[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:60%;background-color:black;borderpx inset skyblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][/url][url]&feature=youtu.be
:
الحب
هو أبو بكر يضربُه كفار قريش ، ويعلوهُ الفاسقُ عتبة بن ربيعة بنعلين مخصوفتين على وجهه
فيُغشى عليه ، فلما أفاق قال : ما فعل محمد ؟
الحب
الحُب هُو أبوبكر يبكِي الرسول صلى الله عليه وسلم لما بدت طلائع رحيله ، فيواسيه
عليه أفضل الصلاة والتسليم : لاتبكِ ، لوكنتُ متخذًا خليلًا غير الله لاتخذتُ أبا بكر خليلا.
الحُب
هُو عائشة رضي الله عنها حينَ تسطرُ مَشهد الدمُوع تفيض من عيني أبيها فرحًا أن الرسول
صلى الله عليه وسلم اختارهُ رفيقًا في مَعابر الهجرة إلى الله
الحب
هو امرأة بني دينار ، حين يخرجُ زوجها وأبوها وأخوها إلى أحد فيلقاهم الأجل وينعون لها ،
فترى رسول الله فتقول : كُل مصيبة بعدك جلل
الحُب
هو ثوبان حين يسألهُ الرسول : ما غيَّر لونك ؟
فيقول : مابي مرضٌ ولاوَجع إلا أنِّي إذا لم أرَكَ استوحشتُ وحشَة شديدَة حتى ألقاك
الحب
هو أبوطلحة في مَعامع أحُد يرتجي الرسول صلى الله عليه وسلم :
لاتشرِف ، لاتشرِف يارسول الله ، أن ينفذ سهمٌ إلى نحري أطيب في قلبي من أن تصاب
الحُب
هُو ربيعة بن كَعب حينَ يسأله رسول الله ï·؛ ماحاجتك ؟ ، فيقول : أسألك مرافقتك في الجنة.
الحُب
هُو بلال حينَ يستعفي من الأذانِ بعد رحيل الرسول ، فلما أذنَ بشفاعة عُمْر لم يُر يومًا
كَان أكثرَ بكاءً منه ، تذكرًا منهم للرسول صلى الله عليه وسلم.
::
عمل بسيط
أتمنى أن يلامس وجدانكم قبل أبصاركم
ويجد صداه في نفوسكم قبل مسامعكم
منى
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]