حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
نقطة و من بداية سطرٍ جديد .. لن يأتِ لأنه مثل جودوت يملأ منتظريه بـ نور الأمل .. و يحرقهم بنار الترقب ثم يوأدهم ... في لحد الخيبة ممتلئ قلبي بالوجد هذا الصباح .. و في الحقيقة هو هكذا من عصر أمس
صباحكِ سكن كل الخلايا وسرق من محراب وحدتي كل الطقوس القديمة وأسر قدسية الصمت .. ورهبانية الخواء ووضعها في وسط كلمة بين قوسين من أربعة حروف قوامها عاري تماماً الا من كلمة ( .. أ .. ح .. ب .. كِ .. ) شادي الثريا