والعجيب أن كل حروفي هنا فقط عندما تلقيت الخبر بأنهم سيرحلون , ولم أذق بعد وجع الفراق !!
وكأني أهيئ نفسي عندما يبتعدون , دوما أتأمل أن الغد أجمل , ولا أخفيك أني بدوت أشك بذلك لأن الحياة التي اعتدتها في مجتمعي المدرسي ستختلف تماما , لكن أيضا أملي بالله كبير , والحنين سيكون رفيقي فهو لم يتخلى عني بأمور أبسط وعلاقات أقل
سأكمل لطالما أن قلوبا أشعرتني أنها تسامرني وتتابع معي رغم غثاء حرفي
فأهلا بك هنا وهنا