المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أنا أحب .. إذاً أنا متنيـل


اللميـــاء
20-10-10, 04:57 PM
أحياناً
يُخيل لنا أن الفرق بين وجودهم و غيابهم طفيف ، لا يتعدى في الإختلاف الفرق بين كوب الليمون أو كوب التانج المثلج في ظهيرة صيف ، لكن تلك البسمة التي تجعل شفاهنا تمتد من الأذن الأقصى إلى الأذن الأدنى يجعلنا نتيقن أن الإختلاف تماماً كالفرق بين كوب الليمون المثلج و كوب شاي مغلي في حلم ليلة صيفية

و كنت أحسب أن الركض وراء أتوبيس قاهري هو أفضل رياضة يمكن أن أمارسها لتقليل الوزن لكني إكتشفت رياضة أكثر نفعاً ، هي أن تحب حد أن تتنيل ، ثم تغضب قليلاً ممن تحب فإذا بكل اعضائك تتأهب لتقليل الوزن و لتقليل المسافة الممتدة بين حاجبيك وأنت تنتظر أن يصالحك من تحب .... لكن الإنتظار يطول لتكتشف انك تنتظر تأشيرة الحج في محرم.

هي النيلة أو المسمى جزافاً الحب يجعلك تسبق عصرك كثيراً حد أنه يُخيل لك أنك تتطور ... لكن الحقيقة أنك تتدهور ، مثلما حدث معي منذ أسابيع عدة حين ذهبت إلى العمل و أنا أنوي الصيام فإذا بالساعي يسألني "قهوة و لا نسكافيه" فأجبت بتورع " لأ أنا الصايمة" فنظر لي مستنكراً فبادرت باتهامه بالإلحاد و الكفر و محاربة التدين فإذا بزميلتي تدخل علي بيدها تفاحة تضعها على مكتبي و تقول بثقة " إتفضلي " فأجيب بثقة " أنا صايمة " فتسألني مستنكرة " صيام إيه انهاردة " فأرد بخشوع " سنة ، أصلي قررت أصوم إثنين و خميس " فترفع حاجبها ليطير منها من ملامسته مروحة التكييف و يهبط لتسألني " هو أنتي قررتي تصومي إثنين و خميس و تبتيدهم يوم الثلاثاء ؟! "
فإذا بحاجبي و عيوني و شفاهي و أنفي تسقط مني تحت المكتب خجلاً لكن سرعان ما ألملم ما تبعثر مني لأقول " لأ ده انا صمت انهاردة كدة عشان اتعود "
و من نتائج التطور المبهر الذي تلصقه بك النيلة " عذراً الحب "هو أنه يتركك تسمو لتشعر أنك فوق البشر أو البشر هم من تحتك ، كتلك الليلة القمراء التي قررت أن أعتكف و قلبي و كتابي فوق سطوح بيتنا و خطر لي خاطر أن أستمع لعبد المطلب " الوصل جميل حلو يا محلاه" و كأن الكون قد خلا إلا مني و عبد المطلب و إذا بصوتي المتحشرج يعلو مدندناً مع عبد المطلب " ده الوصل جميل " لأفاجأ بـ دش مياه بارد من العمارة المجاورة يغمرني و صوت أكثر تحشرجاً من صوت على الشريف و هو يشيش - يشرب الشيشة- في فيلم كراكون في الشارع " يقول " عاوزين ننام ياللي معندكمش دم " فأكتشف أن لا شئ فوقي و لا تحتي سوى مطر هطل علي دون سماء.

