حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
ماكان للصب المتيم من سبيل غير أن يرمي بآخر قلبه صوب الحبيبة ثم يسألها : اميرتي البهية كم من الأعمار يكفي كي أحبك ثم أعلن أنني المنذور للموت الأخير على جهات لاتشير سوى إليك ِ وأنت ِ خاتمة المواسم والندى وأنا المدجج بالعراء
. ترتشف شفتاي لذة اسمكِ http://books.rtarabic.com/author/7/#booklist