السلام عليكم
طرح رائع لبعض مما جاء به الرائع الرحل الدكتور مصطفى محمود في هذا الكتاب
كتاب لا يمل القارئ منه ، من أكثر الكتب التي أعود إليها بين الحين و الآخر و كل مرة أشعر و كأني أقرأ فيه شئ جديد لم أنتبه له من قبل
لكن دوماً ما أتوقف كثيرا عند :
الموت يسترق الخطى كاللص تحت جنح الليل .. و يمشي على رؤوسنا فتبيض له شعراتنا شعرة شعرة دون أن نحس ، لأن دبيبه و هو يمشي هو دبيب الحياة نفسها
الأستاذ / طلال
شكراً لتلك المساحة
مودتي
اللميـــاء!