أخيراً تيقنت أن الحب لا يزيدك و لا ينقص منك هو لا يزيد كونك إنساناً عادياً ربما تتسارع ضربات قلبك أو تنشط غددك الدمعية أو يرتفع ضغك أو يهبط قليلاً او كثيراً لكن هذا هو العادي ، و بناءاً عليه قررت أن أتصرف في حدودي العادية، ذات مرة من المرات النادرة التي يظهر على شاشة موبايلي إسم من أحب يتصل رددت على التليفون و أنا بالشارع - عادي كل الناس تتكلم في الموبايل في الشارع - لكن أنا ظننت أنني لو مسكت الموبايل بيدي الاثنتين فإني سأساعد في أن أجعل من أحب يطول بمدة المكالمة قدر الإستطاع
و بينما أنا كذلك فإذا بأحد الظرفاء يهتف " ايه انتي اول مرة تشيلي موبايل و لا إيه؟ " فإكتشفت بالفعل اني مثل موظف درجة سادسة قابض فلوس جمعية جهاز بنته و يخشى على الفلوس من السرقة و ما إن مسكت الموبايل بالشكل الطبيعي انتهت المكالمة ليتأكد حدسي أن يدي كانت هي السبب في طول المكالمة !
بعدها قررت أن أشتري سماعة لموبايلي أو تلك التي يسمونها هاندس فري ، و قررت أن أمضي حياتي و أن أخفي موبايلي بشنطتي و سماعاتي باذني و كرت الشحن بجيبي ، يعني مأمنة نفسي - فإذا بأحد المرات التي استوطنت السماعات أذني و عزلتني عن الكون شعرت بيد تشيلني و تهبدني - فإذا به سائق سيارة كنت أقف امامه و أمنعه من السير لأني واقفة بوسط الشارع و السماعات عجزت أن توصل صوت الكلاكس الذي وصل لحد السعودية و رجع تاني إلى أذني ، شلت السماعة و ابتسمت بوجهه فإذا به يثور بوجهي حتى أن ثورته أغرقت وجهي - فمسحتها بتأدب و قلت له أوامرك فقال لي - ما تبطلوا النيلة اللي بتشربوها دي فإذا بي انفعل بوجهه و أسأله " و إنت عرفت منين إني بحب؟ "


القاهرة
20 اكتوبر 2010
1.27 دقيقة صباحا

اللميــــاء!

حسين الشمري
20-10-10, 07:27 PM
حقيقة إستمتعت كثيراً بأسلوب الكتابة الذي لم يخلو
من البساطة وخفة الدم ، وعشت المقالة وكأني أخوض
غمار تفاصيلها ...

أما النيلة (الحب) أنا مقتنع أن من يحب هو فعلاً متنيل
بستين نيلة ، وش ورى الحب غير (عوار القلب) ...

يا جماعه هالنيله المسمى بالحب من جد ( هبّل بناس كثير )
وصل بالبعض أن يؤثر على حياته وعمله ومستقبله ...

لمياء شاكر لك تلك المقالة الرائعة التي أستمتعت بها كثيراً
وسعدت ، دمتي وقلمك ينبض بكل إبداع وروعه .

اللميـــاء
20-10-10, 08:00 PM
حقيقة إستمتعت كثيراً بأسلوب الكتابة الذي لم يخلو
من البساطة وخفة الدم ، وعشت المقالة وكأني أخوض
غمار تفاصيلها ...

أما النيلة (الحب) أنا مقتنع أن من يحب هو فعلاً متنيل
بستين نيلة ، وش ورى الحب غير (عوار القلب) ...

يا جماعه هالنيله المسمى بالحب من جد ( هبّل بناس كثير )
وصل بالبعض أن يؤثر على حياته وعمله ومستقبله ...

لمياء شاكر لك تلك المقالة الرائعة التي أستمتعت بها كثيراً
وسعدت ، دمتي وقلمك ينبض بكل إبداع وروعه .



السلام عليكم

حسين الشمري

إستمتعت جداً بأنك صاحب الحضور و الظهور الأولان هنا

أقتنع أن المُحب ليس متنيلاً فقط لكنه متبهدل آخر بهدلة ... آه و الله أخر بهدلة

شكراً لأنك بالجوار .. لا حرمناك


لميــاء!

