وجد ابوي
16-09-10, 09:23 AM
http://1.bp.blogspot.com/_p545chWmPPI/TIMpuaAKXCI/AAAAAAAAAAM/znQN0Od1SlM/S748/28620_1230026103.jpg
تعودت جوارحي وجميع حواسي
على تعايشها مع كلاسيكيات المقطوعات الغنائية
وكانت تنتظرها بشغف!!
عند استيقاظي ابحث عنه بأغنية تجعلني بطلة قصتها
أو حورية حروفها الباهيه
وعند معاشرة تفاصيل يومي ايضاً أجدني بطلة حب لأغنية تُرهقني حبٌ وشوق وإبتسامة تجعلني ملكة ..
ملكةٌ تستفرد بدستورٌ لايليق إلا بها
ملكةٌ وصيفاتها تلك الأحاسيس الهائمة!!
المُلك لقلبي ورقة مشاعري وبراءة حبي العذري وتلك الكلمات البسيطة وطناً لي
وشعبي وسادة تجعلني حالمة..بخيال يأخذني لعالمه فقط
..
ربما أخطأت بالتعبير والمُلك له هو!! وأنا من يستوطنه
المٌلك لقلبه ونبضاتي عرشاً له
المُلك له لأنه يجعلني حالمة رغم بعده
المُلك له وهيامي به شعباً يخضع لمليكه..رغم عصيان قلبي عن تشييع حُبي له بلفظة(أحبك)
..
مرت السنين وهو يتكفل بهيامي بـ الأحرى هو من علمني الهيام
مرت السنين وهو يستعمر كُل ثانية من أيامي
جعلته يُرافق حلمي وخلدته بقلبي..
جعلته يطغي على روحي بكل تمرد..
وصاحب قلمي ومذكرتي.. سلبني من كياني
تنفسته حُباً وعشقاً وتمنيته حتى الإدمان
..
وحالت الأيام بيننا
وسرقت مني امنيتي ..فـ هو كان اقصى مـ اتمنى وبعده لاأريد شيئاً بتاتاً
سرقت براءة قلبي.. وسرقت آمالي!!
لم تُكافئ حبي العذري بالإحسان
وهو ايضاً وافق الأيام على فعلتها المُشينة
وبدَل قربه بـ الهروب !!
بدل مواساته بالأسى!
فتمنيت أن اتعلم شيئاً منه..اللامبالاه والهروب ربما استجمع قواي وارتكز بــ آهاتي لتجعلني أتعايش مع الظروف دونه!!
..
وعاد لحياتي ولكن دون الحلم الذي كان يجمعنا
ولكن عاد بتوافق اذواقنا
وبإحترام لحبنا
وبمقطوعاته الموسيقية التي ادمنتها
عاد وعادت الروح معه
عاد وربما مراعاة لحبي فقط
..
ولكن
أيضاً حالت دوننا الأيام من جديد
وتهللت مرارة الحظ البائس من جديد
ولكن كٌنت رغم حاجتي قوية
وبُعدي عنه يٌعادل وجود صورته بتفاصيل يومي (هل ادركتم مدى ألم بُعده)
..
وخذل قوتي بمقطوعة جديدة
هزت كياني من جديد
...
واصبح محوراً لحياتي
تعودت جوارحي وجميع حواسي
على تعايشها مع كلاسيكيات المقطوعات الغنائية
وكانت تنتظرها بشغف!!
عند استيقاظي ابحث عنه بأغنية تجعلني بطلة قصتها
أو حورية حروفها الباهيه
وعند معاشرة تفاصيل يومي ايضاً أجدني بطلة حب لأغنية تُرهقني حبٌ وشوق وإبتسامة تجعلني ملكة ..
ملكةٌ تستفرد بدستورٌ لايليق إلا بها
ملكةٌ وصيفاتها تلك الأحاسيس الهائمة!!
المُلك لقلبي ورقة مشاعري وبراءة حبي العذري وتلك الكلمات البسيطة وطناً لي
وشعبي وسادة تجعلني حالمة..بخيال يأخذني لعالمه فقط
..
ربما أخطأت بالتعبير والمُلك له هو!! وأنا من يستوطنه
المٌلك لقلبه ونبضاتي عرشاً له
المُلك له لأنه يجعلني حالمة رغم بعده
المُلك له وهيامي به شعباً يخضع لمليكه..رغم عصيان قلبي عن تشييع حُبي له بلفظة(أحبك)
..
مرت السنين وهو يتكفل بهيامي بـ الأحرى هو من علمني الهيام
مرت السنين وهو يستعمر كُل ثانية من أيامي
جعلته يُرافق حلمي وخلدته بقلبي..
جعلته يطغي على روحي بكل تمرد..
وصاحب قلمي ومذكرتي.. سلبني من كياني
تنفسته حُباً وعشقاً وتمنيته حتى الإدمان
..
وحالت الأيام بيننا
وسرقت مني امنيتي ..فـ هو كان اقصى مـ اتمنى وبعده لاأريد شيئاً بتاتاً
سرقت براءة قلبي.. وسرقت آمالي!!
لم تُكافئ حبي العذري بالإحسان
وهو ايضاً وافق الأيام على فعلتها المُشينة
وبدَل قربه بـ الهروب !!
بدل مواساته بالأسى!
فتمنيت أن اتعلم شيئاً منه..اللامبالاه والهروب ربما استجمع قواي وارتكز بــ آهاتي لتجعلني أتعايش مع الظروف دونه!!
..
وعاد لحياتي ولكن دون الحلم الذي كان يجمعنا
ولكن عاد بتوافق اذواقنا
وبإحترام لحبنا
وبمقطوعاته الموسيقية التي ادمنتها
عاد وعادت الروح معه
عاد وربما مراعاة لحبي فقط
..
ولكن
أيضاً حالت دوننا الأيام من جديد
وتهللت مرارة الحظ البائس من جديد
ولكن كٌنت رغم حاجتي قوية
وبُعدي عنه يٌعادل وجود صورته بتفاصيل يومي (هل ادركتم مدى ألم بُعده)
..
وخذل قوتي بمقطوعة جديدة
هزت كياني من جديد
...
واصبح محوراً لحياتي