وهل من شيء أقسى على الروح من شوق يفتك بها كل ليلة.. ولقاء مستحيل..
لكن.. ومؤكد ... أن تلاقي الأرواح شاهد على حُبنا..
وأن الشوق الذي نحمله لهم هم أيضاً شركاء لنا فيه ..
وهذا عزاء الروح..
وتخفيف مُصابها..
وإلا لما بقي في القلب نبض!
وشم الرحيل..
أعلم حالِك جيداً.. فالصبر يارفيقة
ولا تظني أنها النهاية!