الــمُــنـــى
20-10-10, 08:03 PM
/
\

لا أحد ممن عاش تجربة الحب أو المسمى جزافا من الكتابة بـ ( النيلة )
يستطيع أن ينكر ما ورد في هذا المقال من حالات التبنلة المتنوعة في طرق حدوثها
والتي قد تختلف من شخص للآخر بحسب درجات الحب والهيام التي يمر بها .
المشكلة .. أننا لربما لا نُدرك تأثير الحب علينا أو حالات ( التنبلة ) التي بتنا نأمر بها
إلا من خلال ملاحظات ترد إلينا من المحيطين بنا ..
وكما هو معروف أن لكل منا ذبذبة حب خفية لربما لا يلحظها في وقتها
إلا بعد أن تصل درجة الحب فينا مبلغها وذروتها ، لنكتشف حينها
أن لـ ( النيلة ) الحب ذبذبات سالبة وموجبة قد تجعلنا نصل إلي
سابع سماء أو سابع أرض ..

الغالية .. اللمياء
جو من الأبتسامة أستطعتِ بحرفك أن تخلقيه لنا هنا
لا شُلت يمناك ولا عدمنا هذا اليراع وصاحبته
مودتي وتحيتي

اللميـــاء
23-10-10, 12:34 AM
/
\

لا أحد ممن عاش تجربة الحب أو المسمى جزافا من الكتابة بـ ( النيلة )
يستطيع أن ينكر ما ورد في هذا المقال من حالات التبنلة المتنوعة في طرق حدوثها
والتي قد تختلف من شخص للآخر بحسب درجات الحب والهيام التي يمر بها .
المشكلة .. أننا لربما لا نُدرك تأثير الحب علينا أو حالات ( التنبلة ) التي بتنا نأمر بها
إلا من خلال ملاحظات ترد إلينا من المحيطين بنا ..
وكما هو معروف أن لكل منا ذبذبة حب خفية لربما لا يلحظها في وقتها
إلا بعد أن تصل درجة الحب فينا مبلغها وذروتها ، لنكتشف حينها
أن لـ ( النيلة ) الحب ذبذبات سالبة وموجبة قد تجعلنا نصل إلي
سابع سماء أو سابع أرض ..

الغالية .. اللمياء
جو من الأبتسامة أستطعتِ بحرفك أن تخلقيه لنا هنا
لا شُلت يمناك ولا عدمنا هذا اليراع وصاحبته
مودتي وتحيتي


المنى

هي حالة مُركبة من النيلة المتنبلة أو التنبلة المتنيلة
هي حالة شرود و ورود نذهب منا فيها و نعود إلينا منها

هي حالة وعي تنغمس بـ اللاوعي، أو حالة لا وعي يُهيأ لنا أنها وعي
هي حالة يرمينا فيها و ينجينا الحب الذي يغرق القلب به و يغمرنا فيه

هو الحب منى القادر على أن يجعلنا نبتسم أو نجعل من حولنا يبتسم

منى

تعلمين ماذا يفعل حضورك بي .... يشيلني و يهبدني كالمعتاد :)

اللميــــاء!

مــنــــــآل
24-10-10, 01:29 PM
اللميـــاء .. ألا تتفقين معي أن الحيـاة لا تزهو إلا عندما نتـنـيّــل ؟
والليل والأحـلام والشروق والبحر لاتعانق إلا المـتـنـيّـل ؟
النـيـلة من غيرهـا نكون شموعا ً مطفية ! أليس كذلك ؟


اللميــــاء ..
تمتعي بالنيلة وارتشفي منها كل اللحظات الجميلة
وأنسي أو تناسي قسوتهـــآ .

وجدتك هنا تغردين !

توته
25-10-10, 11:38 PM
أتعلمين لمياء .. تجاذبنا أنا ورفيقاتي بالمدرسة عن دور الأسلوب الآخاذ الذي يأسرك .. مباشرة تذكرتك هنا .. فأخذت أخبرهم عن الــ متنيل(^_^)..
أعجبني وكثييرا طرحك للــ "النيلة " وأخذت أحادثهم عن قلم جامع بين رقي .. وطرافة ..
فأدامك الله في نفعه .. وبارك بقلم أنت صاحبته ..

لمقالتك هنا أسلوب ممتميز مغري ..
كفانا الله شر النيلة ..

