حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
الأختُ العزيزه ماريا إن أدمُعكُم تُطّهِركُم بأعيُنِنا بيد أنها تكسونا ثوباً من العارِ لن نخلعهُ إلا بنُصرتِكُم أما المآسي فقد إعتلت هامة الأمةِ كُلُها لها خزيٌ ولكُم شهادةَ عزٍ لعدم رِضاكُم بالذُلِ الذي إرتضيناه صمتاً أشكُرُ لكِ مروركِ الجميل