وهنا لوعة شوق
ولوعة فراااااااااااق
هنا...
الحروف التي ضحت وتمالكت نفسها حين الأنين..
مؤلمه حقا
تشتت الذكريات
ودُفِنت الأحلام بين تلك التناهيد
فلايسعنا إلا المكوث والنظر لذاك القدر الذي لانعلم مايخبأه لنا
فربما غدا تأتي وتحيا الآمال وتشرق شمسها وتحلق طيورها..
فترجع الابتسامه وتشق طريقها من جديد.
\
/
\
/
القدير قيثارة الروح
نورت حروفك هنا للإطلاله الأولى
وجميل مانثرت هنا
وجميل تناسق تلك الحروف التي لها ذائقه رائعه
سلمتْ على هكذا بوح.
مودتي.