حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
"نظَرتُ إليه نظرةَ ذعر وهو يتقدم بهدوء مخيف نحونا, ثمّ رمقت المومس بنظرة شفقه و عَينيها تلمعان جرّاء الدموع و كأنهمآ ترجواني بألا أذهب. رميتُ النقودَ المعدنيه على الأرض, و رطبت حلقي الذي أصيبَ بالجفاف و جففت جبيني الذي غشته الرطوبه ... و هربت "
سبحآنَ الله العظيم , سُبحآن الله و بِحمدهِ