحيوها... لكن أبت الغصة إلا أن تكون أول الحاضرين..
سلمتك الأمانة,, لكنني سلمت معها ما عادلها أهمية,, تلك القوة التي غرستها وأحكمت غراسها
اقتلعتها بيدي بعد أن سأمتهم,, وغرست استسلامًا مكانها ذات يأس...!
ندمت,, ولكن عزائي أن الغِراس حق إلى أن تقوم الساعة
علي أجد يومًا ما أقتلعها من أجله!
أهديك حروفي هذه,, عساها تليق بمقامك الرفيع:4
قطعت طريقًا كانت آخر خُطاك فيه حين جاءتك بشرى قبولي..
ودعتني بعد أن زرعت فيّ قوتك وأهديتني ثقتك.. وأثقلت كاهلي بأمانتك..
ودعتني بعد أن أيقنت أن الطريق آمِن لأكمل خُطاي,, وأنني سأطأ بقوتي على عوائق الحياة,, وسأمضي وإن طالتني أشواكها..
كنت ترى في عينيّ قوة,,, وأصرار,,, واستعداد لخوض أي حرب حتى أسترد ما لِي..
وأنا صدقتُك رُؤياك..
وسلمت الأمانة بكل فخر... وحب.... وانتظار
ولا أزال أراني أبشرك,, أنتظر مقدمك..
هذا ما ينقص تمام فرحتي التي لطالما عجبت من موتها أحيانًا!
كانوا جميعًا حولي ذات خميس لإحياء فرحتي...
أحيوها... لكن أبت الغصة إلا أن تكون أول الحاضرين..
سلمتك الأمانة,, لكنني سلمت معها ما عادلها أهمية,, تلك القوة التي غرستها وأحكمت غراسها
اقتلعتها بيدي بعد أن سأمتهم,, وغرست استسلامًا مكانها ذات يأس...!
ندمت,, ولكن عزائي أن الغِراس حق إلى أن تقوم الساعة
علي أجد يومًا ما أقتلعها من أجله!
أهديك حروفي هذه,, عساها تليق بمقامك الرفيع:4