اللميـــاء
26-10-10, 10:06 PM
اللميـــاء .. ألا تتفقين معي أن الحيـاة لا تزهو إلا عندما نتـنـيّــل ؟
والليل والأحـلام والشروق والبحر لاتعانق إلا المـتـنـيّـل ؟
النـيـلة من غيرهـا نكون شموعا ً مطفية ! أليس كذلك ؟


اللميــــاء ..
تمتعي بالنيلة وارتشفي منها كل اللحظات الجميلة
وأنسي أو تناسي قسوتهـــآ .

وجدتك هنا تغردين !

يا رونق

أتفق معك و نص و تلات أرباع كمان :)

أعلم أن لا حدود للنيلة حين تصب جامها علينا
و حينما لا نجدها لا نشتهي فقط لأن نتنيل فقط
لكن لأن نتنيل بـ 60 نيلة

رونق

كنت أغرد لأني أعرف أن هناك بالجوار .... من يغرد أفضل مني كثيراً
و أنتي أفضل من يغرد

لميـــاء!

متاهة الأحزان
28-10-10, 03:24 PM
اللـمــيــاء

\
/

قلمٌ كبير لا أملك أمامه إلا الصمت

أتعلمين ...سعة متصفحك تنذر بضياعِ فيها زمنا قبل أن أهتدي لطريق الخروج

\

دخلت هنا مرات ومرات

كل مره أدخل متعطشه وأخرج بأشواق لاتنتهي لذات الصفحة

ربما تمكنك هو من يثير أعاصير الشوق لمثل هذا القلم

\
/

بعيدا عنك

عندما أقف أمام ...النيلة أو الحب

كثيرا ما أسأل

وهل نشعر بمضي الأيام تقلب الليالي وطولها دونه

إن كان الحب هو من يمنح كل الأشياء من حولنا قيمة معنى ونكهة

لماذا نستنكر أن نقع به ...

اليوم أمي أنبت شقيقتي لأنها تنيلت

وبالأمس سكبت الدم دموعا لأنني غرقت حد الإحتضار لكن دون موت

\
/

هو الحب

من أعجز أمامه

كما هو حرف اللمياء


في حضرته ألجء لزاوية الصمت

\
/

ثرثرت كثيرا

دون أن أجد ما يصف جمالك

دمت بهذه الروعة

لقلبك جنائن الياسمين:kn7[1]:

شادي الثريا
13-05-11, 06:17 PM
ههههههههههههههههههههه


الله عليك يالمياء وانتي متنيلة بستين نيلة كدة
ضحكت ضحكت ضحكت من اعمق نقطة بداخلي
واستعجبت اين كان مني هذا الجمال وهذا الطرح

::

هم هكذا المتنيلين يطبقون التعويذات الصينية
( .. لا اسمع .. لا اري .. لا اتكلم .. )
ويبقى عبدالمطلب سيد الموقف

ولطالما اسرني هذا الأسلوب المميز في الطرح
وتذكرت مقالك الذي كان تحت عنوان ..
هوا فية اية ..؟؟
هههههههههههههههههه


وبمبي بمبي بمبي بمبي
حلوة الدنيا وصارت بمبي


ههههههههههههههه

وفي احصائية بسيطة اتضح لي ان عدد المتنيلين بستين نيلة
يفوق عدد انتاج المملكة من القمح
كلة متنيل ومش دريان

فصدق صاحب التاكسي عندما قال
ما تبطلو الهباب اللي بتشربوة دة

هههههههههههههههههه

لا يمل والله

اللميـــاء
13-05-11, 08:40 PM
أتعلمين لمياء .. تجاذبنا أنا ورفيقاتي بالمدرسة عن دور الأسلوب الآخاذ الذي يأسرك .. مباشرة تذكرتك هنا .. فأخذت أخبرهم عن الــ متنيل(^_^)..
أعجبني وكثييرا طرحك للــ "النيلة " وأخذت أحادثهم عن قلم جامع بين رقي .. وطرافة ..
فأدامك الله في نفعه .. وبارك بقلم أنت صاحبته ..

لمقالتك هنا أسلوب ممتميز مغري ..
كفانا الله شر النيلة ..

