امتد سواد الليل في آفاق صحوتي ،،احترق الضياء في كهوف الألم ،،
القمر يأن في صدري ، و النجم الحزين عانق شتاء الرحيل ،،
تمرد الحظ السيء على قلبي ،، و صافح الخريف امتدادات فصولي ،،
باهتٌ يا أنت،،
أما كفاك عذابي !!
همسة ،،،،
ابنة الزيتون ،،،
كوني لقلبه قصيدة ماطرة بالحب و الوفاء ،، احتضني صبح عينيه و قبّلي بشغفٍ ليل شفتيه،،
إدني له قامة الهيام لتُقبل شواطئ قدميه بألف لؤلؤةٍ بريقها ينتمي لغيمات العشق و طهر المدى،،
فربما أنا من كنت الباهته و استحق من الهجر تحية الوجع .