مــنــــــآل
29-03-11, 10:35 PM
ترددت كثيرا ً بفتح هذه الصفحة
ولكن الموضوع أو بالأحرى المداخلة حركت شيء بقلبي
فأردت أن لا نتحاور ولا نتناقش بل نتحدث وبكل بساطة عن هذه المداخلة المكتوبة بواسطة
الأستاذ القدير / حسين الشمري
طبعا ً المداخلة مكتوبة بصفحة اعشقها جدا ً واتواجد بها كثيرا ً
وأتابع كل مايكتب بها .. وهي صفحة (هذيان مابين الحين والآخر )
وها هي المداخلة مقتبسة إليكم
نعم هي النفس البشريه طماعه
سأحدثكم عن ذلك ومن خلال من حولي بالمجتمع ، ولا أستثني نفسي
من ذلك ولا أزكيها أبداً ، مثلاً في البداية نتمنى الوظيفة لو بآخر الدنيا
وما نلبث أن نتحصل عليها إلاّ ونبدأ بمقارنتنا مع غيرنا ممن يعملون في
مجالات أخرى وهؤلاء يقومون بنفس الشيء يتمنون عملنا طيب وبعد
أن نتوظف بعد أن كنّا نريد العمل بأي مكان بتنا الآن نبحث عن النقل
لو نقترب من مدننا حتى لو إبتعدنا بعض الشيء وعندما يحدث ذلك
نجدنا بعد شهور نبدأ نتضجر من الطريق ونتمنى أن نكون وسط مدننا
والمصيبة وسأختصر حينما ننقل للعمل بالمدن وبجانب بيوتنا نتمنى العودة
للعمل في الأماكن البعيده بحجة الراحة النفسية التي كنّا بها وهكذا
وقيسوا على ذلك ما شئتم من الأمثله ....
هذيـان النفس البشريـة
حسين أنا لا أطلق عليه طمع بقدر ماهو طموح ونظرة نحو الأفضل
نسعى لأن نكون داخل حدود الراحـة ..الكمال ..السعادة
لاشك ان الراحة والكمال والسعادة بمثابة سراب بهذه الحياة الفانية
ولكن حين نكون بنشوة الطموح الشوق الإحتياج التعب ننسى ذلك
ننسى ان السعادة سراب وأن الكمال لله وأن الحياة لاراحـة بها
ودائما نحتاج للتفكير نحو الأفضل ليس بدافع الطمع
وإنما بدافع الحياة ومتطلباتها ولابد من التفكير بالتقدم
وأن ننظر إلى الغير لنتعلم منهم والغير ينظر لنا ويتعلم منا
وعليك ان تتخيل الحياة بدون سعي وراء الأفضل ..
لا أعلم ياحسين ربما يكون هناك لبس وخلط وعدم تميز بين الطمع والطموح ..!!
هــذا ولك من أختك باقة ورد وسلام ..!
/
\
المساحة هنــــــــا ليس للنقاش
بل للتفريق والموازنة بين الطمع والطمووووووح
ولكن الموضوع أو بالأحرى المداخلة حركت شيء بقلبي
فأردت أن لا نتحاور ولا نتناقش بل نتحدث وبكل بساطة عن هذه المداخلة المكتوبة بواسطة
الأستاذ القدير / حسين الشمري
طبعا ً المداخلة مكتوبة بصفحة اعشقها جدا ً واتواجد بها كثيرا ً
وأتابع كل مايكتب بها .. وهي صفحة (هذيان مابين الحين والآخر )
وها هي المداخلة مقتبسة إليكم
نعم هي النفس البشريه طماعه
سأحدثكم عن ذلك ومن خلال من حولي بالمجتمع ، ولا أستثني نفسي
من ذلك ولا أزكيها أبداً ، مثلاً في البداية نتمنى الوظيفة لو بآخر الدنيا
وما نلبث أن نتحصل عليها إلاّ ونبدأ بمقارنتنا مع غيرنا ممن يعملون في
مجالات أخرى وهؤلاء يقومون بنفس الشيء يتمنون عملنا طيب وبعد
أن نتوظف بعد أن كنّا نريد العمل بأي مكان بتنا الآن نبحث عن النقل
لو نقترب من مدننا حتى لو إبتعدنا بعض الشيء وعندما يحدث ذلك
نجدنا بعد شهور نبدأ نتضجر من الطريق ونتمنى أن نكون وسط مدننا
والمصيبة وسأختصر حينما ننقل للعمل بالمدن وبجانب بيوتنا نتمنى العودة
للعمل في الأماكن البعيده بحجة الراحة النفسية التي كنّا بها وهكذا
وقيسوا على ذلك ما شئتم من الأمثله ....
هذيـان النفس البشريـة
حسين أنا لا أطلق عليه طمع بقدر ماهو طموح ونظرة نحو الأفضل
نسعى لأن نكون داخل حدود الراحـة ..الكمال ..السعادة
لاشك ان الراحة والكمال والسعادة بمثابة سراب بهذه الحياة الفانية
ولكن حين نكون بنشوة الطموح الشوق الإحتياج التعب ننسى ذلك
ننسى ان السعادة سراب وأن الكمال لله وأن الحياة لاراحـة بها
ودائما نحتاج للتفكير نحو الأفضل ليس بدافع الطمع
وإنما بدافع الحياة ومتطلباتها ولابد من التفكير بالتقدم
وأن ننظر إلى الغير لنتعلم منهم والغير ينظر لنا ويتعلم منا
وعليك ان تتخيل الحياة بدون سعي وراء الأفضل ..
لا أعلم ياحسين ربما يكون هناك لبس وخلط وعدم تميز بين الطمع والطموح ..!!
هــذا ولك من أختك باقة ورد وسلام ..!
/
\
المساحة هنــــــــا ليس للنقاش
بل للتفريق والموازنة بين الطمع والطمووووووح