(استثمار الشهوات )
عندما تسقي زرعا ً متعطشا ًيحتاج الى مائك , هذا من غاية الأحسان
عندما تضع متاعك في مكانه الصحيح , هذا من غاية الأمانه
عندما تأكل من طعامك , أهنأ وأمرأ من سرقة طعام الأخرين
يختصر جميع ما قلته (أرأيت لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟ قالوا نعم قال فكذلك أذا وضعها في حلال كان له اجر )
هذا هو أستثمار الشهوات
وقد تعجب من ذلك الصحابة فقالوا ( أيأتي احدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ )
أتمنى ان يكون قد زال تعجبك لمياء
واتمنى أن أكون قد كفيت وأشفيت