مــريـــم
19-11-11, 10:04 AM
قرأت في موضوع للأخ الخضيري عن السيدة السعودية زوجة أحد المبتعثين لأمريكا وتعرضها للضرب والإهانة المستمرة من قبل زوجها مما أجبرها على إبلاغ الشرطة وبعد التأكد من صحة دعواها قامت الشرطة الأمريكية بإيقاف زوجها وبحكم من القاضي تم لها الطلاق وتوفير السكن والوظيفة والحضانة لأبنائها ومنع طليقها من التعرض لها .
وهذه السيدة ماحظيت بكل هذه الرعاية والعناية إلا لوجود إنصاف وعدل يضمن للمظلومين حقوقهم وقاض يحكم حسب وجود نقاط وقوانين محددة وعلى العدل تقوم دول لا دين لها ويقوى سلطانها لأن العدل هو أساس الملك
ولفت نظري أحد ردود الأخوة الكرام على هذا الموضوع أن القاضي عندنا هو شيخ مبجل .
نعم يحضر لعمله متأخر وقد لا يحضر لأيام وأسابيع لأن قاضينا شيخ مبجل.
يحكم على أفراد وقبائل حسب مزاجاته وأهوائه فقاضينا شيخ مبجل
تبقى المرأة معلقة لا متزوجة ولا مطلقة لأن قاضينا تأخر في الحكم وقاضينا شيخ مبجل.
تتعرض المرأة للإهانة وللضرب فتؤثر أن تصمت على أن تتوجه للقضاء لأن مأساتها ستبدأ بعد الشكوى والشكوى لغير الله مذلة والقاضي مشغول وقاضينا طبعا شيخ مبجل
قضايا الإرث والدين وحقوق العباد ومصالح البلاد تنتظر في المحاكم عشرات السنين ويموت أصحابها وحقوقهم ضائعة لأن قاضينا شيخ مبجل.
يفرق بين زوجين بحجة عدم التكافؤ دون رغبتهما بل لرغبة أقاربهما لأنه قاضينا شيخ مبجل
يدخل الدوائر الحكومية فتنصب الهامات ويقف الجالسون ويصطف المراجعون على جنب ويأتي من آخر الطابور فتقضى مصلحته وتيسر معاملته لأن قاضينا شيخ مبجل
لا داعي لوجود أنظمة أو قوانين يسير عليها أو أن يوضع تحت المحاسبة فهو ملاك خارج نطاق الصواب والخطأ وقد يكون خارج نطاق الإنسانية كل هذا لايهم ...المهم أن قاضينا شيخ مبجل.
وهذه السيدة ماحظيت بكل هذه الرعاية والعناية إلا لوجود إنصاف وعدل يضمن للمظلومين حقوقهم وقاض يحكم حسب وجود نقاط وقوانين محددة وعلى العدل تقوم دول لا دين لها ويقوى سلطانها لأن العدل هو أساس الملك
ولفت نظري أحد ردود الأخوة الكرام على هذا الموضوع أن القاضي عندنا هو شيخ مبجل .
نعم يحضر لعمله متأخر وقد لا يحضر لأيام وأسابيع لأن قاضينا شيخ مبجل.
يحكم على أفراد وقبائل حسب مزاجاته وأهوائه فقاضينا شيخ مبجل
تبقى المرأة معلقة لا متزوجة ولا مطلقة لأن قاضينا تأخر في الحكم وقاضينا شيخ مبجل.
تتعرض المرأة للإهانة وللضرب فتؤثر أن تصمت على أن تتوجه للقضاء لأن مأساتها ستبدأ بعد الشكوى والشكوى لغير الله مذلة والقاضي مشغول وقاضينا طبعا شيخ مبجل
قضايا الإرث والدين وحقوق العباد ومصالح البلاد تنتظر في المحاكم عشرات السنين ويموت أصحابها وحقوقهم ضائعة لأن قاضينا شيخ مبجل.
يفرق بين زوجين بحجة عدم التكافؤ دون رغبتهما بل لرغبة أقاربهما لأنه قاضينا شيخ مبجل
يدخل الدوائر الحكومية فتنصب الهامات ويقف الجالسون ويصطف المراجعون على جنب ويأتي من آخر الطابور فتقضى مصلحته وتيسر معاملته لأن قاضينا شيخ مبجل
لا داعي لوجود أنظمة أو قوانين يسير عليها أو أن يوضع تحت المحاسبة فهو ملاك خارج نطاق الصواب والخطأ وقد يكون خارج نطاق الإنسانية كل هذا لايهم ...المهم أن قاضينا شيخ مبجل.