احيانا كثيرة تكون النفس مجهدة ومثقلة
من فرط ما تحفظه في القلب من ملمات وأحزان
تأبى بطريقة أو بأخرى أن تذرف دمعة على ما قد
يقض مضجعها ..
إلى أن تأتي اللحظة الحاسمة للاجهاش بالبكاء
حينها يجد المرء منا راحة ما بعدها راحة لكأنما
جبلا كبيرا قد أنزاح على صدره و كاهله ..
كاتبنا القدير / محمد الطيب
عودا حميدا ومباركا
سعدت بقراءة ما جاد به اليراع هنا
كعادتك توجز ولكن بابداع
تحيتي وتقدير
منى