كومار
\
مررت من هنا سابقا
مررت بصمت لأني أرغب بالعودة
رغم أني لاأحمل ما يكفي من مفرداتٍ للشكر أو حتى للتحليل
إلا أني أحمل رغبة لاتضاهى بالغرق هنا
\
لن أبحث عن الحق الضائع بينهما
فلكل منا حقة
فليسعى خلفه لكن دون أن يدوس الآخرين
بلا تعالي بلا تهربٍ من الواقع مهما بلغت قسوته
\
عبد العزيز
تهت هنا بما يكفي
فالابداع دائما ما يشدني للغرق في حرفك
دمت بعطائك الوفير
ودي