حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
شاكر لك يامن رسمتي على محياي إبتسامه بردودك وهذيانك هنا لا تحملي هم هو هذيان ما بين الحين والآخر أنفضه هنا مبعثراً وبعد ذلك أجدني وكأنني رتبت أموري . هـذيـان لشـكرها