في كل مرّة أضام فيها يلازمني حضورك وتصرخ أعماقي مستغيثة بك..
وما من مجيب...
سوى جراح تتجدد وآلام لا تنقطع, وأنفاس تحتضر, وروح طال عذابها ببقاءها,
وما من مجيب...
سوى ألم مسيطر..وفقد استحوذ على حياتها.. ونفس ترفض أن تملأ أركانها بأحد سواه..
وما من مجيب..
سوى رب أعلم منها بحالها,, يسمع دعواتها,, ويسقيها صبراً على ما بلاها..
...لك وحــــــــــــــــــــــــدك...