توتــة

يا صدح الصباحات الجميلة يا بنت الجنة

أسعد كثيراً حين أرى بعض من نورك مسّ حرفي
فكيف لي و أنا أسمعك تقرين بأنك تتلين بعض من حرفي على مسامع الآخرين

شكراً لنورك اللامنتهي

و سامحيني للتأخير


لميـــاء!

اللميـــاء
13-05-11, 08:44 PM
اللـمــيــاء


\
/

قلمٌ كبير لا أملك أمامه إلا الصمت

أتعلمين ...سعة متصفحك تنذر بضياعِ فيها زمنا قبل أن أهتدي لطريق الخروج

\

دخلت هنا مرات ومرات

كل مره أدخل متعطشه وأخرج بأشواق لاتنتهي لذات الصفحة

ربما تمكنك هو من يثير أعاصير الشوق لمثل هذا القلم

\
/

بعيدا عنك

عندما أقف أمام ...النيلة أو الحب

كثيرا ما أسأل

وهل نشعر بمضي الأيام تقلب الليالي وطولها دونه

إن كان الحب هو من يمنح كل الأشياء من حولنا قيمة معنى ونكهة

لماذا نستنكر أن نقع به ...

اليوم أمي أنبت شقيقتي لأنها تنيلت

وبالأمس سكبت الدم دموعا لأنني غرقت حد الإحتضار لكن دون موت

\
/

هو الحب

من أعجز أمامه

كما هو حرف اللمياء


في حضرته ألجء لزاوية الصمت

\
/

ثرثرت كثيرا

دون أن أجد ما يصف جمالك

دمت بهذه الروعة


لقلبك جنائن الياسمين:kn7[1]:



متـاهة

يا شهرزاد الأزمنة المعاصرة و الغابرة

ربما نتعرض للتأنيب إذا تنيلنا لأن غيرنا يدرك مدى ويلاته التي يجلبها على من يحب
لكن نبقى مُصرين أن نتنيل
فالنيلة تعطي للحياة نكهة و لون


متاهة

حضورك عزف سماوي لموسيقى ناعمة


لميـــاء!

اللميـــاء
13-05-11, 09:52 PM
ههههههههههههههههههههه


الله عليك يالمياء وانتي متنيلة بستين نيلة كدة
ضحكت ضحكت ضحكت من اعمق نقطة بداخلي
واستعجبت اين كان مني هذا الجمال وهذا الطرح

::


بدايةً
أدام الله هذه الضحكة دوام الدهر
ده أنا يا شادي شكلي هتنيل بجد ، الظاهر و الله أعلم أن النيلة كدة بتحوم حوليا ، ربنا يستر :)






هم هكذا المتنيلين يطبقون التعويذات الصينية
( .. لا اسمع .. لا اري .. لا اتكلم .. )
ويبقى عبدالمطلب سيد الموقف

ولطالما اسرني هذا الأسلوب المميز في الطرح
وتذكرت مقالك الذي كان تحت عنوان ..
هوا فية اية ..؟؟



المتنيلون يا شادي
طائفة قررت أن تتنازل عن كل شئ
مقابل شئ واحد ، ألا و هو دفء القلب
و هي ليست تعويذات صينية فحسب ، بل هي تعويذات تكنوغرافية " يعني ايه :) ؟ "



هههههههههههههههههه


وبمبي بمبي بمبي بمبي
حلوة الدنيا وصارت بمبي


ههههههههههههههه



الله يجعل أيامك كلها بمبي
و الوان قوس قزح مجتمعة :)




وفي احصائية بسيطة اتضح لي ان عدد المتنيلين بستين نيلة
يفوق عدد انتاج المملكة من القمح
كلة متنيل ومش دريان

فصدق صاحب التاكسي عندما قال
ما تبطلو الهباب اللي بتشربوة دة

هههههههههههههههههه

لا يمل والله



هههههههههه
الله يسعدك يا شادي
و فعلاً عنده حق سائق التاكسي
ربنا يستر ع الأيام الجاية
خايفة حظي هالمرة يجي مع سائق أتوبيس :)


شادي

أعدت الروح إلى الموضوع و كاتبته
فشكراً لنثرك الحياة


لميــاء!